اليهود يقولون ليسوع نحن لم نكن عبيد قط و هو يوافقهم و لكن اليهود كانوا عبيد فى أرض مصر و التوراة و أسفار العهد القديم مليئه بذلك
*قال اليهود فى الإنجيل للمسيح أنهم أبناء إبراهيم لم يستعبدوا لأحد:
( أَجَابُوهُ: «إِنَّنَا ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ، وَلَمْ نُسْتَعْبَدْ لأَحَدٍ قَطُّ! كَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: إِنَّكُمْ تَصِيرُونَ أَحْرَارًا؟») يوحنا 8 : 33
*لم ينكر ذلك المسيح عليهم و قال أن العبد عبد الخطيئه:
34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ.
*لكن اليهود كانوا عبيداً فى أرض مصر:
( فَقَالَ لأَبْرَامَ: «اعْلَمْ يَقِينًا أَنَّ نَسْلَكَ سَيَكُونُ غَرِيبًا فِي أَرْضٍ لَيْسَتْ لَهُمْ، وَيُسْتَعْبَدُونَ لَهُمْ. فَيُذِلُّونَهُمْ أَرْبَعَ مِئَةِ سَنَةٍ ثُمَّ الأُمَّةُ الَّتِي يُسْتَعْبَدُونَ لَهَا أَنَا أَدِينُهَا، وَبَعْدَ ذلِكَ يَخْرُجُونَ بِأَمْلاَكٍ جَزِيلَةٍ.) تكوين 15 : 13 - 14
(لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَنَا هُوَ الَّذِي أَصْعَدَنَا وَآبَاءَنَا مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ) يشوع 24 : 17
طبعاً اليهود كانوا مستعبدين سواء عند المصريين أو في سبي بابل أو غيرهما في نصوصهم, بالتالي كلامهم خاطئ فى الإنجيل و موافقة المسيح لهم تظهر أيضاً خطأه و خطأ إنجيله, بل أن الإنجيل زمن إحتلال الرومان و فرض الجزية أو الإستعباد.
( أَجَابُوهُ: «إِنَّنَا ذُرِّيَّةُ إِبْرَاهِيمَ، وَلَمْ نُسْتَعْبَدْ لأَحَدٍ قَطُّ! كَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ: إِنَّكُمْ تَصِيرُونَ أَحْرَارًا؟») يوحنا 8 : 33
*لم ينكر ذلك المسيح عليهم و قال أن العبد عبد الخطيئه:
34 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ.
*لكن اليهود كانوا عبيداً فى أرض مصر:
( فَقَالَ لأَبْرَامَ: «اعْلَمْ يَقِينًا أَنَّ نَسْلَكَ سَيَكُونُ غَرِيبًا فِي أَرْضٍ لَيْسَتْ لَهُمْ، وَيُسْتَعْبَدُونَ لَهُمْ. فَيُذِلُّونَهُمْ أَرْبَعَ مِئَةِ سَنَةٍ ثُمَّ الأُمَّةُ الَّتِي يُسْتَعْبَدُونَ لَهَا أَنَا أَدِينُهَا، وَبَعْدَ ذلِكَ يَخْرُجُونَ بِأَمْلاَكٍ جَزِيلَةٍ.) تكوين 15 : 13 - 14
(لأَنَّ الرَّبَّ إِلهَنَا هُوَ الَّذِي أَصْعَدَنَا وَآبَاءَنَا مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ) يشوع 24 : 17
طبعاً اليهود كانوا مستعبدين سواء عند المصريين أو في سبي بابل أو غيرهما في نصوصهم, بالتالي كلامهم خاطئ فى الإنجيل و موافقة المسيح لهم تظهر أيضاً خطأه و خطأ إنجيله, بل أن الإنجيل زمن إحتلال الرومان و فرض الجزية أو الإستعباد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق