نجد المجرمون فى سورة الشعراء يقولون و ما أضلنا إلا المجرمون
(وَمَا أَضَلَّنَا إِلاَّ الْمُجْرِمُونَ) 99 الشعراء
بينما نجد أن الله هو من أضلهم فى القرآن فالله المجرم الكبير
(وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ) 27 إبراهيم و نصوص كثيره عن إضلاله لمن يشاء و غير ذلك و الإضلال لمن يشاء لا يعنى أنه عن مشيئة الشخص كما قال بعضهم لأنه صرح فى أكثر من نص أنه يضل الظالمين و غيره و يختم على سمع و بصر أشخاص و أعمال رعب من شركة المرعبين .
(وَمَا أَضَلَّنَا إِلاَّ الْمُجْرِمُونَ) 99 الشعراء
بينما نجد أن الله هو من أضلهم فى القرآن فالله المجرم الكبير
(وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ) 27 إبراهيم و نصوص كثيره عن إضلاله لمن يشاء و غير ذلك و الإضلال لمن يشاء لا يعنى أنه عن مشيئة الشخص كما قال بعضهم لأنه صرح فى أكثر من نص أنه يضل الظالمين و غيره و يختم على سمع و بصر أشخاص و أعمال رعب من شركة المرعبين .
بالمناسبة كل الكفار ظالمين و كل الكفار مجرمين فى نصوص القرآن و لكنه يحب أن يلبس الأمور و يتلاعب بالناس و مثال ذلك
( وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا أَفَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنتُمْ قَوْمًا مُّجْرِمِينَ ) 31 الجاثية
فهنا الذين كفروا مجرمون و فى مواضع أخرى الذين كفروا ظالمون و خلافه, فكل كافر ينطبق عليه أى صفة من الصفات التى يتلاعبون بها أحياناً للهروب من تناقضاتهم بقول أن المجرم غير الظالم و خلاف ذلك, لكنه قال أيضاً أفنجعل المسلمين كالمجرمين و غيره.
ما يهمنا هنا أن الله يضل الظالمين و ما أضلهم إلا المجرمون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق