حقيقة نسب يسوع
قد ذكرنا سابقاً أن اﻹنجيل هو مواضع أخطاء كتب من سبقه من اليهود و أن القرآن هو مواضع أخطاء الإنجيل و العهد القديم كتب اليهود
كما ذكرنا أن هذه الكتب تحتوى على ألغاز و أهداف لا يعلمها أحد إلى اليوم و من هذه اﻷلغاز حقيقة نسب يسوع و الذى تدل عليه نصوص اﻹنجيل
فقد ذكرت اﻷناجيل أن يسوع هو إبن داود المذكور فى النبؤه أنه هو يبنى للرب بيتاً
و الواقع أن الفارق الزمنى بينهما بعيد جداً و أيضاً من بنى البيت هو سليمان إبن ديفيد داوود
لكن من هذا النص و نصوص أخرى يتضح نسب يسوع كلغز من اﻷلغاز و اﻷهداف حيث:
الذى بنى البيت بنصوص العهد القديم هو سليمان إبن داود و الذى كان ﻷمه حكاية و له هو أيضاً
حيث رآها داود الملك و هى تستحم فى البحر و أعجب بها و دعاها لبيته و ضاجعها و لما علم بحملها أرسل إلى الجيش الذى كان فيه زوجها فى الخارج بأن يجعلوه فى مقدمة الجيش بعد أن حميت المعركة فقتل كما خطط و تزوج داود المرأه (النعجة) و كان إبنها هو سليمان الذى بنى البيت بعد ذلك
أما اﻷناجيل فقد هربت مريم مع خطيبها لما خافت من بطش الحاكم وقتها و بعد حملها خوفاً على حياة خطيبها ذلك الوقت الذى نسب له يسوع بعد مولده و ظلوا هاربين حتى مات الحاكم و عادوا إلى الديار
الفارق هنا أن ذكر النعجة لم يقل و أنها لم تتزوج الحاكم الذى فرت منه و تدل النصوص أنه إبن داود بأن حدثت نفس القصة و أعجب الملك بأمرأة رجل آخر فأرادها لنفسه فهربت و لكن بأبنه
إبن داود إبن الملك - الحاكم
ستجدوا أيضاً نصوص أن أحدهم يرى الملك الذى عادوا بعد موته و كأنه قام من اﻷموات (القيام من اﻷموات وراثة)
سبق و ذكرنا أن قصة العذراء ما هى إلا موضع أخطاء و لم يتم فيه ما قيل و ذلك فى إسمه عمونويل (عيمانؤيل)
لذلك يوجد فرق فيما تم إستخدامه للإشارة لموضع خطأ و ما تم إستخدمه للغز و ما تم إستخدامه لتضليل و وقعات اللعبة و ما تم إستخامه لتوضيح هدف لعبة الدين
المزيد عن تفاصيل أسرار و ألغاز و أهداف و تضليل اﻷديان يأتى لاحقاً بوسائل نشر متنوعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق