Translate

الأحد، 27 أبريل 2014

لا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم ينتقدها القرآن فى غيره و يفعلها و أتباعه

ينتقد القرآن اليهود و المسيحيين فى أحد الأقوال التى نسبها إليهم و هو أن لا يؤمنوا إلا لمن إتبع دينهم و غير من يتبع دينهم فهو من أعدائهم و لكن هذا ليس منهجهم فقط بل أنه هو نفسه إتبع هذا النهج حيث يوجد العديد من النصوص التى تحرم التعامل مع الكفار كمعاملة الزواج مثلاً التى إستثنى منها بعد ذلك نساء أهل الكتاب و كأنهم آمنوا و هو تناقض من تناقضاته تحدثت عنه سابقاً و يأمر بعد إتخاذ الكفار أولياء و لا اليهود و لا النصارى بالرغم من أن زواج نسائهم هو من الولايه فالرجل و لى زوجته و المهم أن القرآن أيضاً لا يؤمنوا هو و أتباعه إلا لمن إتبع دينهم



من ليس معه فهو عليه فى المسيحيه

من ليس معنا فهو علينا هذا من أحد مبادئ المسيحيه حيث ذكر ذلك الأناجيل فيجب أن تتبعه و تمجد إسمه لتكون معه و تابعه

(مَنْ لَيْسَ مَعِي فَهُوَ عَلَيَّ، وَمَنْ لاَ يَجْمَعُ مَعِي فَهُوَ يُفَرِّقُ.) 11 : 23 لوقا



المسيحيه و التحريض على الهروب من الخصم عند الذهاب للحاكم

يحرض أحد الأناجيل من عليه أموال من أتباعهم لأحد أن يحاول جاهداً التخلص من خصمه لأن الخصم سيجره إلى القاضى فيسلمه للحاكم فيلقيه فى السجن حتى يوفى الفلس الأخير
طبعاً تحريض على الهروب من سداد الأموال لأهلها بل و الهروب و عدم الذهاب للحاكم أو القاضى و هذا هو النص من الإنجيل:



التقية فى المسيحية

سنتحدث عن أحد نصوص التقية فى المسيحية الخداع و النفاق الذى يسموه إتقاء العدو فالكثير تحدث عن المسيحيه و قال أنها مليئه بنصوص تدعوا إلى الحب و غيره و لكن تلك النصوص ما هى إلا خداع

يسوع زعم أنه ملك اليهود عندما سألوه قبل أن يصلبوه و فى إنجيله يوضح فى أحد نصوصه أن باقى النصوص ما هى إلا تقيه و لأنهم كانوا قليلين وقتها
فيقول أن الملك إذا كان معه 10 ألاف رجل و يريد أن يخرج لحرب ملك آخر معه 20 ألف كمثال فإنه يستشير و يدعوا الآخرين للصلح لأنهم أقل و طبعاً لولا أنهم كانوا قله لرأينا حروب صليبيه يقودها يسوع نفسه و ليس أتباعه فهو قال ( «جِئْتُ لأُلْقِيَ نَارًا عَلَى الأَرْضِ، فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟)
و نذكر أحد نصوص التقيه الذى ذكره الإنجيل عن الملك :

فوائد الخمور الصحية للوقاية و العلاج من الأمراض

أكدت أبحاث علمية عديدة فوائد تناول الخمور بدون إفراط و أنها تقى من بعض الأمراض و تعالج بعض الأمراض
فقد ذكرت دراسات أنها تقى من أمراض عديده و منها السرطان و تصلب الشرايين و تجلط الدم و أمراض القلب و غيرها الكثير و هذا البحث المصور يؤكد ذلك و يتحدث عن ذلك أطباء متخصصين.
أما الإفراط فى أى شئ يكون له أضرار حتى لو كان ماء عادى أو أى شئ و كذلك الإفراط فى الخمر لكن تناوله بلا إفراط و بإنتظام يقى من الأمراض و يعالجها.




مشاهدة الفيديو

الثلاثاء، 22 أبريل 2014

موسى هو من قال أنه إله بل ربهم الأعلى فى التوراة بينما فى القرآن فرعون القائل

تحدثت سابقاً عن أن القرآن ليس به موضع يتحدث فيه عن أهل الكتاب و كتبهم إلا وهى مواضع أخطاء عندهم و سنوضح ذلك أكثر بعمل مقارنة سريعه بين بعض تلك النصوص كمقارنة للأديان المضلله و نوضح بها حقيقة القرآن الذى ظن الكثير أنه أخذ نصوص من التوراة أو الإنجيل بينما كل تلك المواضع التى تحدث عنها فى كتبهم هى أخطاء فى تلك الكتب كما أنه أيضاً ملئ بالأخطاء التى نتحدث عنها.



الخميس، 17 أبريل 2014

المزعومين أنهم رفعوا إلى السماء و أنهم سيهبطون وتناقض الأديان

زعمت بعض الأديان أن بعض الأشخاص رفعوا إلى السماء (أحياء) وأنهم سيهبطون ويملأون الأرض عدلاً فى نهاية العالم و طبعاً ما سنتحدث عنه هو الأديان التى زعمت أنها مترابطه و هى منتاقضه و كل منها يناقض ما قبله و كذلك ذكر شبه ذلك فى الهندوسيه و التى سبقتهم , طبعاً نبدأ بالديانة الأم فى الثلاثة و هى اليهوديه:

القرآن و نصوصة التى قد تحوله ديانة فرعونية

تحدث القرآن فى أحد النصوص عن الكفار و ما ينفقوه و ذكر مع ما ينفقوه أن الإنفاق فى هذه الحياة الدنيا
فتعجبت جداً لماذا يضيف جملة الحياة الدنيا إلى ما ينفون هل يوجد إنفاق فى حياة أخرى؟
المعروف بين الناس أن الحياة الدنيا هى ما ينفق فيها فالنص لا يحتاج إلى هذه الإضافة المكونة من أربع كلمات إلا إذا كان هناك إنفاق فى حياة أخرى و ليكن بعد الموت كما كان يعتقد الفراعنه من تخاريف أيضاً فمتعلقاتهم لا تنقص شئ من ما كانوا يدفنوه.


أتدعون الله و تذرون أحسن الخالقين

ورد فى القرآن هذا اللفظ الذى تم نسبته لإلياس الذى فى اليهوديه إيليا و هو من جمع قومه بسبب عبادتهم للبعل و أبغلهم بغضب يهوه لأنهم يدعون بعل و لا يدعونه 
وقام إيليا بطلب عرافيين البعل أو الرائيين و يسموا الرائيين أنبياء عندهم و قال أنهم يقدمون قرابين و يدعون إلاههم و هو كذلك و من تأكل النار قرابنه فهو الدين الصحيح و تابع للإله الصحيح و بالفعل فعلوا و نزلت النار و أكلت قرابنه و قتلوا الرائيين الآخريين لأنهم كاذبين كما زعمت كتب اليهوديه
و هذا يؤكد أنه ليس كل إسم يسما به إلاه هو الخالق و هو نفس الإله لذلك كان كلام القرآن أن قال :


الأربعاء، 16 أبريل 2014

آمون هو آمين إله عند المصريين القدماء إنتشر فى الأديان الحالية

كان آمون أحد الآلهه المصرية القديمه الذى ظل مستمراً حتى اليوم فى أغلب الأديان ففى اللغة المصرية القديمة يكتب Yamānu  و فى اللغة العبريه اليهوديه ذكروا آمون الوزير و غيره و تأمين الشعب و غيره بقول آمين بنفس الكلمه و هى אָמֹן  طبعاً سأذكر نصوص تؤكد ذلك من كتاب اليهود المقدس عندهم
كما أن المسلمين يرددون إسمه دائماً بعد قراءة الفاتحة و عند الدعاء كما هو معتاد و ذكره الآراميين فى الأناجيل الآرميه بنفس الإسم آمون آمين

بعض من أجازوا جماع النساء فى مؤخراتها من المسلمين

كنت أتحدث مع شخص من مثليين الجنس و كان يقول أنه لا يميل إلى النساء إطلاقاً و تزوج أكثر من مرة و لم يكن يشتهى النساء و طلقهن أبكاراً
فقلت له لماذا لم تجرب أن تجامع زوجاتك فى مؤخراتهم لتميل إلى النساء فتعجب وقتها و قلت له أنه يوجد مسلمين يقولون ذلك لأنه كان متمسك بالإسلام فقال لى كيف ذلك

 
رابط صفحته على فيس بوك:(تحديث: تم حذف ملفاته على الموقع)

فقلت له فى تفسير القرطبى ذكر أن العديد من رؤوس الإسلام أجاز ذلك بل أنه كانت روايات عن إبن عمر أنه أجاز ذلك لكن القائل أنكرها فيما بعد و هذا أيضاً ذكره التفسير:
 

الاثنين، 14 أبريل 2014

إختيار يربعام الذى صنع عجول ذهب للشعب و هو يعلم ما فى قلبه

فى العهد القديم كتاب اليهود تحدث عن أن سليمان لما عصى يهوه أمر يهوه إخيا النبى أن يذهب إلى يربعام أحد بنى إسرائيل و يخبره أنه سيملك عشرة أسباط من بنى إسرائيل و أن يهوه سيمزق ملك سليمان لأن سليمان نسائه جعلته يعبد آلهه أخرى لما شاخ و يفترض أن يهوه لا ينظر إلى أجسام العباد بل إلى قلوبهم و إختياره ليربعام كان يجب أن يكون بناءاً على ذلك عبداً طائعاً و لكن نجد أن يربعام هذا الذى إختاره ليحكم عشرة أسباط صنع عجول ذهب لبنى إسرائيل و جعلهم يعبدوها و هذا بعد أن رجع من عند ملك مصر بعد موت سليمان لأن سليمان أراد أن يقتله قبل أن يموت فهرب يربعام إلى ملك مصر شيشق و كان سليمان مخرج خيله من مصر بل و صاهر ملك مصر و تزوج إبنته و مع ذلك نجد أن عدوه هرب إلى مصر و أقام عند ملكها و هو لم يعلم بذلك 

الجمعة، 4 أبريل 2014

سليمان لم يستعبد أحد من إسرائيل و بعد موته إسرائيل يطلبون تخفيف العبودية

تحدثت التوراة عن أن سليمان لم يسخر أو يستعبد بنى إسرائيل و إنما إستعبد الشعوب التى أقامت بينهم من المدن التى حاربوها و فرض عليهم التسخير و الجزية سواء فى بناء بيت المقدس أو بعده هذا النص تكرر أكثر من مره سواء فى سفر الملوك أو أخبار الأيام 
بينما ذكر نص آخر أن بنى إسرائيل ذهبوا إلى رحبعام إبن سليمان ليخفف عنهم من عبودية أبيه القاسيه و من نيره الثقيل الذى جعله عليهم و هذا طبعاً يخالف النص الذى قال أن سليمان لم يستعبد بنى إسرائيل و إنما سخر الأمم الأخرى لأن إسرائيل كانوا رجال البأس
 

الأربعاء، 2 أبريل 2014

كذبة أن علم الذرة مذكور فى القرآن

يقول بعض المسلمين أن علم الذرة مذكور فى القرآن و أن هذا إعجاز لكن هذا خطأ لعدة أسباب
 

طريقة عمل كرة نار لا تحرق الأيدى بسهولة

طريقة سهلة لصناعة شعلة نار لا تحرق الأيدى و تشتعل و تساعد على الإشتعال و هذا بخلاف طريقة الفسفور الأبيض الذى يضاف إلية مذيبات عضوية أخرى لكى لا تحرق النار الناتجه عنه و تشتعل تلقائياً.

ديانة إبراهيم و تذبذب القرآن حولها

فى نصوص عديدة تكلم القرآن عن ديانة إبراهيم التى قال أن ملته هى الحنيفيه ثم قال أن الإسلام دين الحنيفيه و أن إبراهيم كان حنيفاً مسلماً و فى نفس الوقت ينفى القرآن أن يكون إبراهيم كان يهودياً أو نصرانياً بينما يؤكد أن إبراهيم كان على دينه الإسلام
الغريب أن نفس الكلام قاله اليهود و النصارى لكنه أنكره حيث معنى أن يقول اليهود أو النصارى أن إبراهيم كان يهودياً أو نصرانياً هو بالضبط كقول الإسلام أن إبراهيم كان حنيفاً مسلماً