Translate

الخميس، 20 مارس 2014

يغضبون إذا ألقى أحد كتابهم من الغضب أو مزقه مع أن موسى فعل ذلك

لماذا يغضبون و يقولون أن الله يغضب إذا أهان أحد كتابه؟ و لماذا لم يغضب حينما ألقاه موسى؟
إذا كان موسى ألقى الألواح فى القرآن و التوراة كما يقال (من الغضب) و الألواح يفترض و لا نأكد أنها من عند يهوه, الذى قالوا أنه الإله المزعوم أنه الخالق أياً كان فالألواح كتاب الله و موسى ألقاها فى الأرض لأنه كان غضبان كما يقول القرآن, و توراة العهد القديم

( وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ) 150 الأعراف

 
فلماذا يغضب الله عندما يلقى أحد كتابه فى الأرض إذا غضب؟
من قال أنه يغضب؟ هذا فقط وفقاً لتفكير أتباع الأديان!
من حق الكافر الغاضب أن يلقى أى كتاب يزعم أنه دين إله و ليس له دليل على صحة ذلك.مصحف , إنجيل , توراه , غيره.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق