يأمر القرآن الأعراب بأنهم
ليغفر لهم سيدعوهم لقتال قوم أولى بأس شديد ليقاتلونهم أو يسلموا و هذا
يؤكد حديث أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا شهادة الزور التى ليس عليها دليل
التى طلبها بأن الله هو الإله و أن محمد رسوله دون ما يثبت ذلك
(قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ) الفتح 16
(قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ) الفتح 16
و إن عدتم عدنا و حتى يعطوا الجزية عن يد و غيره من النصوص التى تؤكد قتال المشركين كافة دون إستثناء, هذ دون نصوص التقية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق