تحدث القرآن عن أن الكفار
ظالمين و هددهم بأن لهم عذاب غير عذاب الآخرة التى تحدث عنها و طبعاً هذا
العذاب قالت التفاسير هو القتال قتالهم بأيديهم ليعذبهم و طبعاً القرآن قال
و لنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون
* فى نفس الوقت الذى يزعم فيه أن القتال لعلهم يرجعون أكد فى موضع آخر أن الذين أجرموا طبع على قلوبهم فهم لا يرجعون
*طبعاً تلك الحروب يموت فيها أشخاص و لن يكون لهم فرصة لأن يرجعون و لكن بالتأكيد طالما رفض أن يتابع التضليل فقد رفض الرجوع.
*القرآن و غيره من الأديان قتلت الناس بالباطل لفرض تضليلها و جعل الناس قطيع خراف يقودوه.
(وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ ) الطور 47
* فى نفس الوقت الذى يزعم فيه أن القتال لعلهم يرجعون أكد فى موضع آخر أن الذين أجرموا طبع على قلوبهم فهم لا يرجعون
*طبعاً تلك الحروب يموت فيها أشخاص و لن يكون لهم فرصة لأن يرجعون و لكن بالتأكيد طالما رفض أن يتابع التضليل فقد رفض الرجوع.
*القرآن و غيره من الأديان قتلت الناس بالباطل لفرض تضليلها و جعل الناس قطيع خراف يقودوه.
(وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ ) الطور 47
طبعاً هو العذاب الأدنى الذى من أحد طرقه القتال حيث قال قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق