يريد الله المزعوم أنه خالق و إله و أن هذا دينه من الذين فتنوا المؤمنين و المؤمنات أن يتوبوا و إلا فلهم عذاب الحريق
(إنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ
يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ) البروج
10
و الله نفسه يفتن المؤمنين و المؤمنات و لكنه لا يتوب عن ذلك و يستمر فيه
يأمر الناس بالبر و ينسى نفسه بحسب النصوص.
يأمر الناس بالبر و ينسى نفسه بحسب النصوص.
(الم أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ) العنكبوت: 1 : 3
و أنواع فتنه كثيره لكنه من الذين فتنوا المؤمنين و المؤمنات و لم يتوب, و يأمر الناس بالبر و ينسى نفسه, القرآن قول شيطان.
كما ذكر القرآن أنه يفتن بالخير و الشر و نبلوكم بالخير و الشر فتنه يعنى ليست فتنه بالنعم فقط بل بالشر أيضاً. أشرار, شر البرية.
الفتنة أشد من القتل كما قيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق