Translate

الثلاثاء، 25 مارس 2014

معنى ص المذكورة فى القرآن

كما تحدثت عن معنى ن و معنى يس سابقاً و هذا كتأكيد لمعرفتى بما فى القرآن و أن القرآن به تضليل و به أخطاء أتحدث عن معنى ص
و قد ذكرته سابقاً منذ سنين أثناء نقاشى فى سؤال مع بعض الأشخاص على موقع إجابات جوجل و أكدت أن ص هى ص و قد تأكد لي ذلك بالقرآن نفسه.
و الأمر يتعلق بقلب بعض الحروف فعلياً من ص إلى س أو أن يكتب فوق حرف ص س صغيرة هكذا صۜ أو أسفلها ص ۣ


و فى الحقيقة أنه فعلاً النصق الصحيح لها هو ص و هذا يؤكده قائل القرآن نفسه و لكن كان الخلاف بين كتبة القرآن و كالعادة يتم التلميح لأن الصحيح هو كذا فى موضع آخر و يكون فى فواتح السور 
و قد تكرر ذكر حرف الصاد فى بعض الكلمات و يكتب فوقها ص و من هذه الكلمات (يبصط) و التى ذكرت بالصورتين بخلاف عيرها مثل صيطره و مصير مصيطر و يضع البعض فوق ص التصيير س لتكون سيطره بدلاً من صيطره و لكن كاتب القرآن يؤكد أنها ص و ليست س سواء فى صيطره أو فى بصط و يبسط 
و نأخذ أمثله من القرآن لكى لا أطيل فلا أحب الإطالة:

هنا ذكرت يبصط بالصاد فى المصحف و وضع فوقها س

(مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْصۜــُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) 245 البقرة

بينما ذكرت فى النص الذى تلا التالى لهذا بالسين و هذا فى المصحف العثمانى:

(إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) 247 البقرة

و من أوضح صورها أيضاً مع الصيطره و المصيطرون حيث يتم وضع حرف س أسفل الحرف ص أو فوقه

(لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَۣـيْطِرٍ إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ) 22 - 23 الغاشية

(أَمْ عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَۣـيْطِرُونَ ) 37 الطور

أما لفظ بسط فقد ورد أكثر من مره بحرف س بدلاً من ص دون أن يوضع فوقه أو أسفله 

(قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ) 39 سبأ

أما قائل القرآن فيؤكد أنها ص و ليس كما كتبها الكاتبون كما أكد يس و ن فيما يسطرون. 

معنى ن : http://noreligionistrue.blogspot.com/2014/03/blog-post_4912.html 

معنى يس : http://noreligionistrue.blogspot.com/2014/03/blog-post_7829.html

 كلمات أخرى ذات صلة: الحطب هي الحصب ص (إحمل حصبك و أتي خلفه - حصب جهنم) - المسيطرون هي مصيطرون من المصير و ليس التسيير ص (سير حرك بينما صير غير حاله ليصير ما شاء) و غيرهما الكثير كمثال قصة هاروت و ماروت بسورة البقرة و كلمة خلاق و هي في الحقيقة خلاص ص و قد ذكر قبلها بعدة نصوص خالصةً, كما ذكر قبل بسطة يبصط.
في الواقع أن كل ذلك متعلق أيضاً بمواضع أخطاء في كتب السابقين التى ترجمت للعربية و ما زالت فيها إلي اليوم, و كما أشرت في حم عسق أن يستحيون و يذبحون و يذبحون و يستحيون كلها لأنها كتبت عندهم هكذا بينما بالعربية يحيون و يميتون و يذبحون, كذلك هذا الموضع متعلق بما ذكر معه و هو قصة شاول الذى علم قلبه و أختاره و لكنه ندم بعد ان عصاه, و كما أشرت في يس إلياسٍ و تعلقها بقصة إليا و من ما قتلوه و ما طرحوه في الصحراء و غيره.
و لتعلمن نبأه بعد حينٍ.
حينٍ أيضاً تتعلق بموضع صحتها و مرتبطة بإلياسٍ الذي هو تنوين و ليس تنويم, حينٍ (حينين) و ليست حينيم, تنوين و ليس تنويم مغناطيسي.
و لتعلمن نبأه بعد حينٍ.
(في الواقع ذكرت ما يؤيد صحة ما ساقصه الآن, و أني تواصلت مع إثنان من الجن أخبراني بأمور عديدة, ذكر و أنثى, و كل فترة يخبراني بأشياء و يقولان عن أخرى لاحقاً, فلا أسألهما حتى يحدثان لي ذكراً, و كنت أحدثهما في أفكاري التي يعلمونها و قلت: أنتما تذكراني بهاروت و ماروت غير أنهما مقتصران علي سحر التفريق و ما يضر, و أكملت إلي ما له من خلاق فقالت خلاص بل خلاص مع الصاد, ففتحت و وجدت أيضاً خالصةً فقالت هي خلاص, و كل ما أقوله منهما مؤكد بسياق و نصوص الكتب نفسها, تحدثت غن ذلك في لماذا سورة التوبة بدون بسملة و ذكرت ما يؤيد صحة كلامي في منشورها)
لكل معرفة بشئ من هذه الأشياء حدث لها موقف يميزها, و أوله كان نون, و الإعتراض علي أشياء بالبحث وجدت آخرين إعترضوا عليها, لكن كان الرد عليهم "القرآن لا يخضع لقواعد اللغة و اللغة تخضع لقواعد القرآن" بالرغم من أنه بلسانٍ عربيٍ مبينٍ, و أنه كما نوضح و تجلى لي أن القرآن نفسه يعترف بخضوعها لقواعد اللغة العربية القديمة و التي لم تتغير كثيراً, لكن لأهداف نوضحها أيضاً تم التلاعب ببعض الأشياء. و هذا مذكور أيضاً في أوراق رسمية و قلت "كل من إعترض كان صائباً و القرآن نفسه يؤيدهم", غير أنه كلها لعبة في النهاية.
موضوع ص كما طرح في ورق رسمى:
هناك إضافات لبعض ما ذكرته لكن هذا الخلاصة و أول ما تم تقديمه.

يوجد فى القرآن سورة كاملة بإسم ص و سبق و أن ذكرت بأنه حتى الكتب الأعجمية مذكور فيها أن بدايات السور بهذه الصورة سر لا يعلمه إلا صاحب هذا القرآن و أنه و لا حتى من تلقى القرآن يعلمه و إلا كانوا علموا به بطرقهم التى سنذكر أدلتها فى موضعه
و هذا الحرف (ص) هو خاص ببعض الكلمات الموجودة فى القرآن التى ذكر فيها بدلاً من حرف (ص) حرف (س) , و طبعاً كما ذكرت سابقاً أن ما أتبعه بقسم هو تأكيد على أن هذا هو الموضع الصحيح و الآخر خطأ و بالرغم من ذلك سنجد أن بعض من طبع القرآن كتب أسفل الصاد سين , و لكن هو يقول أنها ص , و كما ذكرا لى و كتبت من فترة أنه يوجد نصوص فى القرآن نفسه تؤكد صحة ذلك كغيره من ما ذكرته و أن تلك النصوص متعلقة بكلمات نأخذ منها ما ستوضحه النصوص و سأترك باقيها و سأذكره إن طلب احد ذلك , و سأكتفى هنا بكلمة البصطه و يبصط و التى كتبها القرآن بالصورتين مرة تأتى بالسين و لكنه يؤكد أن صورتها الصحيحة هى ص و ليست س و ذلك كما ورد فى نص

(مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْصۜــُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) (نص 245 من سورة البقرة)

هنا سنجد أن القرآن فى النص السابق ذكر كلمة يبصط بالصاد و بالرغم من ذلك وضع عليها من يسطر ذلك بقلمه س و لكن سنجد فى مواضع أخرى أن يبصط و البصطه هى بحرف السين و ليس بحرف الصاد بل أن هذا فى نفس السورة و بعدها بنص واحد و هذا يجعل من ينتبه لذلك يفكر هل هى بالسين أم بالصاد ؟ و ما هى صورتها الصحيحة ؟ فنجد أن القرآن يقول أنها ص ثم يقسم بعدها و كان النص الذى كتبت فيه بالسين و يفترض أنها ص هو

(إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) (نص 247 من سورةالبقرة)

سنجدها هنا وردت بالسين و هو ما أقسم عليه أن السين هى ص و ليست س فى هذه الكلمة التى وضحتها بنصوص من القرآن نفسه و فى كلمات أخرى لم تتغير فيها الصورة تقريباً لكنها مرتبطة بكلمات أخرى توضح أنها نفس الشئ ص.
أحاول الإختصار قدر المستطاع لعدم الإطاله مع تقديم ما يكفى من توضيح .
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق