ماذا بعد الموت؟ سؤال يشغل الكثيرين, و لبعض الأديان معتقداتها الخاصة حول هذا الموضوع, و بعد أن وضع العلماء نظريات و فرضيات عن مسألة أخرى تحير الكثيرين و هى كيف خلق الكون و عالمنا و مجراتنا, فجاءت فرضيات و نظريات التطور و الإنفجار الكبير و ما إلى آخره و التى يعتبرها البعض مريحه لهم, فجاء العلم هذه الأيام و أعلن علماء من جامعة كارولينا الجنوبية عن وجود حياة موازية فى عوالم موازية بعد الموت, و أنه لا يوجد لا جنة و لا نار و أن ما نجده أحياناً من عرائس بحر و آيتى و كائنات مجهوله هو بسبب إنتقالهم من عوالم موازية, طبعاً لو إنتقل الإنسان لعوالم موازية لن يكون بجسده كجسد عرائس البحر أو أجساد المخلوقات و الجسد يتحلل أمام الجميع أو يحرقه البعض وفقاً لمعتقدات و عادات, و تحدث العلماء عن إنتقال الأنفس و عودتها المحتملة و حياة النباتات و ما إلى ذلك بإختصار و الخبر منشور و هذا رابط له:
عقول البشر قاصرة عن تحديد من خلقنا ولماذا خلقنا ولماذا يميتنا وإلى أين نصيربعد الموت. فلا تكلفوا العقل البشري ما لا يطيق. بل أدعو الجميع للإيمان بالله الذي لم يخلقنا عبثا ولم يتركنا نسيا منسيا، بل بعث إلينا رسلا . لكن رسالاتهم طالتها يد التحريف والتزوير، إلا رسالة واحدة تكفل الله بحفظها لجميع الأجيال البشرية إى قيام الساعة. وهذه الرسالة تؤيدها الاكتشافات العلمية وتتطابق مع طبيعة الانسان، وتعطي لمن يتبع تعاليمها الراحة والانس والسكينة...إنها رسالة الاسلام التي تتجلى في القرآن والسنة
ردحذفبسبب مبادئ العقل الذى هو بالمخ الذى فى الدماغ و ليس بالقلوب التى فى الصدور, و ﻷن الحقائق أصبحت واضحة كوضوح الشمس التى تدور حولها الكواكب للفصول و تدور الكواكب حول نفسها أمامها ليضئ غلافها الجوى و يعتم و التى هى الواضحة الشمس لا تأتى من المشرق و لا من المغرب و لا تذهب تحت العرش و تعود, سيرفض العقل أى كلام ملئ بالتناقض و منسوب لخالق, فهو قال لو كان من عند غير الله الذى يفترض أنه الخالق لوجدوا فيه إختلافاً كثيراً, و لا يجوز أن نؤمن ببعض الكتاب و نكفر ببعض, كله أو لا شئ
حذف