فى القرآن بعض الأسماء التى تغيرت نهائياً عن الوارده فى الكتب التى سبقته كمثال يسوع أصبح عيسى و ديفيد أصبح داوود
هذا التغيير متعلق بالإنجيل نفسه فهذا لم يفعله القرآن إلا مع الأسماء التى تعلقت بيسوع
هذا التغيير متعلق بالإنجيل نفسه فهذا لم يفعله القرآن إلا مع الأسماء التى تعلقت بيسوع
فيسوع قال إنه إبن ديفيد و طبعاً لا علاقة ليسوع بما ورد فى نبؤة ديفيد التى تحققت فى إبنه سليمان الذى بنى البيت و صار إبناً ليهوه كما تكلم إلى ديفيد بحسب ما ورد فى الكتب
الأسماء التى تتعلق بيسوع هى التى تغيرت نهائياً عن نطقها كمثال يسوع أصبح عيسى و ديفيد أصبح داوود
أما باقى الأسماء التى لا علاقة لها بيسوع فهى كما هى مع إختلاف النطق فنلاحظ أن برهام هو إبراهيم و موشيه هو موسى و إيليا هو إل يٓسٍ إلياس و اليشع هو اليسع و غيره من الأسماء التى ورد ذكرها و وردت بنفس الإسم مع إختلاف النطق
أما الأسماء المتعلقه بالإنجيل فقد قام إنجيل يوحنا بتسمية الأسماء بغيرها نهائياً و قال أن هذا هو معناها مثال ذلك أن قال سمعان يدعى صفا و تفسيره بطرس
النص الوارد بنفس الطريقة فى الإنجيل:
(فَجَاءَ بِهِ إِلَى يَسُوعَ. فَنَظَرَ إِلَيْهِ يَسُوعُ وَقَالَ: «أَنْتَ سِمْعَانُ بْنُ يُونَا. أَنْتَ تُدْعَى صَفَا» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: بُطْرُسُ.) 1 : 42 يوحنا
طبعاً الأسماء لا تتغير و ليس لإسم تفسير يكون بإسم آخر مخالف له يعنى سمعان لا ينطق بالإنجليزية بهلول و لا صفا ينطق باليابانيه أوشين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق