يتحدث القرآن كثيراً عن
إتيان النذير للناس و من ضمن تلك المرات ما ذكره فى سورة فاطر عن سؤال
الناس عن تعميرهم لفترة من الزمن تكفى ليتذكر فيها الإنسان أن له خالق بل و
جائهم النذير أيضاً فى ذلك و لم يتبعوه و لذلك سيتم تعذيبهم و ليس لهم من
ينصرهم أو يمنع عنهم العذاب
*الناس لم يأتيها نذير أصلاً و أتحدث عن من يقرأ القرآن مثلاً الآن أو من يعيش فى زماننا و بعد فناء من زعم أنه نذير
*هذا الكتاب لا يوجد دليل على أنه كتاب خالق و ليس إلا مجرد شيطان تلاعب بالناس و له أتباعه من الإنس و الجن مثلاً
*النذير ليس من يزعم أنه مصلح و أرسله خالق بل لابد أن يثبت صدق مزاعمه ليكون قد أقام الحجة بذلك كما يقال.
( أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ) 37 فاطر
سبق و أن ذكرنا من القرآن نفسه أن الكتاب ليس نذير فقد قال كتب يدرسونها ثم أعقبها بنذير فالكتب ليست نذير و لا يوجد ما يثبت أن هذه كتب خالقيين.
*الناس لم يأتيها نذير أصلاً و أتحدث عن من يقرأ القرآن مثلاً الآن أو من يعيش فى زماننا و بعد فناء من زعم أنه نذير
*هذا الكتاب لا يوجد دليل على أنه كتاب خالق و ليس إلا مجرد شيطان تلاعب بالناس و له أتباعه من الإنس و الجن مثلاً
*النذير ليس من يزعم أنه مصلح و أرسله خالق بل لابد أن يثبت صدق مزاعمه ليكون قد أقام الحجة بذلك كما يقال.
( أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَّا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَن تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ) 37 فاطر
سبق و أن ذكرنا من القرآن نفسه أن الكتاب ليس نذير فقد قال كتب يدرسونها ثم أعقبها بنذير فالكتب ليست نذير و لا يوجد ما يثبت أن هذه كتب خالقيين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق