Translate

الجمعة، 21 مارس 2014

قوم محمد لم يأتهم كتب يقرأونها قبل القرآن مع أن التوراه كانت عندهم

قوم محمد لم يأتهم كتب يقرأونها قبل القرآن مع أن التوراه كانت عندهم
و كان الإنجيل موجود بل وذكرت كتب الأحاديث أن ورقه بن نوفل كان يترجم التوراة من العبرانية إلي العربية, و غيره من أشخاص كانت قد قرأت الكتب و تابعوه!
 


 كانت تلك الكتب تزعم أيضاً أنها لجميع الناس كما فعل القرآن و لكن القرآن لا يعترف بتلك الكتب بل و شكك فى أنها تم إخفاء بعضها و إبداء بعض, أو تحرف معنى كلامها, مع أن مخطوطات التوراة التى وجدت من فترة تؤكد أنها تعود لزمن قبل القرآن و لا يوجد بينها و بين المطبوع بلغتها اليوم فارق.

(وَمَا آتَيْنَاهُم مِّن كُتُبٍ يَدْرُسُونَهَا وَمَا أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِن نَّذِيرٍ ) 44

إذا كانت الكتب السابقة لا تعتبر نذير للناس التى تلتها أين هى الكتب التى آتاها لباقى الناس بعد القرآن؟ و أين هو النذير بخلاف الكتب؟
لقد فرق بين الكتب التى تدرس و بين النذير فالكتاب ليس نذير أين النذر؟ أين من يثبت أصلاً أنه نذير؟

هناك تعليقان (2):

  1. يا أستاذ الاية حجة عليك لأنها تتحدث عن مشركي مكة وهم قومه صلى الله عليه وسلم اقرا الاية التي قبلها وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَٰذَا إِلَّا رَجُلٌ يُرِيدُ أَن يَصُدَّكُمْ عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُكُمْ وَقَالُوا مَا هَٰذَا إِلَّا إِفْكٌ مُّفْتَرًى ۚ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ إِنْ هَٰذَا إِلَّا سِحْرٌ مُّبِينٌ (43) فهم لم يكن لهم كتب خاصة يدرسونها ولم يبعث اليهم نبي بعد عيسى عليه السلام ولا تقل لي التوراة والإنجيل كانت موجودة نعم لكن هل كانوا يدرسونها الجواب لا لانهم كانوا مشركين يعبدون الاصنام ولا يدينون بديانة أهل الكتاب مت اليهود والنصارى

    ردحذف
    الردود
    1. أنت ترد على نفسك و حال قرآنك هو حال التوراة و افنججيل بينهم قديماً , إنتهى

      حذف