Translate

‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقارنة أديان. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقارنة أديان. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 19 مايو 2024

أربعة من الطير - إبراهيم و زكريا

إستكاملاً لرشفات الكأس الذي يسقي منه كل دين ما قبله من أديانٍ

 في الرشفات ستكون معنا عدة قواعد ثابتة: 1- يستهزء بهم و يمدهم في طغيانهم, 2- يمكرون و يمكر بهم, 3-من يرد الضلال يمدد له مداً و يعد له عداً, 4- سيستدرجهم من حيث لا يعلمون, 5- يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون إختلافاً كثيراً 6- خمور جديدة علي خمر قديم ليتم ما قيل, يفسد كل الخمر فاشربوه, ذق.

و الآن مع أمر خذ أربعة من الطير , و ذكر رحمة ربك عبده زكريا, تتحدث القصة في الإسلام عن أن إبراهيم سأل ربه أن يرى آية ليطمأن قلبه فقال له خذ أربعةً من الطير و إقطعهم و أجعل على كل جبل منهن جزءًا ثم أدعوهن يأتينك سعياً, بينما قصة زكريا عن سؤاله الرب أن يجعل له آية على أن إمرأته ستحمل فيقول آيتك أن لا تكلم الناس ثلاث ليالٍ سوياً

طبعاً في إنجيل لوقا كانت هذه عقوبة له علي أنه سأل آية على أن إمرأته ستحمل, بينما في العهد القديم أن قصة إبراهيم لم تكن أربعة طير بل عجلة و عنزة و كبش و حمامة, لكن الإختلاف دائماً في السرد له مغاز و مآرب أخرى

القصة الأصلية إبراهيم سأل آية على أن الرب سيهب له الذي سيخرج من أحشائه ليرثه, هنا أعطاه الرب هذه الأشياء ليذبحها عجلة و عنزة و كبش و حمامة, فذبحها قرباناً و تركها و جلس يزج عنها الجوارح و أكلتها النار, بينما في الأناجيل ذكريا عند سؤاله كانت عقوبةً لأن الرب غضب لأنه شك في كلامه و لم تكن آية و لكنها آية على إختلافات كثيرة في نفس الموقف.

فإبراهيم جرب الرب و حسبت له براً و كانت له آية كما ذكرت النصوص بل ووعده بأرض كنعان من نهر مصر إلى نهر الفرات.

طبعاً هذا ليس كل شئ, فكما سبق و قلنا أن الأديان مواضع أخطاء بعضها البعض و أنها تسخر من بعضها البعض, فهناك مواطن إستهزاء دائماً مع المواضع التي تذكر كمثال

في القرآن جعل الآيات تطلب لشئ تعجز عن التحقق منه بنفسك كإحياء الموتي, أما إمرأة ستلد أو مكان ترثه فهذا شئ ستراه, هذا شئ سبق و سخرت منه أنا في موضوع آخر و قلت بطنها ستعلو و تري جنين يولد بعد فترة ليرث, و لأنه غير مبرر طلب آية على شئ لست عاجز عن التحقق منه كان الإستهزاء بهم, فقال ربي أرني كيف تحيي الموتى لأنه شئ لا يمكن أبداً إدراكه للتأكد منه, بينما كان يقصد ساخراً موضع كيف ستلد من يرثه و يرث من آل ما قال و كيف سيرث, هذا شئ سيتضح لو أنجب رغم هو عقيم (أو لم تؤمن و حسبت براً؟), بل و جرب الرب بخلاف نصوص عدم تجربته, و العديد أيضاً, فلذلك إستهزأت المسيحية بإسلوبها و قصة زكريا, و كذلك جمعهما الإسلام معاً.

سخرت المسيحية أيضاً بأخذ الشيطان ليسوع فوق الجبل ليريه جميع ممالك العالم و يعطيها له ليكرز به في جميع أنحاء العالم, و هناك جربه الشيطان فقال الرب لا يجرب, و هي سخرية من تجربة إبراهيم للرب في موقف الجبل على شئ سيحدث و يراه, و أنه يفترض أنه مؤمن بل و عقيم و سينجب ثم يطمع أن يزيد فيجربه طالباً الآيات.


 

الأربعاء، 10 أبريل 2024

إبن داوود باني الهيكل له الريح راكب السحاب

تحدثت في الموضوع السابق و أكدت مرة أخرى على أن: المسيحية مواضع أخطاء اليهودية و الإسلام مواضعهما, و أن الإسلام أذاق من نفس الكأس, اليوم نسلط الضوء علي شئ مهم جداً لتوضيح عدة أمور كلها في رشفة واحدة من الكأس.

لنضع في الحسبان أن أي كأس وضع علامات تدل علي أنه يستهزئ و يسخر, و هي جلية في مواضع ظاهرة بالإسلام و المسيحية.

تركيزنا اليوم مع كأس الإسلام المقدس, و الذي لا يعرف الكثيرون حقيقة أمره, و لا يتخيل أحد أن ما قاله سيكون له كل تلك الآثار, فقد قال:

الله يستهزئ بهم و يمدهم في طغيانهم يعمهون, و هذا جلي واضح في سورة البقرة, و هو مرتبط بما سنتحدث عنه اليوم و إبن داوود, قال أيضاً:

من يرد الضلالة يمدد له الرحمن مداً, و سيرتبط ذلك أيضاً بحقيقة مد بعض الضلال, و هو هدف أساسي للكأس حاول البعض إنكار أن الإسلام يفعل ذلك, بينما يؤكد نفسه أنه مده مداً بل و زيادة التضليل و إستخدام إسم له علاقة بالزيادة.

سأستدرجهم من حيث لا يعلمون: يوجد في هذا القرآن ما لا يعلم حقيقته و لا يعلم عنه شيئاً إلا المستدرجون به و بنصوصه, و من يطلعونهم علي بعض ما فيه و يرتضوه.

بعد أن وضعنا نقاط توضيح تؤكد ما سنتحدث عنه نبدأ في الحديث عن إبن داوود الذي يبني الهيكل و بإختصار يوضح ذلك, خير الكلام ما قل و دل, لكن من يريد توضيحات فليسأل بتعليق أو غيره كالعادة و كما حدث أسفل منشورات معينة


 

الاثنين، 25 مارس 2024

المسيحية مواضع أخطاء اليهودية, أما الإسلام فمواضع أخطائهما

تحدثت في عدة مواضيع عن أن المسيحية قائمة على مواضع أخطاء اليهودية, و ذلك ليتم ما قيل (خمر جديد على خمر قديم فيفسدا) و أعطاهم خمراً و قال هذا دمي فاشربوه, هذا هو العهد الجديد (الخمر الجديد) الذي بيني و بينكم و الذي وضع علي القديم ليتم ما قيل, فما من موضع ليتم ما قيل إلا وهو موضع خطأ و نبؤة كاذبة في اليهودية, هذا غير ما خفي, مثل ظنوا يوحنا هو المنتظر لأنه كان يأكل عسل و جراد, و الجراد مع القحط, بينما ما لم يتحقق هو قبل أن تدخل القرية التي أنت داخل يكون الكل و يأكل الجميع عسل و زبد لأنه يكون لكل بيت بقرة, و هكذا حتى قبل أن ينتهي هذا الجيل يكون الكل. طبعاً يوجد حقائق أخرى مخفية كحقيقة نسبه و إبن داوود و أن أمه أخذها هيردوس كما أخذ داوود أم سليمان, فهو الذي قال يبني له البيت, و هذا مخزاه و قد قام هيرودوس من الأموات في الأحداث, مع أنهم هربوا منه و عادوا بعد وفاته, لكن القيام من الأموات وراثة.

كان يجب إفراد ذلك في موضوع منفرد, أو كعنصر منفرد في الأوراق التي ذكرته فيها سابقاً, لكني أضفته إلى عناصر أخرى, لكن يجب التنويه لذلك منفرداً.


الجمعة، 18 مارس 2016

إسم محمد و ما تردد عن أنه موجود فى التوراة إلى اليوم

يوجد بعض الكلمات المشتركة بين عدة لغات أو لغة و غيرها فى المعنى و النطق و أحياناً صورة الكتابة أيضاً و بغض النظر عن أصل الكلمة و بدايتها فى أى لغة منهم إلا أن هذه حقيقة موجودة و ليست أمر جديد و تحدث عن إشتراك لغات فى كلمات قواميس لغوية.
و يوجد فى اللغة العبرية كلمة מחמד و التى تعنى المحبوب و تنطق محمد كما أن محمد فى اللغة العربية يعنى المحمود أو المحبوب, و وردت الكلمة فى العهد القديم فى عدة مواضع و منها ما نشروا عنه وهو موضع نشيد الإنشاد لسليمان و الذى ورد فيه كلمة מחמדים و التى تنطق محمدى و تعنى محبوبى و ينطقها الإنجليز محمديم لكن الحرف الأخير ם لا يقابل فى العربية آخر و السابق له י يعنى ملكى يقابل ى كما العربية و بإضافتهما إلى מחמד محمد تصبح الكلمة محمدى מחמדים التى تعنى محبوبى, وواضح من سياق النص الذى إستشهدوا به أن الكلام تغنيه أحد نساء سليمان لسليمان و تقول أنه محمدها يعنى محبوبها 
 
 

الجمعة، 27 نوفمبر 2015

هل يسوع مذكور فى الناموس و الأنبياء كما قال يسوع؟

ورد فى أكثر من نص من نصوص العهد الجديد أناجيل المسيحيين و أسفار أعمال الرسل و الرسائل , أن يسوع قال و هم قالوا عنه أنه موجود فى ناموس موسى و فى الأنبياء , يعنى أسفار الأنبياء و نبؤاتهم , و قد قالوا عنه أنه إبن العذراء كما قالوا عنه أن ذلك لكى يتم ما قيل فى الناموس و الأنبياء و لننظر إلى الموضوع من جميع جوانبه لنرى ماذا كان يقصد يسوع
هل كان يقصد أن الأنبياء و نبؤاتهم كاذبه و أنهم ليسوا أنبياء؟ و ماذا قال ناموس موسى؟
فى الواقع أن كل قارئ للناموس المكون من سفر التكوين و الخروج و التثنية و العدد و اللاويين , لن يجد أى ذكر لأى مسيح و لكن سيجد شئ واحد فقط و هو قول موسى أنه سيأتيهم أنبياء و كان وصفه لهم
من تجدوا كلامه صادقاً و نبؤاته تتحقق فهذا هو النبى الصادق أما من لا تتحقق نبؤاته التى قالها فهذا نبى كذاب ذئب و هذا فى نص صريح سنورده لاحقاً مع جميع النصوص
و هنا يأتى دور نبؤة العذراء و إبنها و المواضع التى تحدث عنها يسوع و تلاميذه أنها لم تتم و أنهم يكملونها
لكن :


الخميس، 22 أكتوبر 2015

لئيكة الأيكة و قصتها ليكية

ورد ذكر مدينة لئيكة فى القرآن و القصة و أحداثها بطلها هو بولس و برنابا و الشخص الثالث الذى أرسلوه ليساندهم و لكن تشاجر برنابا و بولس بسبب شخص طلب برنابا أن يصاحبهم فرفض بولس , فتركه برنابا بعد أن تشاجرا و أخذ يوحنا مرقص و ذهب ينشر ما ينشره دون بولس و كذلك بولس عاد مع سيلا إلى القرية التى رجمته و طردته و كذبته و فى الأناجيل هى مدينة ليكيأونيه و هى مدينة تقع بجوار مدينة ليديا و مدينة ليكية أو ليكه بكسر الكاف (كما فى إبراهم , فى مواضع إبراهيم الياء للجر بالكسر) و كانت تتبعها لفترة عدة مدن بجوارها مثل قرية و ليديا , و لم أقرأ أن ليكيأونيه كانت تابعه لها لكن الإسم يدل على التبعية و هى نفس لغة مدينة ليكِة لئيكة فى القرآن الـ لئيكة كما ورد فى نص 78 سورة الحجر , و 176 الشعراء و 13 سورة ص و 14 فى سورة ق 
و تنطق ليكة فى قراءة ورش عن نافع
    http://www.nquran.com/index.php?group=NewJamea&sora=50&khelaf=0&aya=14
و ورد ذكرها و ذكر القصة فى المسيحية فى سفر أعمال الرسل الإصحاح 14 فقرة 6 و الإصحاح15 فقرة 37 إلى 40 و أول فقرة إصحاح 16 
و يوجد أيضاً بلغة تقريباً مغولية منطقة مجاورة لهم إسمها اليكيه كما فى الخرائط  التالية أو تابعة لمدينة ماغولا

الثلاثاء، 13 أكتوبر 2015

إسمه عمونويل فأصبح يسوع و أورشاليم أصبحت مريم

ذكر سفر إشعياء من العهد القديم عند المسيحيين, دين اليهود أن العذراء تحمل و تلد ولد و تسميه עמנו אל إيمانويل أو عمانوئيل , و كان يفترض أن يتم ذلك و يكون الفتى آية للناس قبل أن يميز بين الصحيح و الخطأ يكون هلاك ملكين فى المدينة التى هم داخلوها
طبعاً كان وقتها حكم نبوخذ ناصر أو كما يسميه البعض نبوخذ راصر , و قام بسبى العديد منهم و نفاه إبنه , و مات بعدها , و إبنه قتله الملك اليونانى و أخذ الحكم , يعنى ملكين هلكوا و لم يظهر عمانوئيل , و لا غيره و هلك أكثر من ملكين قبل لعبة يسوع التى جعلت العذراء التى أكدت نصوص الأسفار اللاحقة بإشعياء أنها أورشاليم التى منها تخرج الشريعة و ليست الناصره و النصارى فجعلوها مريم و الفتى يسوع بدلاً من عمانوئيل , و قال آخر أسفارهم سفر ملاخى فى آخر الإصحاح أن يهوه سيرسل إيليا إلى الناس ليطيعوه و إلا سيغضب و يأتى فى يوم الغضب الذى تحدثت عنه أسفارهم.

يعنى لو ما سمعت الكلام العو سيأتى ليذوبك و يهلكك و يترك الصالحين من بنى إسرائيل كما زعموا , لكن المسيحية جعلت أن إيليا أتى و لم يعرفه أحد و هو مخالف لكلام ملاخى فلابد أنه سيعرفه الجميع , و لا يوجد عندهم نصوص تدل على إنتهاء الحياة و أنها مستمرة و لكن بعد يوم الغضب و أثناءه تكون علامات معينه سأتحدث عنها فى موضوع تناقض نصوص مع نصوص سفر دانيال آخر , أما نصوص عمانوئيل كالآتى:


الجمعة، 11 سبتمبر 2015

الشروق أشرقت الأرض و أشرقت الشمس

الموضوع عن مشرق الشمس و مغرب الشمس فى الأديان و إشراق الأرض بنور شمسها , و تلاعب القرآن بأتباع مشرق الشمس و قصة يأجوج و مأجوج و السد و غيره , و أشرقت الأرض بنور ربها كما هو مذكور فى القرآن


الثلاثاء، 28 يوليو 2015

القرآن و مواضع أخطاء الأديان التى سبقته

يوجد بعض الأخطاء الظاهره و التى تحدث عنها القرآن فى بعض المواضع و هى أخطاء عند الأديان الأخرى بينما يوجد أشياء و مواضع أخرى خفيه تحدث فيها عنهم و هى مواضع أخطاء فى كتبهم مثل عسق و غيرها
 
و من أبرز تلك الأخطاء كمثال غير ما سبق و ذكرته الآتى:
 


الثلاثاء، 22 أبريل 2014

موسى هو من قال أنه إله بل ربهم الأعلى فى التوراة بينما فى القرآن فرعون القائل

تحدثت سابقاً عن أن القرآن ليس به موضع يتحدث فيه عن أهل الكتاب و كتبهم إلا وهى مواضع أخطاء عندهم و سنوضح ذلك أكثر بعمل مقارنة سريعه بين بعض تلك النصوص كمقارنة للأديان المضلله و نوضح بها حقيقة القرآن الذى ظن الكثير أنه أخذ نصوص من التوراة أو الإنجيل بينما كل تلك المواضع التى تحدث عنها فى كتبهم هى أخطاء فى تلك الكتب كما أنه أيضاً ملئ بالأخطاء التى نتحدث عنها.



الخميس، 17 أبريل 2014

المزعومين أنهم رفعوا إلى السماء و أنهم سيهبطون وتناقض الأديان

زعمت بعض الأديان أن بعض الأشخاص رفعوا إلى السماء (أحياء) وأنهم سيهبطون ويملأون الأرض عدلاً فى نهاية العالم و طبعاً ما سنتحدث عنه هو الأديان التى زعمت أنها مترابطه و هى منتاقضه و كل منها يناقض ما قبله و كذلك ذكر شبه ذلك فى الهندوسيه و التى سبقتهم , طبعاً نبدأ بالديانة الأم فى الثلاثة و هى اليهوديه:

الأربعاء، 16 أبريل 2014

آمون هو آمين إله عند المصريين القدماء إنتشر فى الأديان الحالية

كان آمون أحد الآلهه المصرية القديمه الذى ظل مستمراً حتى اليوم فى أغلب الأديان ففى اللغة المصرية القديمة يكتب Yamānu  و فى اللغة العبريه اليهوديه ذكروا آمون الوزير و غيره و تأمين الشعب و غيره بقول آمين بنفس الكلمه و هى אָמֹן  طبعاً سأذكر نصوص تؤكد ذلك من كتاب اليهود المقدس عندهم
كما أن المسلمين يرددون إسمه دائماً بعد قراءة الفاتحة و عند الدعاء كما هو معتاد و ذكره الآراميين فى الأناجيل الآرميه بنفس الإسم آمون آمين

الجمعة، 28 مارس 2014

تغيير بعض الأسماء فى القرآن و علاقته بالإنجيل

فى القرآن بعض الأسماء التى تغيرت نهائياً عن الوارده فى الكتب التى سبقته كمثال يسوع أصبح عيسى و ديفيد أصبح داوود
هذا التغيير متعلق بالإنجيل نفسه فهذا لم يفعله القرآن إلا مع الأسماء التى تعلقت بيسوع

السبت، 22 مارس 2014

إبراهيم يذبح إسحق و الإله يفديه فى التوراة و القرآن يذبح إسماعيل

كل قوم جعلوا من إنحدروا من نسله بطل فى كتبهم و القصة مشتركة بين الكتابين و لكن بنى إسرائيل و إسرائيل هو يعقوب إبن إسحاق قالت توراتهم أن إسحاق بن إبراهيم كان سيذبحه أبيه تفيذاً لرغبة الرب الإله و لكن كلمه الملك أن لا تفعل و إذبح هذا الكبش الموجود هناك


الخميس، 20 مارس 2014

الله فى الإسلام مثل يهوه فى التوراة و الإنجيل يضل الناس و يتلاعب بهم

يضلهم ثم يقول أنه سيعذبهم لأنهم لم يؤمنوا به و لكنه يعترف أنه هو من أضلهم و ما أضلهم إلا المجرمون و طبعاً الله كبيرهم بل يقول أنه يشدد على قلوبهم حتى لا يؤمنوا و يضلهم 

(ومَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن سَبِيلٍ) 44 الشورى

(وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) 33 الرعد

و نجد الله فى التوراة يضل فرعون ليرى الناس معجزاته فيه و أنه هو من يزيغ قلب فرعون بعدما يؤمن