طلب منى أحدهم مراجعة ما يسمى بالشفرة الرقمية للقرآن
و وجدت منها أخطاء كثيرة جداً و منها ما هو موجود فى الصورة و يتلخص فى أن
عدد ما يسما لفظ الجلالة مذكور خطأ فى بحثه و أنه لا العدد الذى ذكره و لا
حتى العدد الحقيقى يقبل القسمة على الأعداد التى تحدث عنها و حتى و إن كان يقبل فهو لا يعتبر إعجاز لكن إليكم مثال فى الصورة و هذا موقع الشفرة المزعومة.
أنا أريد نفس الإعجاز العددى من كتبكم و إلا فالثامنيه مذكوره مع التفاح فى مناهج الحضانه الروضه لترويض الأطفال
أين يا عاجزين هذا الإعجاز العددى بنفس الأرقام فى كتبكم؟ هل حروف كتابك أو أرقام سوره أو غيره تصلح لتتلاعب بها و تكون بهذا النمط؟ لإن إجتمعوا على أن يفعلوا مثل هذا الترتيب لا يفعلون مثله لأنهم نهوا لعبتهم و هذا أمر جيد لتظهر حقيقتكم و حقيقة شياطينكم.
يتحدث القرآن عن برزخ بين المياه العذبه و المياه المالحه و لكن:
**يوجد أيضاً حواجز مائيه بين بعض المياه المالحه فالبحار المالحه أيضاً
بينها حواجز و لكن كان الشائع قديماً حتى قبل ظهور محمد أن الحواجز بين
المياه المالحه و المياه العذبه فقط
يقول القرآن أن البرد و هو
قطع الثلج الصغيره تنزل من جبال فى السماء
لكن لم تكتشف وكالات الفضاء
حتى اليوم أن البرد يتكون أو يأتى من خارج الغلاف الجوى للكرة الأرضية فسبحان و كالات الفضاء التى لم تكتشف إعجاز هذا النص فى القرآن
إعجاز رقمى من الحرب العالمية الثانيه و يقول بعض المفسرين أنه قد يدل على أن سنة الإعجاز هى نهاية العالم أو كما قالوا.
حيث
إكتشف أحد المؤرخين ظاهرة عجيبة حقاً تربط حياة الزعماء الستة الذين قادوا
هذه الحروب وهم : هتلر ( ألمانيا ) – تشرشل ( بريطانيا ) – موسولينى (
إيطاليا ) – روزفلت ( أمريكا ) ـــ ستالين ( روسيا ) – تويو ( اليابان ) هذه الظاهرة هى : -
حيث يذكر القرآن فى سورة طه أن الله له ما فى السموات و هذا معروف أنه كل
ما فى السموات و الأرض من الأشياء التى فى السموات و لكن لنكمل و ماذا
أيضاً و ما فى الأرض و كل ما فى الأرض له أيضاً و ما فى الأرض يعنى ما
بداخلها و ما عليها و يكمل أيضاً و ما بينهما يعنى كل ما بين السماء و
الأرض ثم يقول و ما تحت الثرى و هنا يأتى دور الإعجاز العلمى حيث أنه أضاف الثرى و هو شئ غير ما فى الأرض و غير ما فى السماء و غير ما بينهما فما هوالثرى؟ لنرى ما قالوا عنه
لماذا قام عمر بن الخطاب بحرق الكتب العلمية و الأدبية و غيرها أثناء غزوات الإسلام فى البلاد التى دخلها قائلاً: (إذا كان ما فيها خير فقد أغنانا الله بما هو خير منها القرآن و إن كان فيها شر فقد أراحنا الله منها)