يقول القرآن أن زواج محمد من إمرأة زيد لكى لا يكون حرج للمؤمنين فى أن يفعلوا ذلك
لماذا لم يطبق هذا الإسلوب على كل شئ فى حياة محمد ؟
لماذا لم يتواجد نص قرآنى يحلل ذلك دون أن يفعله محمد؟
هل رآه المؤمنون و هو يباشر نسائه حتا يتبين له الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر؟
أعتقد أن ذلك كان بنص فى القرآن فقط فهم لم يروه يفعل ذلك!!
أما الزواج فيجب أن يكون قدوه فيه بالتأكيد هو مجرد مبرر غير منطقى.
لماذا لم يطبق هذا الإسلوب على كل شئ فى حياة محمد ؟
لماذا لم يتواجد نص قرآنى يحلل ذلك دون أن يفعله محمد؟
هل رآه المؤمنون و هو يباشر نسائه حتا يتبين له الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر؟
أعتقد أن ذلك كان بنص فى القرآن فقط فهم لم يروه يفعل ذلك!!
أما الزواج فيجب أن يكون قدوه فيه بالتأكيد هو مجرد مبرر غير منطقى.
أضف إلى ذلك أنه يوجد نص في القرآن أنه إذا قضى الله و رسوله أمراً فليس للمؤمنين الخيرة من أمرهم! هذا ما يزيد عدم حجية النص التالي, و يجعله إتباع الهوى و غير منطقي.
(فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا) 37 الأحزاب
(فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا) 37 الأحزاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق