إنتقل موسا فى حديث العهد
الأخير مع قومه بعد أن جمعهم من صفة المتحدث عن نفسه إلى أنه هو الرب الإله
إلاههم ثم عدد بعدها عدة نصوص فى توراته رجع فيها عن الحديث عن الرب
إلاههم بصفته غائب لكنه قال فى ذلك النص أنه الرب إلاههم و وردت كلمة الرب
إلاههم مع جميع التشريعات التى شرعها لهم لا نعلم قد يكون كان هو الإله و
مكسوف يقول كما قال بعضهم عن عيسى الذى لا يوجد نص يقول أنه الإله فى جميع أناجيلهم صراحةً عدا النص الذي صلب لأجله
* هنا تحدث موسا على سبيل المثال بصفة الحاضر هو المتحدث:
(وَدَعَا مُوسَى جَمِيعَ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ لَهُمْ: «أَنْتُمْ شَاهَدْتُمْ مَا فَعَلَ الرَّبُّ أَمَامَ أَعْيُنِكُمْ فِي أَرْضِ مِصْرَ بِفِرْعَوْنَ وَبِجَمِيعِ عَبِيدِهِ وَبِكُلِّ أَرْضِهِ) تثنية 29 : 2
*هنا و بعد أن تحدث عن نفسه قال أنه الرب إلاههم :
(لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلهُكُمْ) تثنية 29 : 6
لم يقل لكى تعلمه أنه هو بل قال أنا يعنى موسى الرب إلاههم
( וְלֹא-נָתַן יְהוָה לָכֶם לֵב לָדַעַת וְעֵינַיִ) דברים א כט : ג
(לֶחֶם לֹא אֲכַלְתֶּם וְיַיִן וְשֵׁכָר לֹא שְׁתִיתֶם לְמַעַן תֵּדְעוּ כִּי אֲנִי יְהוָה אֱלֹהֵיכֶם) דברים א כט : ה
فقال أنا ربكم الأعلى - قرآن
أليس كل من يتلقى الروح عندكم إله - أناجيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق