هل الكفار فعلاً يفرحون بالمصائب التى تقع على المسلمين؟
و إن كان صحيح فهل هذا شئ غريب؟ و لماذا يفرح المسلمون فى مصائب الكفار؟
أظن أن أى عداء بين طرفين يتوفر فيه ذلك خاصةً و إن كان العداء زائد
و أعتقد أن المسلمين أشد بغض و فرح فى مصائب أعدائهم و هذا يظهر فى نصوص القرآن نفسه
(وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ. بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ)5 الروم
و إن كان صحيح فهل هذا شئ غريب؟ و لماذا يفرح المسلمون فى مصائب الكفار؟
أظن أن أى عداء بين طرفين يتوفر فيه ذلك خاصةً و إن كان العداء زائد
و أعتقد أن المسلمين أشد بغض و فرح فى مصائب أعدائهم و هذا يظهر فى نصوص القرآن نفسه
(وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ. بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ)5 الروم
يفرحون بهزيمة كفار و يدهنون لكفار آخرين هم و طاغوتهم, هذا الدهان طبعاً فسر لأنه كان يرجوا إسلامهم كأهل كتاب, بل و لأن ملك الرم قبل رسالته لكن إعتذر عن متابعته, و تنبأ لأمر دينه الإزدهار, بينما ملك الفرس قطع رسالته و ألقاها في وجه حاملها, فدعوا أن يمزق ملكه.
(إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ) 121 آل عمران
هكذا حال المسلمين و حال أى أعداء و ليس هذه صفات للكفار فقط.
طبعاً يوجد عدة نصوص أخرى لكن أنا لا أحب الإطالة فيوجد نصوص شفاء صدور المسلمين بقتلهم للكفار و العديد من النصوص العدائية و الفرح فى مصائبهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق