خطأ المسلمين فى نسبتهم أى إختراع أن الله هو فاعله من كتابهم:
حيث يحاول المسلمون أن يقولوا عن أى شئ يجدونه أن الله هو من خلقه, فالله خلق السيارات و خلق الطائرات و خلق الوقود و خلق السفن الحديثة و ما إلى آخره.
* لكن لو نظرت فى كتبهم ستجد أنهم يقولون الله نفسه يقول فيها كمثال لنوح
حيث يحاول المسلمون أن يقولوا عن أى شئ يجدونه أن الله هو من خلقه, فالله خلق السيارات و خلق الطائرات و خلق الوقود و خلق السفن الحديثة و ما إلى آخره.
* لكن لو نظرت فى كتبهم ستجد أنهم يقولون الله نفسه يقول فيها كمثال لنوح
(وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا ) 37 هود
*إذا إعتبرت أن هذا وحى فهناك من هم خير من أمتك
*(وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) 8 النحل
لا تقول لى الله خلق السيارة و الدراجة, لأنه يقول بعد الخيل و البغال و الحمير لتركبوها و زينه و يخلق ما لا
تعلمون, فهو لم يخلق السيارة بل صنعها البشر كما صنع نوح الفلك, فإن كان صاحب
الإختراع أوحوا إليه مثل نوح نقول أنه نبى لكن إثبت لنا ذلك و لست أيضاً
خير أمة كما تدعى.
فلابد أن تفرق بين الصناعة الإختراعات و بين المخلوقات
فلا تقول الله مستخرج البترول و محوله لوقود, و الله صانع السفينه و الله صانع السيارة, لأن كتابك يقول أن البشر من يصنع و ليس الله, أما الخلق فإثبت أيضاً أن الذى خلق هو الذى تقول أن هذا كلامه و أكتفى بذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق