Translate

السبت، 22 مارس 2014

أجور محمد فى القرآن الذى قال لا يسأل من أجر

يقول محمد فى القرآن ما أسألكم عليه من أجر لنعد الأجور من كتابه:

 1- من الزكاة : (نصيب العاملين عليها) و كان محمد القائم عليها
(إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاِبْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) 60 التوبة
(خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) 103 التوبة

2- من الغنيمة: (نصيب من الخمس) حيث قسم لنفسه نصيب من خمس الغنائم بل يوجد أحاديث تقول ووضع رزقى تحت ظل رمحى.
 

(وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْء فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسه وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى) 41 الأنفال

3- من الخرج: هو العامل عليه و من يكلفهم بجمعه هو و الصدقات
 

(كُلُوا مِن ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ) 114 الأنعام
 

هذا بخلاف زكاة المال فالخرج على ما تخرجه الأرض من ثمار

4- مناجاته : جعل لمنجاتاه صدقه تقدم إذا ناجاه الناس
قال بعضهم أنها نسخت بالنص الذى تلاها و منهم من قال على من لا يستطيع ذلك لأنه قال إذا لم تفعلوا فأفعلوا ما تلاه


(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً) 12 المجادلة

هذا ما أذكره الأن فقد يكون له أجور أخرى لكي لا يكون معدوم بين أتباعه,
 و لكن نجد القرآن يقول

(قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ) 86 ص


لولا القرآن و الإسلام لما تحصل محمد على أى أجر من تلك الأجور.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق