يقول القرآن لو أنزلنا ملكاً لقضى الأمر ثم لا ينظرون, و لكنه زعم نزول خمسة ألاف و لم يقضى الأمر!
فهل يصدق أحد أن ملك واحد يعجز محمد على أن يجعلهم يروه و ينزل لأتباعه خمسة آلاف ملك؟!
و فى النهايه سيقضى الأمر, لكن الكفار لم ينتهوا بعد نزول خمسة آلاف و ليس ملك واحد و هذا دليل على كذب تلك القصة أصلاً, و بعد تلك الحرب كانت حروب أخرى مع من تبقى منهم.
(وَقَالُوا لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ وَلَوْ أَنْزَلْنَا مَلَكاً لَقُضِيَ الْأَمْرُ ثُمَّ لا يُنْظَرُونَ) 8 الأنعام
فهل يصدق أحد أن ملك واحد يعجز محمد على أن يجعلهم يروه و ينزل لأتباعه خمسة آلاف ملك؟!
و فى النهايه سيقضى الأمر, لكن الكفار لم ينتهوا بعد نزول خمسة آلاف و ليس ملك واحد و هذا دليل على كذب تلك القصة أصلاً, و بعد تلك الحرب كانت حروب أخرى مع من تبقى منهم.
(وَقَالُوا لَوْلا أُنْزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ وَلَوْ أَنْزَلْنَا مَلَكاً لَقُضِيَ الْأَمْرُ ثُمَّ لا يُنْظَرُونَ) 8 الأنعام
طبعاً الكفار لم ترى تلك الملائكة و لا حتى المؤمنين بالجهل العظيم.
(بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُسَوِّمِينَ) 125 آل عمران
الملائكة لا تنزل ليروها فيهتدوا و لكنها تنزل لقتلهم.
يتعلق هذا الموضع بالأناجيل و تقيتها, و إن كان لملك مائة و ملك مائتان, و قوله لو أراد لمده أبوه بألاف الملائكة فيقاتل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق