القرآن يخيل أن مسألة القشعرة من نصوصه هى ميزة تميزة و أن الذين يخشون ربهم تقشعر جلودهم من سماعه
لكن القشعرة تحدث مع أشياء أخرا للناس فهل هذه الأشياء يتبعوها؟
أصلاً مسألة القشعرة هذه يتلاعبون بالبشر بها و تحدث فى مواقف عديدة و أعطاها البعض تفسيرات على أن أجسام غيربة إقتربت من الإنسان لكنها تحدث مع سماع شئ و ليس إقتراب شئ و إن كانت بواسطة من يتلاعبون بالبشر
*طالما المسألة تحدث مع أشياء أخرا فليس شئ معجز للقرآن
بل و يصف ذلك بأنه هدا منه يعنى لو قال لى شخص مثلاً و أنا أحدثة عن شئ أن جسده إقشعر من هول ما يسمع يفترض أن هذا الشئ هداه فسبحان القشعرة.
(اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاء وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) 23 الزمر
لكن القشعرة تحدث مع أشياء أخرا للناس فهل هذه الأشياء يتبعوها؟
أصلاً مسألة القشعرة هذه يتلاعبون بالبشر بها و تحدث فى مواقف عديدة و أعطاها البعض تفسيرات على أن أجسام غيربة إقتربت من الإنسان لكنها تحدث مع سماع شئ و ليس إقتراب شئ و إن كانت بواسطة من يتلاعبون بالبشر
*طالما المسألة تحدث مع أشياء أخرا فليس شئ معجز للقرآن
بل و يصف ذلك بأنه هدا منه يعنى لو قال لى شخص مثلاً و أنا أحدثة عن شئ أن جسده إقشعر من هول ما يسمع يفترض أن هذا الشئ هداه فسبحان القشعرة.
(اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاء وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) 23 الزمر
* حتى و إن كان هذا مجرد موضع أخطاء في اليهودية التي جعلت القشعرة في اللحم من خشية يهوه, و حتى إن أصلحها هنا, فالقرآن ليس وحده المسبب للقشعرة, و طبعاً ليست خشية يهوه وحده المسببة للقشعرة أياً كان موضعها في اليهودية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق