خدعة يفعلها المسيحيين زاعمين خروج نور من قبر عيسى يسوع و الخدعة كما فى
الفيديو تحدث عنها أحد المؤرخين على قنوات التلفزيون اليونانية 2012 و أثبت
كذبها بالتجربة العمليه
السبت، 29 مارس 2014
الجمعة، 28 مارس 2014
ألو و تغيير صور الكتابه عن مواضعها فى القرآن
وردت فى سورة الجن لفظ ألو الذى يفترض أن يكون أن لو و قد ذكرت كلمات سابقاً كثيرة تم تغييرها فى الكتابة و أكد القرآن أن الصحيح هو ما يجب أن تكتب به يعنى التنوين ٌ كان يجب أن يكتب ن و إل ياسين هو تنوين أيضاً( ٍ ) و الصحيح هو يٓسٍ و هنا أيضاً كتبت الجمله بلفظها الصحيح مع الجن أيضاً فى سورة سبأ فما ورد مع الجن فى سورة الجن بلفظ ألو صورتة الصحيحه هى ما ورد مع الجن فى سورة سبأ كما سنرى:
الخميس، 27 مارس 2014
الثلاثاء، 25 مارس 2014
ديفيد يبكى و يندب على مقتل شاول بينما هو كان خارج لقتاله مع الفلسطينيين
لما هرب ديفيد من المسيح شاول و تظاهر بالجنون عند أخيش ملك جت و سيل لعاب على لحيته فتركه و ذهب إلى أرض يهوذا كما أمره جاد النبى و عندما بحث عنه شاول ليقتله غافله و هو و لم يقتله و لكنه قرر أن يذهب إلى أرض الفلسطينيين فييأس شاول من أن يجده فعاد إلى أخيش الذى تظاهر أمامه بالجنون و تركه و أعطاه أخيش أرض هو ورجاله ليسكنوا فيها
معنى ص المذكورة فى القرآن
كما تحدثت عن معنى ن و معنى يس سابقاً و هذا كتأكيد لمعرفتى بما فى القرآن و أن القرآن به تضليل و به أخطاء أتحدث عن معنى ص
و قد ذكرته سابقاً منذ سنين أثناء نقاشى فى سؤال مع بعض الأشخاص على موقع إجابات جوجل و أكدت أن ص هى ص و قد تأكد لي ذلك بالقرآن نفسه.
و الأمر يتعلق بقلب بعض الحروف فعلياً من ص إلى س أو أن يكتب فوق حرف ص س صغيرة هكذا صۜ أو أسفلها ص ۣ
الأحد، 23 مارس 2014
ما و من قال بإستخدامها لغير العاقل و إستخدام القرآن لها مع العاقل
ما و من قال بإستخدامها لغير العاقل و إستخدام القرآن لها مع العاقل
أو بالأصح ما يفترض أنه الخالق الحقيقى و العاقل و ما أطلق عليه القرآن الله و كان العرب يعبدوه قبل الإسلام و يعتبرون الخالق هو الله و هكذا شهد القرآن نفسه لهم بذلك
حيث إستخدم القرآن لفظ ما مع الله و مع عاقلين آخريين بينما ما قاله العرب أن هذا اللفظ يستخدم مع غير العاقل أما من فتستخدم مع العاقل
حيث إستخدم القرآن لفظ ما مع الله و مع عاقلين آخريين بينما ما قاله العرب أن هذا اللفظ يستخدم مع غير العاقل أما من فتستخدم مع العاقل
السبت، 22 مارس 2014
ديفيد داوود أخذ نعجة الفقير بينما يقول أنه لم يتعدى حدود يهوه:
***ديفيد عند البعض و المعروف عند
العرب بداوود (الإثنين واحد فالحرف العبري ينطق و أو ف بالعربية) و قصته مع المرأة التى هى النعجة التى لجارة كما أخبره نبيه
حيث كان ديفيد واقفاً فوق سطح بيته فى أحد الأيام و رأى إمرأة تستحم جميله
جداً فأرسل عبيده و سألهم من هى فقالوا هى إمرأة أوريا الحثى و كان هذا
الرجل أحد جنوده الذين أرسلهم إلى الحرب فأمر عبيده أن يحضروها و إضجع معها
و هو يعلم أن لها رجل غائب و أخبرته
المرأة بعد فترة أنها حبلت فأرسل فى جنوده أن يرسلوا إليه زوجها من الحروب
إلى القصر فأرسلوه فأعطاه رسالة إلى يواب قائد الجند أن يجعل الرجل فى
مقدمة الحرب الشديده و مات (كان يمكن أن يرسل ذلك منذ البداية دون أن
يستدعيه و لكن إرادة المخرج)
قال جدعون لجنوده قولوا ليهوه و لجدعون فقالوا لسيف يهوه و لجدعون
فى التوراة قال جدعون للجنود قولوا ليهوه و لجدعون فقالوا لسيف يهوه و لجدعون
*** بالرغم من أنهم غيروا المقوله إلا أنه لم يحدث أى شئ و إنتصروا فى الحرب و ليس كما قال القرآن بدل الذين ظلموا قولاً غير الذى قيل لهم فأنزل عليهم رجز من السماء بسبب تغير الحطه و هى للرب و لجدعون
*** بالرغم من أنهم غيروا المقوله إلا أنه لم يحدث أى شئ و إنتصروا فى الحرب و ليس كما قال القرآن بدل الذين ظلموا قولاً غير الذى قيل لهم فأنزل عليهم رجز من السماء بسبب تغير الحطه و هى للرب و لجدعون
أعتقد أن القرآن كان يلفت إنتباههم إلى بعض أخطاء كتابهم لكنه بالغ فى وصف المعجزات المزعومه و سنذكر بعضها لاحقاً كمسألة البقرة و هى مختلفه تماماً و ليست معجزه كما هولها القرآن إلا إن كان ذلك ذكرته كتب تفاسيرهم و لكنه ليس من التوراه
يسوع كان يعمد ثم رجع و قال أن تلاميذه هم من كانوا يعمدون و ليس هو
قال يوحنا فى إنجيله يسوع كان يعمد ثم رجع و قال لم يكن يعمد بل تلاميذه فإذا كان إختلاف فترة فقط مثلاً و أنه كان يعمد ثم ترك التعميد لتلاميذه فهو خطأ أيضاً لأن التعميد الذى ذكره قال فيه حيث يوجد مياة كثيرة و قد ذكرت الأناجيل أن صفات النبى المنتظر أن يكون مسيح هو أنه لا يعمد بماء بل بالروح القدس
و إذا كان لا يعمد فهو خطأ أيضاً لأنه يفترض أنه يعمد بالروح القدس و هو نفى عنه التعميد إطلاقاً فى النص الثانى.
إذا كانت فروع الكرمة تثبت فى الكرمه فهل الكرمة تثبت فى الكرام؟
أرنبنا فى منور أنور و أرنب أنور فى منورنا مع أحد أمثال الإنجيل التى تنافى الواقع
حيث يتحدث يسوع مع تلاميذه قائلاً لهم أنا فيكم و أنتم فى و أنا فى أبى و الآب فى و يضرب لهم مثلاً بالكرمة و الفروع
فيقول لهم أن الفروع لا يمكن أن تحيا و تثمر إلا إذا كانت مثبته فى الكرمة كما قال لهم أنه هو الكرمة و أن أبيه هو الكرام يعنى زارع الكرمه و مثبتها فى الأرض و منقى الفروع و الثمار
حيث يتحدث يسوع مع تلاميذه قائلاً لهم أنا فيكم و أنتم فى و أنا فى أبى و الآب فى و يضرب لهم مثلاً بالكرمة و الفروع
فيقول لهم أن الفروع لا يمكن أن تحيا و تثمر إلا إذا كانت مثبته فى الكرمة كما قال لهم أنه هو الكرمة و أن أبيه هو الكرام يعنى زارع الكرمه و مثبتها فى الأرض و منقى الفروع و الثمار
محمد كان يفعل الرجز و أمره القرآن أن يهجر الرجز و ينكرون أحاديثه
قال القرآن أن محمد كان يفعل الرجز بقوله ( وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ) 5 المدثر
هناك من ينكر أن محمد فعل أشياء يعتبرها دينه خطأ قبل أن يظهر هذا الدين و لكن الدلائل كثيره و هذا القول يؤكدها حيث مثلاً لو أخذنا مثال آخر من القرآن يقول (وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ) 34 النساء
لا يستطيع أحد أن يهجر إمرأة فى فراشه إلا إذا كانت موجوده فى الفراش فعلاً و هو بجوارها لم يهجرها
محمد لا يمكن أن يهجر الرجز إلا إذا كان له رجز يفعله و يأمره بأن يهجره
الزوج لا يهجر الزوجه إلا إذا كان له زوجه موجوده معه فى فراشه
* طبعاً لو لم يكن يفعل الرجز لكان الأمر يقول و الرجز فلا تقرب أما هجر الشئ يأتى لشئ كان يفعله
هناك من ينكر أن محمد فعل أشياء يعتبرها دينه خطأ قبل أن يظهر هذا الدين و لكن الدلائل كثيره و هذا القول يؤكدها حيث مثلاً لو أخذنا مثال آخر من القرآن يقول (وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ) 34 النساء
لا يستطيع أحد أن يهجر إمرأة فى فراشه إلا إذا كانت موجوده فى الفراش فعلاً و هو بجوارها لم يهجرها
محمد لا يمكن أن يهجر الرجز إلا إذا كان له رجز يفعله و يأمره بأن يهجره
الزوج لا يهجر الزوجه إلا إذا كان له زوجه موجوده معه فى فراشه
* طبعاً لو لم يكن يفعل الرجز لكان الأمر يقول و الرجز فلا تقرب أما هجر الشئ يأتى لشئ كان يفعله
ناسا تنفى رسمياً خبر إنشقاق القمر
لمن يعتقد أن القمر إنشق فعلاً هذا خبر تكذيب ذلك من ناسا:
أما عن حقيقة الموضوع في مصدره:
ما ينطق عن الهوا و لكن نطق عن الهوا إن حملت علي وجه هوى البعض
حيث قال القرآن عن محمد
أنه لا ينطق عن الهوا و لكن فى موضع آخر يحاول البعض ترويج أن القرآن قال أنه ألقى الشيطان فى تلاوته و ذلك لتحقيق هوي فى أنفسهم يخلق التناقض, و النص قال
ينسخ الله المزعوم أنه الخالق ما ألقاه الشيطان ثم يحكم الله تلك الآيات و
طبعاً ما نطقه كان عن هوى الشيطان فقد جعله ينطق عن الهوى و يخلق تناقض
موسى يتحدث عن نفسه ثم يقول أنا الرب إلاهكم فى التوراة
إنتقل موسا فى حديث العهد
الأخير مع قومه بعد أن جمعهم من صفة المتحدث عن نفسه إلى أنه هو الرب الإله
إلاههم ثم عدد بعدها عدة نصوص فى توراته رجع فيها عن الحديث عن الرب
إلاههم بصفته غائب لكنه قال فى ذلك النص أنه الرب إلاههم و وردت كلمة الرب
إلاههم مع جميع التشريعات التى شرعها لهم لا نعلم قد يكون كان هو الإله و
مكسوف يقول كما قال بعضهم عن عيسى الذى لا يوجد نص يقول أنه الإله فى جميع أناجيلهم صراحةً عدا النص الذي صلب لأجله
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)