Translate

السبت، 22 مارس 2014

و لئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله طبعاً هذا خطأ

يقول القرآن و لئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله طبعاً هذا خطأ
لو سألت الملحد سيقول لك لا أعرف خالق أو لا يوجد خالق.
لو سألت لا دينى سيقول لك لا أعلم حقيقة الخالق أو الخالقين.
لو سألت اليهودى من خلقك سيقول لك יְהוָה يهوه فهذا هو إسم الإله عندهم و قال فى كتابهم أن إسمه لن يتغير.
لو سألت الهندوسى عن خالقه سيقول لك برهمن هو خالق البشر و الأرض و عندهم آلهه أخرى أيضاً.
لو سألت عبدة البعل سيقولون بعل و يذرون أحسن الخالقين عن آخرين.


 هذا لا يعنى صحة تلك الأديان لكنه على سبيل المثال فهم أشخاص موجوده لا يمكن إنكار وجودهم.
هذا على سبيل المثال و ليس و الحصر فهذا النص لا يحدث ما فيه إذا نفذته و سألت الناس لأن هذا الكتاب يزعم أنه للناس كافة و لم يثبت ذلك و لم يشمل الحديث عن كل المعتقدات بل فئة معينة.


(وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ) 87 الزخرف

طبعاً الله غير كل إله لطائفه فهو نفسه قال أتدعون بعلاً و تذرون أحسن الخالقين و إعتبر من يعبد آلهه أخرى كافر

هناك تعليقان (2):

  1. مقصود بها إذا سألت يا محمد مشركين العرب من الخالق سيقولن الله

    ردحذف
    الردود
    1. لم يكن فى مكة مشركين فقط بل مسيحيين و قلة من اليهود , و كان بها مشركين يقولون حياتنا نموت و نحيا و ما يهلكنا إلا الزمن الدهر, يعنى لا الله عندهم , أوه لا الله , و القرآن يفترض للناس كافة و ليس مشركين العرب , منهم البادون فى العراب و الملحد و صاحب الديانة الأخرى

      حذف