تقول التفاسير عن إخفاء
محمد لما فى نفسه ((قال الحسن : ما أنزلت عليه آية كانت أشد عليه منها ؛
قوله ( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ ) ولو كان نبي الله -
صلى الله عليه وسلم - كاتما شيئا من الوحي لكتمها)) تفسير الطبرى
طبعاً هذا يعنى أنه لولا القرآن لم يعلم أحد ما فى نفسه و هى من النصوص التى تضلل عن أن الناس تعلم ما فى النفوس.
( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ ) 37 الأحزاب
معرفة ما فى النفوس شئ معروف عند البودية و يعلموه لأتباعهم و حتى اليوم كما تحدث عنه علم ما وراء النفس فى أنواع التخاطر و ذكرتة كتب تتحدث عن علم ما وراء النفس أيضاً يوجد كتب إسلامية سواء عند السنة أو الشيعة تحدثت عن ذلك و زعموا أنه كرامة لمن فعلوه و هو مخالف لكتابهم أصلاً فلا أحد بكلام قرآنهم و أحاديثهم يعلم ما فى النفوس
على هذه الصفحة بعض المراجع التى تتحدث عن التخاطر أو اللرؤية عن بعد أو غيره
طبعاً هذا يعنى أنه لولا القرآن لم يعلم أحد ما فى نفسه و هى من النصوص التى تضلل عن أن الناس تعلم ما فى النفوس.
( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ ) 37 الأحزاب
معرفة ما فى النفوس شئ معروف عند البودية و يعلموه لأتباعهم و حتى اليوم كما تحدث عنه علم ما وراء النفس فى أنواع التخاطر و ذكرتة كتب تتحدث عن علم ما وراء النفس أيضاً يوجد كتب إسلامية سواء عند السنة أو الشيعة تحدثت عن ذلك و زعموا أنه كرامة لمن فعلوه و هو مخالف لكتابهم أصلاً فلا أحد بكلام قرآنهم و أحاديثهم يعلم ما فى النفوس
على هذه الصفحة بعض المراجع التى تتحدث عن التخاطر أو اللرؤية عن بعد أو غيره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق