يذكر القرآن أن محمد مأخوذ
عليه ميثاق النبيين و ميثاق النبيين مذكور فى موضع آخر و هو أن ينصروا أى
نبى يظهر معهم و لكن طبعاً هذا النبى لابد أن يكون له شروط:
1- مصدقاً لما معهم
2- بالتأكيد لابد أن يتابع دين الإسلام لأنه من يبتغى غيره فلن يقبل منه و هو فى الآخرة من الخاسرين.
3- بناءاً على 2 سيقول للناس الخيل و البغال و الحمير لتركبوها و زينة.
4- سيقول للناس هو الذى يسيركم فى البر و البحر و الناس تسير فى الجو و لم يذكر القرآن أن أحد يسيرهم فى الجو.
5- سيماطل الناس و يقول لهم ما منعنا أن نرسل بالآيات و يقول و لو أنزلنا آيه و غيره من التهرب من إثبات النبوة.
6- سيخدع الناس و يخفى بعض الحقائق و منها ما كشفه علم ما وراء النفس و غيره من أن الناس تستطيع معرفة ما فى نفسك.
7- الشمس تأتي و تطلع و تنزل و تأتي كعروسة جميلة و يطلع شمسه و ينزل مطره.
8- لو أحصينا جميع المساوئ التى ستتكرر لن ننتهى لذلك أكتفى بما سبق.
يبقى السؤال كيف محمد آخر رسول و يؤخذ عليه ميثاق النبيين أن ينصر أى رسول يظهر كما أخذ على باقى النبيين ؟
هذا لا يعنى صحة الدين حتى لو محمد لم يكن آخر نبى, لكن الإسلام كتابه لا يصلح لأن تبتغيه دون غيره .
*ميثاق النبيين مأخوذ على محمد:
(وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا) 7 سورة الأحزاب
*ميثاق النبيين مذكور هنا:
(وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ) 81 آل عمران
*أضف إلى ذلك أن هذا قد يكون تعارض لأن محمد خاتم النبيين و من يبتغى غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه يعنى يجب أن يكون تابع للإسلام و كتابه المضلل.
*التفاسير ضعفت الحديث بأن محمد خلق قبل النبيين و كان آخرهم و بالطبع لو هو حتى فى عالم الذر المزعوم الخاتم لن يؤخذ عليه الميثاق المزعوم لأنه لا نبي بعده.
8- لو أحصينا جميع المساوئ التى ستتكرر لن ننتهى لذلك أكتفى بما سبق.
يبقى السؤال كيف محمد آخر رسول و يؤخذ عليه ميثاق النبيين أن ينصر أى رسول يظهر كما أخذ على باقى النبيين ؟
هذا لا يعنى صحة الدين حتى لو محمد لم يكن آخر نبى, لكن الإسلام كتابه لا يصلح لأن تبتغيه دون غيره .
*ميثاق النبيين مأخوذ على محمد:
(وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا) 7 سورة الأحزاب
*ميثاق النبيين مذكور هنا:
(وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ) 81 آل عمران
*أضف إلى ذلك أن هذا قد يكون تعارض لأن محمد خاتم النبيين و من يبتغى غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه يعنى يجب أن يكون تابع للإسلام و كتابه المضلل.
*التفاسير ضعفت الحديث بأن محمد خلق قبل النبيين و كان آخرهم و بالطبع لو هو حتى فى عالم الذر المزعوم الخاتم لن يؤخذ عليه الميثاق المزعوم لأنه لا نبي بعده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق