Translate

الجمعة، 28 مارس 2014

أهل الإسلام لا يعلمون يعنى جهلة كما قال كتابهم نفسه

يصف الكثير من المسلمون الناس بالجهل و هم أهله فقد وصفهم كتابهم نفسه بأنهم جهله حيث تبين نصوص القرآن نفسه ذلك و سنشرح كيف من نصوص القرآن نفسه
حيث وصف القرآن أهل الكتاب بأنهم قالوا أقوال معينه و أن الذين لا يعلمون الجهلة قالوا مثل قولهم
و هذه الأقوال قالها مثلهم القرآن نفسه و يرددها أتباعه كالبغبغاوات فهم لا يعلمون جهلة فقال مثلاً أن اليهود قالوا ليست النصارى على شئ و قالت النصارى ليست اليهود على شئ فقال الإسلام ليس اليهود و لا النصارى على شئ و من يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه و أن اليهودية ليست الإسلام و لا النصرانية الإسلام فإبراهيم لم يكن يهودياً و لا نصرانياً و غيره كما سيلى:

هنا القرآن يقول عن قول أهل الكتاب و أن الذين لا يعلمون قالوا مثلهم:

(وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَىَ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُواْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ)  البقرة 113

القرآن و أتباعه الذين لا يعلمون يقولون ليس أحد على شئ غيرهم:

(وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) آل عمران  85

يجب على أهل الكتاب أن يكونوا مسلمين و إلا فهم ملعونين:

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً) النساء 47

أهل الكتاب لن يهتدوا إلا إذا كانوا مسلمين:

فَإِنْ آمَنُواْ بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَّإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)137 البقرة

و النصوص كثيرة تؤكد أن القرآن قال مثل قولهم و أنه و أتباعه من الذين لا يعلمون جهلة.

طبعاً كلامى لا يعنى صحة أى دين من الثلاثة فلا يوجد ما يثبت ذلك.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق