يقول القرآن أن مثل أتباع
المتنبأ به فى كتب الإنجيل أنهم يعجبون من أنشأهم نشأتهم ليغيظ بهم الكفار
فيفترض أن هؤلاء هم من يغيظون الكفار و يقول محمد أنهم أتباعه
(وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ) 29 الفتح
لكن نجد أن الكفار يغيظون المسلمين و المسلمين كفار بالكافرين بهم و أصروا على إتباع دينهم و رفضوا كل مذاهب الكافرين بالمسلمين.
(وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ) 29 الفتح
لكن نجد أن الكفار يغيظون المسلمين و المسلمين كفار بالكافرين بهم و أصروا على إتباع دينهم و رفضوا كل مذاهب الكافرين بالمسلمين.
أعرف أن الكلام قد يكون صعب لكن فى النهايه أريد أن أقول لماذا لا يكون الكفار هم المقصودين بالنبؤة, لأنهم أغاظوا المسلمين؟ طبعاً أنا لا أعترف بأى نبؤة و لا أى أنبياء شياطين كذبة, و لكن القرآن ذكر أن الكفار يغيظون المسلمين قد يكون هم من مثلهم فى الإنجيل أنهم يغيظون المسلمين.
و هذا النص يأمر بقتال الكفار لأنهم يغيظون المسلمين:
(قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ وَيُذْهِبْ <<غَيْظَ>> قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللّهُ عَلَى مَن يَشَاءُ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ) 14 , 15 التوبه
الغيظ و الحقد و أصحاب الصدور المريضه التى لا تشفى إلا بالقتال.
أما ما ورد فى أحد الأناجيل عن هذا المثل فهو كان يصف به أتباع يسوع و ليس أشخاص لدين آخر بل دينه هو و أتباعه هو و طبعاً هذه الأناجيل أيضاً مليئة بالأخطاء التى يلفت النظر إليها القرآن نفسه فى عدة مواضع ذكرها هو, و جميعها تلفت النظر إلى أخطاء و تناقضات فى كتب الأديان التى تحدث عنها العهد الجديد.
بمعنى الأناجيل أخطاء و مواضع سقطات العهد لقديم, و دمه خمر الشعوب لجديد علي القديم ليتم ما قيل فيفسد كلتاهما, كذلك القرآن مواضع أخطاء العهدين.
هذا النص في العهد الجديد ما هو إلا ركوب أمواج و جني ما لم يزرعوا و غيره.
( 35 أَمَا تَقُولُونَ: إِنَّهُ يَكُونُ أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ ثُمَّ يَأْتِي الْحَصَادُ؟ هَا أَنَا أَقُولُ لَكُمُ: ارْفَعُوا أَعْيُنَكُمْ وَانْظُرُوا الْحُقُولَ إِنَّهَا قَدِ ابْيَضَّتْ لِلْحَصَادِ.36 وَالْحَاصِدُ يَأْخُذُ أُجْرَةً وَيَجْمَعُ ثَمَرًا لِلْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ، لِكَيْ يَفْرَحَ الزَّارِعُ وَالْحَاصِدُ مَعًا.37 لأَنَّهُ فِي هذَا يَصْدُقُ الْقَوْلُ: إِنَّ وَاحِدًا يَزْرَعُ وَآخَرَ يَحْصُدُ.38 أَنَا أَرْسَلْتُكُمْ لِتَحْصُدُوا مَا لَمْ تَتْعَبُوا فِيهِ. آخَرُونَ تَعِبُوا وَأَنْتُمْ قَدْ دَخَلْتُمْ عَلَى تَعَبِهِمْ».) يوحنا 4 : 35 - 38
هنا الزراع و الحاصدين يفرحون معاً و هم الحاصدين أتباع يسوع راكبي الأمواج كما زعم الإنجيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق