Translate

الجمعة، 21 مارس 2014

معنى كلمة يس

لنفهم معناها يجب أولاً أن نعرف أنها تأكيد لما كنت قلته و هو:



من التلاعب بالحروف والكتابة كلمة إلياس حيث تم كتابة تنوينها أحرف

و من المعروف أن التنوين لا يكتب بهذه الطريقة كما تحدثت سابقاً عن قلب النون تنوين فى أحد الكلمات التى وردت فى سورة يوسف
حيث كانت الكلمة ليكونن و ذكرت فى أكثر من موضع بنفس الطريقة و لكن كتبت ليكوناً و الأفعال لا تأخذ التنوين و النون الأخيرة يفترض أنها مبنية على الفتح و التنوين لا يأخذ فتح عليه أصلاً و وجدت أن بعض علماء اللغة العربية و تلاميذها تحدثوا عن ذلك
 

***هى ليست تنوين بل نون ن و القلم و ما يسطرون
هذا ما سطروه بأقلامهم أنها تنوين و لكنها نون و ليست تنوين
 

***كذلك إلياس ٍ هى إل ياسين
 
بعد أن كنت كتبت ذلك على صفحتى و أنا متأكد منه فعلمت عن طريق موضوع يطول شرحه أنى على صواب و أن الكلمه فعلاً إل يٰـس ٍ و أنها يـٰـسٍ و أقسم على ذلك بعدها
(يس وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ) يس 1 - 2 
(وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ) 123 الصافات
(سَلامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ) 130 الصافات
و زيادة الياء مع النون فى ياسين أيضاً متعلق بموضع آخر عن يسي و هو أمر آخر يحتاج حديث أطول, كما أنه متعلق بموضع إن إليا هو الآتى و إسمه إيمانويل و غيره من الأشياء و المواضع المترابطة, إلـ ـياسٍ
طبعاً هذه الكلمات قالوا لا يعلم معناها إلا الله (لا يعلم تأويله إلا الله) و موضوع معرفتى بها يطول شرحه و تم إضافته لموضوع سبب عدم البسملة على سورة التوبة و أأكد أن القرآن مضلل هو وغيره من الأديان.
هذا متعلق بمواضع أخطاء كتب السابقين و منها إسمه إيمانويل, و إيليا هو الآتي, و من رفعه إليه و يفترض أنه إلياسون و الذى قال سفره ظنوا أنهم قتلوه و طرحوه في الجبل, لكن صعد على خيل نار و مركبات نار.

تفصيل أكثر فى الموضوع
 هو النص الأول من سورة يس و لأنه متعلق و مرتبط بالسابق و يؤكده الأفضل أن نتحدث عنه بعده و هو معنى كلمة يس و التى تختلف عن ما ذكره بعض المفسرين انه إسم من أسماء القرآن أو من أسماء الله أو ما ذكروه و بالرغم من أن بعضهم ذكر فى تفسيره أن يس أكثر من يتسمى بها هم أهل مصر و الشام و أنه مكروه التسمى بها و أنها تكتب فى أسمائهم بالصورتين يس و ياسين إلا أن كل ما ذكر فى معناها خطأ كما أن النطق لكلمة يس سيختلف كما سنوضح و لن تنطق ياسين و كما أوضحت سابقاً من القرآن نفسه أن هذه أسرار لا يعلمها أحد.
فكلمة يس يفترض أنها الصورة الصحيحة و التى أقسم هنا على صحتها (وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ) نص 2 من سورة يسٍ , و سنلاحظ أن الموضع الصحيح لأى لكلمة من تلك الأسرار سيكون بعده قسم بخلاف ما لم يذكر بعده قسم كما سيتضح فى أسرار أخرى , و أن إل ياسين الكلمة التى وردت فى نص (سَلامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ) نص 130 من سورة الصافات , يفترض أن صورة كتابتها الصحيحة المختصة بالشق الثانى من كلمة إلياس هى يسٍ منون بالكسر و ليس ياسين طبعاً المد فى يس على الياء بمقدار ألف و يس مضاف إليه مجرور بالكسر و الجملة كلها فى محل رفع خبر سلامٌ على إلـ ـياسٍين المذكورة هكذا لفظاً , و لا يوجد هذه الياء المضافة إلى ياسين و لا نون لأنها تنوين و هو ليس إسم بل نصف إسم إلـ ـياس , و إلياس مكسور و منون بالكسر و لكن تم كتابتها بصورة مخالفة, و الأسماء من صفتها أنها تنون و لا تأخذ النون بعكس ما ذكرناه فى سورة ن عن الأفعال و هذا سبب أنه شق الإسم إلياس إلى شقين لأن الشق الآخر خطأ و موضعه الصحيح فى مكان آخر كما وضحت و سياق النصوص السابقة له يوضح أنه بعد الحديث عن شخص يقول سلام عليه و هنا كان الحديث عن إلياس.
أضيف أيضاً إلى أن ما ذكره بعض المفسرين فى معنى كلمة ياسين مثل ما فسره إبن كثير فى سورة الصافات أن ياسين هى مثل إسماعين أو غيره هو خاطئ , لأن النون هنا أضيفت إلى آخر الإسم و لم يقلب حرف من الإسم إلى نون أو ين فلو كتبنا إسماعيل بنفس الطريقة ستكون إسما عيلين و لكن إسماعيل ليس له علاقة بياسين أصلاً كما ذكر بل أن هذه النون محل التنوين و فى هذا الشق من الكلمة بالتحديد إختار أن يصححه لأنه تم إضافة ياء إلى النون فكانت ين , إلـ ياسين , و تكون صورتها الصحيحة لهذا الشق من الكلمة يـٓس ٍ و هو نصف إسم إلياس كما ذكرت و ليس إسماً كامل و سبب وضعه بتلك الطريقة فى المصحف هو كما تقدم ذكره.
و طبعاً لا تقرأ ياسين لا بالفتح و لا بالضم و لا بالكسر و لا بالوقف لأنها يفترض أن الياء و النون التى ينطقونها هى محل التنوين و التنوين لا ينصب بالفتح و لا يرفع بالضم و لا يجر بالكسر و ليس بها ياء أصلاً و لا نون لتسكن أو تأخذ أى نطق و لكن بكسر السين تنويناً لذلك كانت يسٍ.
 و قواعد اللغة العربية كانت معروفة سابقاً فبعض الأسماء يوضع معه ألف مضافة إلى الإسم إذا كان منون بالفتح كمثال و كانت تنطق حتى و لو لم تكتب مثلها مثل النقاط, أيضاً واضع علم النحو هو أبو الأسود الدؤلى مولود 16 قبل الهجرة و متوفى 69 هجرى, و قيل أنه بأوامر من على إبن إبى طالب كما ذكر كتاب سير أعلام النبلاء و يلقب الدؤلى بملك النحو , و ذلك بعد أنه جمعه عثمان إبن عفان, فقواعد اللغة ليست مستجده و تم كتابتها من أحكامها عند العرب لما إبتدأ غير العرب تعلمها لتعلم القرآن و حتى التفاسير القديمة التى كان الفارق بينها و بين القرآن حوالى ثلاث مائة عام أو أكثر قليلاً كانت تشرح بقواعد لغة مثل فتح و كسر و ضم و تشديد الحروف و غيره من القواعد و تحدثت عن قراءات مثل تفسير القرطبى فى نفس سورة الصافات النص رقم 94 (فَأَقْبَلُوا إِلَيْهِ يَزِفُّونَ) كمثال و كما ذكرت سابقاً انه جعل أسرار القرآن مرتبطة بمعرفة الغيب.

*إضافة أخرى لتأكيد ما أقوله فقط كلمة نجَس ذكرها القرآن فقتح الجيم (نجَسٌ إنما المشركون نجس) بينما كانت الكلمة فى العهد القديم و فى بعض طبعات التفاسير إلى اليوم نجيس و تم تعديلها بناءاً على كتابة القرآن فى طبعات لكن إلى اليوم ينطقها البعض بكسر الجيم و كان هذا الكسر مكتوب ياء ظاهرة فى الكلمة و عندى بالصوت و متوفر بالصورة خطب لقساوسة تتحدث بالصورة القديمة (نجيس القلب أخدع من كل شئ و هو نجيس) طبعاً الفتح منطوق للكلمة لكن غير مكتوب ألف نجس و ليس بالكسر نجيس مثل إبراهم و يسٍ الكسر منطوق و موجود لكن صورة الكتابة و النطق بالكسر و التنوين و ليس بالمد بالياء أو كتابتها.
 

هناك 8 تعليقات:

  1. إلياس اسم علم ممنوع من الصرف يعني لا يأخذ تنوين
    إل ياسين هما في بعض الأقوال إلياس و إليسع
    ليكونن من الصاغرين أو ليكونا من الصاغرين أيهما كتبت فاللفظ واحد ﻻن النون أو التنوين مدغمة بالميم بعدها و تلفظ ليكونم من الصاغرين
    و لم أسمع عن قاعدة تفيد بأنه لا يجوز عطف فعل مضارع منته بنون توكيد ثقيلة على فعل آخر مننته بنون توكيد خفيفة. بل إنه بإمكان المرء أن يعطف فعلا مجزوما على فعل منصوب دون مشكلة كمثل قولنا هو لم يلعب و لن يلعب فلا أجد حرجا في هذا النوع من العطف.
    التشابه بين حم عسق و حميم و غساق ملفت للنظر لكن ليس له أي دلالة.
    إذا كان الجن لا يسمون على أحد فلماذا سموا في كل سور القران ماعدا التوبة؟ هل كانوا مضطرين لذلك؟

    ردحذف
    الردود
    1. كلامك كله خطأ , إلـ ياس تأخذ تنوين , و تم شق الإسم نصفين لأن موضعه الصحيح لشق ياسين هو يس و تكون إلـ ياس و ليس إلـ ياسين
      ليكونن تفرق لأنه معطوف تابع لما قبله يأخذ نفس الحكم و ليس فيه أى إدغام كما زعمت , نفس الحكم مخفف أو مثقل , و لا يوجد شئ إسمه مخفف
      ثم أن ن معها أن لو كانوا يعلمون الغيب , لها موضع آخر ينهى أى محاولة منك أو من غيرك للتلاعب ,
      و الكلام عن حم عسق , و التوبة واضح , و ردك عنه ليس فيه أى شئ لأرد عليه

      حذف
    2. لاحظ أيضاً فى كتابك أن إلـ ياسين , ياسين جاءت بعد حرف الجر على مبنية على الفتح , و هى جزء لا يتجزء من كلمة ياسين , و أصلها الجر
      الموضوع ليس محل للجدل لأنه منتهى بنفس كلام كتابك

      حذف
    3. أيضاً قولك بعض الأقوال اليسع يدل على عدم فهمك و أنه كلام تردده مثل البغبغاوات لو صح التعبير , لأن سياق النصوص قبله يأكد أن الحديث عن إلياس و ليس اليسع , و هو إيليا فى كتب اليهود العهد القديم عند المسيحيين , و مذكور أيضاً فى العهد الجديد عندهم إيليا مع موسى ,
      إقرأ ما كتبته جيداً , و ستفهم , لأن كلامك كله يدل على أنك لم تفهم أى شئ

      حذف
    4. ستجد فى القرآن الكثير من الأسماء الأعجمية ليست ممنوعه من الصرف و تأخذ تنوين مثل نوح و لوط و شعيب و صالح , فلا فرق بين إسم أعجمى و عربى
      و بالنسبة لإسم إلياس فكما ذكرت لك يوجد فى كتابك الكثير يثبت أنه كغيره , مجرور بالكسر و التنوين (ين) , الإسم شقين , إلـ ياسين , الشق الثانى و مكانه الصحيح و كتابته الصحيه يس فيكون إلياسٍ , و راجع ما هو مكتوب

      حذف
    5. لم تتحدث عن ص , هل قرأتها ؟
      بالنسبة لإلياس فقد رددت عليك عن نقاطها كل نقطه منفصله و الحديث هنا عن يس و ليس إلياس و علاقته بإلـ ياسين , و يسٍ تنطق بالتنوين بالكسر و ليس إسم ممنوع من الصرف و مثله كمثل نوح و شعيب و لوط و غيره لأن ليس كل الأسماء الأعجمية ممنوعه من الصرف , و الإسم مقسوم إلى شقسن الشق الأول إل و هو بمثابة تعريف بالألف و اللام , و الشق الثانى يس منونه و لكن كتبت بتنوين الجر بصورة مختلفة فكانت ياسين و لكن كتابتها الصحية يس و تنطق بالتنوين بالجر و الإسم ليس ممنوع من الصرف و تنوينه جائز و القرآن نفسه يقول ذلك
      و رددت عليك بالنسبة للعطف , و ما يؤكد ذلك هو أن لو , و ألو , و هو موضع آخر لمعنى ن و المكتوب فى التفصيل هو المعنى و ذلك يؤكده
      و عن البسملة فهى محذوفة من على التوبة لأن التوبة كما هو مكتوب مجرد إستدراج و مكر و خداع و هو خادعهم لكن ذلك مع الجميع و لأنه مكتوب لم أكرره و طلبت أن تقرأه جيداً
      و عن حميم و عسق فالمكتوب أيضاً فى التفصيل المجمل بإختصار كافى لتوضيح ذلك , كما أن مواضع أخطاء الآخرين تؤكده و هى كثيرة
      و عليك أن تقرآ التفصيل فى المواضيع و أن تقرأ أيضاً معنى ص لأنى لم أرى تعليقك عليها
      هذه هى معانى الكلام الموجود حالياً و لن يستطيع أحد التلاعب بأى معنى لأنه من القرآن نفسه سيظهر أن ما قلته هو الصحيح , و يوجد ما لم أكتبه و سأعلمه و اللعبة إنتهت

      حذف
  2. المقصود ب ( إل ياسين ) أو بالقراءة المختلفة ( آل ياسين ) هو نبي الله إلياس كما قال الله عز وجل في سابقه وتاليه نبي الله نوح وإبراهيم وموسي ولوط فبداية الاية 121 حتي 130 هي قصة سيدنا إلياس مع قومه وهي واضحه وضوح الشمس لا تحتاج تأويل وأن الله عز وجل هو من قال أن إلياس هو ياسين فلا نحتاج لأي إجتهاد مادام الله أبت في هذه المسأله فالقرآن واضح عربي ليس به أعوجاج لكي نفهمه ونتدبره
    ونجد أيضا من خلال سورة الصافات أن ياسين هو نفسه يس المذكور بسورة يس فهو نفس الاسم ولا إختلاف عليه وليس له علاقة بسيدنا محمد نهائيا وإن دل هذا فيدل علي أن نبي الله يس سيأتي بعد سيدنا محمد وليس أنه آتي من قبل وهو النبي إليا أيضا بقوله تعالي ( يس والقرآن الحكيم ) وهذا معناه أنه يأتي بعد سيدنا محمد معه القرآن الحكيم وهذا كلام وااااااضح بنصوص قرآنية أصليه وهو قول الله تعالي وأي كلام غير ذلك فهو تحريف لكلام الله عن مواضعه

    ردحذف
  3. هل كتبت يس أم إلياس؟ لماذا كتبت يس و ليس إلياس أو إلياسين أو ياسين؟ لماذا فرق بين إل و ياسين؟ هل قرأت تفاسير؟ هل تعلم أن جميعهم أجمع أن للحروف المتقطعة مثل(يس أو ن أو ص أو كهيعص) معنى و أن بعضهم قال لا يعلم تأويله إلا الله و البعض قال يجوز ذكر آراء فيه و أن جميع تلك الأراء خاطئة؟ هل تعلم معنى ن أو ص أو كهيعص أو حميم و عسق ؟ أم أنها أسماء أنبياء أيضاً عندك كبعض المفسرين؟ يس ليس معناها إلياس و طه ليس إسم من أسماء محمد و لا كهيعص إسم الجيران
    و فى النهاية كلها لعبة لكن لم يحيط بكل أركانها أحد

    ردحذف