يضلهم ثم يقول أنه سيعذبهم لأنهم
لم يؤمنوا به و لكنه يعترف أنه هو من أضلهم و ما أضلهم إلا المجرمون و
طبعاً الله كبيرهم بل يقول أنه يشدد على قلوبهم حتى لا يؤمنوا و يضلهم
(ومَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن سَبِيلٍ) 44 الشورى
(وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) 33 الرعد
و نجد الله فى التوراة يضل فرعون ليرى الناس معجزاته فيه و أنه هو من يزيغ قلب فرعون بعدما يؤمن
( وَلكِنْ شَدَّدَ الرَّبُّ قَلْبَ فِرْعَوْنَ فَلَمْ يَسْمَعْ لَهُمَا، كَمَا كَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى.) خروج 9 : 12
(ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «ادْخُلْ إِلَى فِرْعَوْنَ، فَإِنِّي أَغْلَظْتُ قَلْبَهُ وَقُلُوبَ عَبِيدِهِ لِكَيْ أَصْنَعَ آيَاتِي هذِهِ بَيْنَهُمْ.
وَلِكَيْ تُخْبِرَ فِي مَسَامِعِ ابْنِكَ وَابْنِ ابْنِكَ بِمَا فَعَلْتُهُ فِي مِصْرَ، وَبِآيَاتِي الَّتِي صَنَعْتُهَا بَيْنَهُمْ، فَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ) سفر الخروج 10 : 1 , 2
الله الشيطان الأعظم و يحب عمل نِمَرْ على الناس (النمرة غلط).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق