Translate

السبت، 22 مارس 2014

يسر القرآن للذكر و لكن القرآن يحتاج لمجلدات تشرحه

قالت التفاسير مثل القرطبى و غيره (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ) أي : سهلنا لفظه ، ويسرنا معناه لمن أراده ، ليتذكر الناس

 
و لكن القرآن بعد أن قال أنه بلسان قومه أصبح كتاب للناس كافه و أراد إلزام الجميع به, و العرب أنفسهم ليشرحوا هذا الكتاب إحتاجوا لمجلدات و ليس كتاب واحد لشرحه غير ما إختلفوا فيه فى تفاسيره فكل ذلك يوضح تناقض أن هذا كتاب ميسر لأى شخص لفظه و معناه.

(وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ) 17 القمر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق