الجمعة، 27 نوفمبر 2020
Black lives matter الذين إبيضت!؟!؟
الخميس، 12 نوفمبر 2020
لعبة البخارى هل هى خير منه أم مثله؟
فى الواقع أن اﻷديان غير ما تحتويه كتبها اﻷساسية على إختلافات كثيرة و أشياء أثبت العلم خطأها, فإن الكتب التابعة لدساتير اﻷديان لا تخلوا أيضاً من ذلك, و لا تخلوا من أخطاء علمية أبسطها الشمي التى فى كتب البخارى و غيره عندما تغرب تذهب و تسجد تحت العرش و تستأذن لتعود و تطلع من مطلع الشمس و تأتى من المشرق و تخرج من بيتها بمفهوم اﻷسفار و القرآن أيضاً
لكن هذه الكتب لا تقتصر على ذلك, بل تعمدت هذه الكتب التلاعب بالبشر و دس التشكيك بصورة فاضحة ثم المطالبة باﻹيمان مع ما تحتويه من تناقضات و أخطاء أكيده
لعل المثال التالى هو مثال كافى ﻹثبات التعمد فى التلاعب بأتباع الدين الذين سيؤمنون بذلك, و هو إسلوب مخالف لما إنتهجته اﻷديان من صنع بعض التلاعب باﻷلفاظ أحياناً و هذا يختلف عن سقطاتهم البينة, و لننظر لمثال فعله البخارى فيما يلى
الثلاثاء، 3 نوفمبر 2020
خمر الشعوب أو افيون الشعوب و أهم اهدافه
أطلق البعض على الدين لقب أفيون الشعوب, فهو يخدر بعض الناس و يساعد البعض على عدم الجزع من بعض اﻷمور
وفى الواقع فقد أطلق الإنجيل (العهد الجديد) على الدين لقب خمر الشعوب, و سنجد العديد من النصوص منها أن يعطى تلاميذه خمراً و يقول هذا دمى إشربوه و خبزاً و يقول هذا لحمى فكلوه ثم قال يسوع هذا عهدى الجديد الذى بينى و بينكم, فهذا تأكيد على تشبيهه للدين بالخمر و أصبح العهد الجديد
و هذا ليس بغريب فالكثير من الناس سكارى و ما هم بسكارى و لكن التضليل غيب عقولهم, فأصبحوا سكارى بفعل خمر الشعوب, مغيبين ذهنياً بفعل أفيون الشعوب
فماذا كان الهدف اﻷساسى من هذا الخمر, الذى يبيعه البعض للناس و هم يعلمون أنه خمر فاسد؟
السبت، 24 أكتوبر 2020
يسوع و ما تدل نصوص اﻹنجيل عن أبيه
حقيقة نسب يسوع
قد ذكرنا سابقاً أن اﻹنجيل هو مواضع أخطاء كتب من سبقه من اليهود و أن القرآن هو مواضع أخطاء الإنجيل و العهد القديم كتب اليهود
كما ذكرنا أن هذه الكتب تحتوى على ألغاز و أهداف لا يعلمها أحد إلى اليوم و من هذه اﻷلغاز حقيقة نسب يسوع و الذى تدل عليه نصوص اﻹنجيل
فقد ذكرت اﻷناجيل أن يسوع هو إبن داود المذكور فى النبؤه أنه هو يبنى للرب بيتاً
و الواقع أن الفارق الزمنى بينهما بعيد جداً و أيضاً من بنى البيت هو سليمان إبن ديفيد داوود
لكن من هذا النص و نصوص أخرى يتضح نسب يسوع كلغز من اﻷلغاز و اﻷهداف حيث: