Translate

الجمعة، 21 مارس 2014

الذين من قبل أثاروا الأرض و عمروها أكثر من ما عمروها هذا قول القرآن

ما عليه الدول غير المسلمه اليوم من التقدم فى كل المجالات و الحضاره لم يسبق لأى أحد أن توصل لها, خاصةً في الفزياء الحديثة, فالسابقون برعوا في عدة مجالات أخرى, تطورت لما هو أحدث كالكيمياء و الطب و الهندسة و الفلك و الحساب و غيرهم.
و ما عليه المدن من العمران لم يعمرها كذلك أحد من قبل, هذا ما يراه من يسير فى الأرض اليوم, ناطحات سحاب و بناء أضخم و تعمير أزيد.
و لم يروا الرسل التى قال عنها القرآن أين رسلهم التى جائتهم بالبينات؟
المسلمين و أهل الأديان يذهبون لبلاد الكفار بهم ليتعلموا منهم .


(أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) 9 الروم



هناك تعليقان (2):

  1. هيك انت فهمت الايه؟ ما دخل المسلمين الذين يذهبون للغرب لكسب عيشهم او كل ما ذكرت , بنص وبمضمون الايه الكريمه

    ردحذف
    الردود
    1. لا يوجد أى عمران سابق يوازى أو أقرب لما هو موجود اليوم من إثارة للأرض و إستعمارها
      و لا حتى القوة , فالقوة تقاس أيضاً اليوم بقوة الأسلحة , هذا الزمان لا يصلح له هذه الأقوال , بالنسبة لهذا الموضوع فقط
      راجع أيضاً تفاسيرك التى تؤكد هذا المعنى الواضح و منهم تفاسير تقول أن هذا الكلام كان موجه لأهل مكة.

      حذف