فى القرآن نجد أن لمحمد أجر سواء فى الخمس من الغنيمه أو فى تقديم صدقات عند مناجاته لمن إستطاع تقديمها بعد أن كانت فرض على الجميع
كما نجده يطلب أن يؤدوا حق الثمار وقت حصادها و غير الزكاة التى هو القائم عليها و جعل القرآن نصيب للقائمين على الزكاة و هو القائم عليها وقتها
فبعد كل هذه الأجور نجده يقول لا أسألكم عليه من أجر و مرة أخرى يقول ما سألتكم عليه من أجر فهو لكم
فهل تنازل عن كل ذلك فيما بعد أم أنه لا يعتبر ذلك أجر أم أنه يخادع الناس؟
(قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ) 47 سبأ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق