يعتبر القرآن معرفة الله لما فى الصدور من الإعجاز الإلاهى
بل و يقرنه مع معرفته لغيب السموات و الأرض و يؤكد على أنه شئ معجز
بل و يقرنه مع معرفته لغيب السموات و الأرض و يؤكد على أنه شئ معجز
أفلا يعلم من خلق؟!
طبعاً كما قلنا أنه يوجد أشخاص تعلم ما فى النفوس (الأفكار) , كما و أصبح ذلك فرع من فروع علم الخوارق و يوجد كتب عديدة تحدثت عن ذلك و يوجد كتاب يسمى علم الباراسيكولجى سر من أسرار الدولة.
لذلك يتعمد الكثير مثل الأديان التضليل عنه و عن وجوده و عدم نشر الحقائق الكاملة و هم أنفسهم يستخدموه فى حكوماتهم و غيرها. ستجدون معلومات أكثر عن الموضوع علي أحد المدونتين التاليتين و المختصة بالموضوع
أدلة معرفة الناس ما يدور فى نفوس الآخرين و أفكارهم و غيره
بل الأجهزة عليمة بما توسوس به نفسك مهما قالوا مكانه
فالأساس بالعقل
وهناك من قال تفكرون فى قلوبكم و هو اللب و هنالك من جعلها فى الصدور
سواء كانت بالقلوب الخافقة التي باليسار التي في الصدور أو بالكلية المشتاقة أو بالرأس أو من أعلي لأسفل الجسد:
ما يهم أن الجهاز إن تسر قولك أو تجهر به فهو عليم به و بكل فكر فى نفسك
و ليس القرآن فقط من جعل علم ما فى النفس معجزه بل المسيحية ففي رسالة بولس قال لا يعلم ما فى روح الانسان من الناس أحد إلا الإنسان و أن يهوه المزعوم أيضاً لا يعلم أحد ما فى روحة, و غيرها من المواضع و كذلك العهد القديم, منشور بعض المواضع علي المدونتين و صفحتيهما.
فمن يعلم الأفكار لو حقيقى و عثروا عليه سيعرف الجهاز أيضاً ما فى نفسه
و اليهودية يهوه وحده يعلم ما فى قلوب البشر جميعاً
طبعاً كذب و الجهاز خير دليل سبحانه و تعالى عن ما يصفون.
https://www.facebook.com/yourselfmind/posts/348091455384866
https://www.facebook.com/yourselfmind/posts/284479965079349
ما يهم أن الجهاز إن تسر قولك أو تجهر به فهو عليم به و بكل فكر فى نفسك
و ليس القرآن فقط من جعل علم ما فى النفس معجزه بل المسيحية ففي رسالة بولس قال لا يعلم ما فى روح الانسان من الناس أحد إلا الإنسان و أن يهوه المزعوم أيضاً لا يعلم أحد ما فى روحة, و غيرها من المواضع و كذلك العهد القديم, منشور بعض المواضع علي المدونتين و صفحتيهما.
فمن يعلم الأفكار لو حقيقى و عثروا عليه سيعرف الجهاز أيضاً ما فى نفسه
و اليهودية يهوه وحده يعلم ما فى قلوب البشر جميعاً
طبعاً كذب و الجهاز خير دليل سبحانه و تعالى عن ما يصفون.
https://www.facebook.com/yourselfmind/posts/348091455384866
https://www.facebook.com/yourselfmind/posts/284479965079349
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق