القرآن يوبخ من يسأل عن البعث و يصفه بالخصيم بينما إبراهيم زعم القرآن أنه لما سأل كيف يحيي الموتا رئى ذلك و كان خليل.
يسأل أحد الأشخاص من يحيي العظام و هى رميم فيصفه القرآن بالخصيم المبين يظهر خصومته و يعتبر أن هذا عداء من هذا الشخص على الإسلام و على الدين
بينما لما سأل إبراهيم نفس السؤال كيف يحيي الموتا لم يصفه بذلك أبداً بل قال له أولم تؤمن فقال إبراهيم بلى أنه مؤمن و لكن يريد أن يطمأن قلبه مع أنه يقول أنه أخرجه من النار و غير ذلك و مع ذلك أراه كيف يحيي الموتى
لماذا لم يطمأن من إدعى أنه رسول الخالق قلوب الناس و أراهم كيف يحيي الموتي؟ لماذا يوصف إنسان عادى لم يخرج من النار بأنه خصيم مبين و إبراهيم لم يوصف بالخصومه عند سؤاله و طلبه لنفس الشئ؟
بالتأكيد لو كان حدث ذلك مع إبراهيم فمن السهل أن يفعله من يزعم أنه إله ليثبت أن هذا رسوله و ليقيم الحجة المزعومة.
(أَوَلَمْ يَرَ الإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ) 77 يس
(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ) 260 البفرة
يسأل أحد الأشخاص من يحيي العظام و هى رميم فيصفه القرآن بالخصيم المبين يظهر خصومته و يعتبر أن هذا عداء من هذا الشخص على الإسلام و على الدين
بينما لما سأل إبراهيم نفس السؤال كيف يحيي الموتا لم يصفه بذلك أبداً بل قال له أولم تؤمن فقال إبراهيم بلى أنه مؤمن و لكن يريد أن يطمأن قلبه مع أنه يقول أنه أخرجه من النار و غير ذلك و مع ذلك أراه كيف يحيي الموتى
لماذا لم يطمأن من إدعى أنه رسول الخالق قلوب الناس و أراهم كيف يحيي الموتي؟ لماذا يوصف إنسان عادى لم يخرج من النار بأنه خصيم مبين و إبراهيم لم يوصف بالخصومه عند سؤاله و طلبه لنفس الشئ؟
بالتأكيد لو كان حدث ذلك مع إبراهيم فمن السهل أن يفعله من يزعم أنه إله ليثبت أن هذا رسوله و ليقيم الحجة المزعومة.
(أَوَلَمْ يَرَ الإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ) 77 يس
(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ) 260 البفرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق