أطلق البعض على الدين لقب أفيون الشعوب, فهو يخدر بعض الناس و يساعد البعض على عدم الجزع من بعض اﻷمور
وفى الواقع فقد أطلق الإنجيل (العهد الجديد) على الدين لقب خمر الشعوب, و سنجد العديد من النصوص منها أن يعطى تلاميذه خمراً و يقول هذا دمى إشربوه و خبزاً و يقول هذا لحمى فكلوه ثم قال يسوع هذا عهدى الجديد الذى بينى و بينكم, فهذا تأكيد على تشبيهه للدين بالخمر و أصبح العهد الجديد
و هذا ليس بغريب فالكثير من الناس سكارى و ما هم بسكارى و لكن التضليل غيب عقولهم, فأصبحوا سكارى بفعل خمر الشعوب, مغيبين ذهنياً بفعل أفيون الشعوب
فماذا كان الهدف اﻷساسى من هذا الخمر, الذى يبيعه البعض للناس و هم يعلمون أنه خمر فاسد؟