قالت التفاسير مثل القرطبى
و غيره (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ) أي : سهلنا لفظه ،
ويسرنا معناه لمن أراده ، ليتذكر الناس
و لكن القرآن بعد أن قال أنه
بلسان قومه أصبح كتاب للناس كافه و أراد إلزام الجميع به, و العرب أنفسهم
ليشرحوا هذا الكتاب إحتاجوا لمجلدات و ليس كتاب واحد لشرحه غير ما إختلفوا
فيه فى تفاسيره فكل ذلك يوضح تناقض أن هذا كتاب ميسر لأى شخص لفظه و معناه.
(وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ) 17 القمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق