Translate

الجمعة، 21 مارس 2014

يخفى فى نفسه و الناس تعلم ما فى النفوس من نصوص التضليل

تقول التفاسير عن إخفاء محمد لما فى نفسه ((قال الحسن : ما أنزلت عليه آية كانت أشد عليه منها ؛ قوله ( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ ) ولو كان نبي الله - صلى الله عليه وسلم - كاتما شيئا من الوحي لكتمها)) تفسير الطبرى

طبعاً هذا يعنى أنه لولا القرآن لم يعلم أحد ما فى نفسه و هى من النصوص التى تضلل عن أن الناس تعلم ما فى النفوس.


( وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ ) 37 الأحزاب
 معرفة ما فى النفوس شئ معروف عند البودية و يعلموه لأتباعهم و حتى اليوم كما تحدث عنه علم ما وراء النفس فى أنواع التخاطر و ذكرتة كتب تتحدث عن علم ما وراء النفس أيضاً يوجد كتب إسلامية سواء عند السنة أو الشيعة تحدثت عن ذلك و زعموا أنه كرامة لمن فعلوه و هو مخالف لكتابهم أصلاً فلا أحد بكلام قرآنهم و أحاديثهم يعلم ما فى النفوس
على هذه الصفحة بعض المراجع التى تتحدث عن التخاطر أو اللرؤية عن بعد أو غيره 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق