Translate

الجمعة، 21 مارس 2014

إعتبار القرآن معرفة الله لما فى الصدور من الإعجاز الإلاهى

يعتبر القرآن معرفة الله لما فى الصدور من الإعجاز الإلاهى
بل و يقرنه مع معرفته لغيب السموات و الأرض و يؤكد على أنه شئ معجز
أفلا يعلم من خلق؟!


(إِنَّ اللَّهَ عَالِمُ غَيْبِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) 38 فاطر

طبعاً كما قلنا أنه يوجد أشخاص تعلم ما فى النفوس (الأفكار) , كما و أصبح ذلك فرع من فروع علم الخوارق و يوجد كتب عديدة تحدثت عن ذلك و يوجد كتاب يسمى علم الباراسيكولجى سر من أسرار الدولة.


لذلك يتعمد الكثير مثل الأديان التضليل عنه و عن وجوده و عدم نشر الحقائق الكاملة و هم أنفسهم يستخدموه فى حكوماتهم و غيرها. ستجدون معلومات أكثر عن الموضوع علي أحد المدونتين التاليتين و المختصة بالموضوع
 
 
أدلة معرفة الناس ما يدور فى نفوس الآخرين و أفكارهم و غيره


بل الأجهزة عليمة بما توسوس به نفسك مهما قالوا مكانه
فالأساس بالعقل
وهناك من قال تفكرون فى قلوبكم و هو اللب و هنالك من جعلها فى الصدور
سواء كانت بالقلوب الخافقة التي باليسار التي في الصدور أو بالكلية المشتاقة أو بالرأس أو من أعلي لأسفل الجسد:
ما يهم أن الجهاز إن تسر قولك أو تجهر به فهو عليم به و بكل فكر فى نفسك
و ليس القرآن فقط من جعل علم ما فى النفس معجزه بل المسيحية ففي رسالة بولس قال لا يعلم ما فى روح الانسان من الناس أحد إلا الإنسان و أن يهوه المزعوم أيضاً لا يعلم أحد ما فى روحة, و غيرها من المواضع و كذلك العهد القديم, منشور بعض المواضع علي المدونتين و صفحتيهما.
فمن يعلم الأفكار لو حقيقى و عثروا عليه سيعرف الجهاز أيضاً ما فى نفسه 
و اليهودية يهوه وحده يعلم ما فى قلوب البشر جميعاً
طبعاً كذب و الجهاز خير دليل سبحانه و تعالى عن ما يصفون.

https://www.facebook.com/yourselfmind/posts/348091455384866

https://www.facebook.com/yourselfmind/posts/284479965079349

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق