عند بعض أتباع الأديان كما تدين تدان يستخدم أحياناً فى الخداع إلا أنه أيضاً
قد يحدث فعلياً لأنها خطه الشيطان للعيش فى مزبلة حقيقية, و سنذكر قصص منها قصة
واقعية و لكن بإستخدام الخداع والموضوع أشبه بشخص ألقى قمامة فيقوم شخص آخر بإلقاء قمامة عنده و طبعاً لن يعطوا الآخر جائزة فسيأتى آخر و يلقى عنده و هكذا حتى تتحول إلى مزبلة و لا يجوز أن تدفع غرامة أو أى شئ آخر أو تحبس يجب أن تقوم مزبلة الشيطان.
أولاً: نوضح أن بعض الأديان قالت ظاهرياً أن هذه الدينونة تكون يوم الدينونة, أي أنها يوم القيامة المزعوم, لكن البعض جعل أن الأمر يكون أيضاً في الدنيا, و كمثال مثلاً قصة داوود في العهد القديم لما رأى إمرأة تستحم فأعجبته و أتى بها لقصره و زنا بها و حملت في سليمان, فأتى زوجها من الحرب فقرر إرساله في أول الصفوف و من يراه في المعركة يقتله, ما فعلته الصهيونية هو مجرد تطبيق أمر واقع للدينونة تحدث عنه من سبق أديانهم و لهم مذاهب, و هو مخالف لتوراة موسى, ففى التوراة داوود يقتل (إن لم يقتل للزنا فيقتل لقتله زوج المرأة) لكن لتطبيق الأمر الواقع و الذي سيحافظ على حياة الملك دون القتل الذي شرعه موسى, فقد أمرت نصوص الصهيونية بالمزبلة الشيطانية, و طبعاً لو لشخص سيقتل أن يفتدي نفسه بمال العالم أجمع و من في الأرض جميعاً سيفعل, فقد قدم داوود قرباناً بعض نساءه، فأنه كما فعل سيفعل واحد من بيته بإمرأة من نساءه, و بالفعل تكمل النصوص أن ذلك حدث أمام الشمس التى تأتي كعروسة خارجة من بيتها (فهو من رنمها الحلو) و أمام الناس, في نهاية الأمر بالرغم من أنها مزبلة إلا أنه إستطاع إفتداء نفسه بمن لا شأن له و لا ذنب له في ما فعله داوود, طبعاً هذا الشخص الذى فعل به ذلك لن يأخذ جائزة بل سيفعل به أيضاً نفس الشئ و تظل مزبلة الشيطان قائمة يستمتع بالإغتصابات و الآهات.
هذه الأمور تحدث دون تدخل بشري أحياناً و منذ القدم لكن يتدخل في المخططات أحياناً بعض البشر ليتشيطن و يظن نفسه إله كما يزعم أن الشيطان إله.
ثانياً: مثال معاصر لكن كان بإستخدام الخداع و كما قلت يحدث أحياناً أشياء دون تدخل أو خداع بهذا الشكل لكن يوجد أشكال أخرى شخص عرفت مؤخراً أنهم قاموا معه بتلك اللعبه الشخص طبعاً أذنب ذنب فمكروا
به و فتحوا له أبواب كل شئ تقريباً و كان مدرس إسمه أحمد حتى تزوج و بدأت لعبة كما
تدين تدان ملحوظه: كل ما حدث فيها كان تمثيل فقامت أفراد الأسرة
بالتعاون مع الزوجة بأن مثلت أن لها عشيق غير زوجها بل و قاموا معها
بالإتفاق على أن تمثل أنها هربت بأطفاله و كل محتويات منزله و تقوم
بالإختباء عند أحد أقاربها و طبعاً الرجل بدأ يهمل عمله حتى رفدوه منه و
بدأ بالبحث عن الأسرة و لم يجدها.
و بدأ أعوانهم من الناس يعايروه بهرب زوجته و هم يعلمون أنها لعبه بالإتفاق مع الأسرة و بدأ الكلام فى كل مكان
و طبعاً يزيدون على ذلك عدة مفاجئات, كأن يكتشف أن الناس تعلم ما فى نفسه و أن الدين خدعه لهم فتكثر أمامه المشاكل حينها
فيصلون بالشخص كما حدث لهذا بالجنون و طبعاً المسأله كلها خداع و أهل الأديان لعبهم كثيره و كلها مكشوفه.
و بدأ أعوانهم من الناس يعايروه بهرب زوجته و هم يعلمون أنها لعبه بالإتفاق مع الأسرة و بدأ الكلام فى كل مكان
و طبعاً يزيدون على ذلك عدة مفاجئات, كأن يكتشف أن الناس تعلم ما فى نفسه و أن الدين خدعه لهم فتكثر أمامه المشاكل حينها
فيصلون بالشخص كما حدث لهذا بالجنون و طبعاً المسأله كلها خداع و أهل الأديان لعبهم كثيره و كلها مكشوفه.
ليس الجميع طبعاً يجن فهناك من ينتحر, و هناك من يسلم بالأمر الواقع فيداهن العصابة الشيطانية, و يداهن شيطانه و ينضم لعصابة أم نياظي بعد أن يمر ببعض الأمور و بذلك تكبر العصابة, لكن كلهم حثالة سوابق لأم نياظى و شياطينهم, يسمي البعض شياطينهم بمباحث الكلوتات (الملابس الداخلية), فجميعهم مروا بتجارب أخضعتهم للشياطين, و كلهم سوابق عند مباحث الكلوتات , شياطينهم.
أخيرا: فى النهايه هى بكل الأحوال مزبلة لشياطينهم و لإرضاء أهوائهم, منهم من أضطر و منهم من شرح لها صدراً, و يتخفون تحت اى ستار ديني مضلل حتى يجدوا أشخاص يعينون الشياطين عليهم ليصلوا بهم للجنون أو غيره.
هذا الأمر يعرف عند بعض من سبقوا الأديان بإسم الكارما, و لها صور عديدة عند هذه المذاهب, منها ما صور و وصف ما شاهده يحدث لأشخاص راقبهم أو غيره.
قصة داوود المذكورة في البداية هي ما حدث في العهد القديم و كما ذكرت القرآن كله مواضع هزل الكتب السابقة.
هذا لا يقضي على الفساد بل يوسع دائرته و هذا هدف الشيطان لتظل لعبته قائمة, تصيب من لا شأن له أو من له شأن بلا تمييز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق