Translate

الخميس، 20 مارس 2014

هل الله لا يأمر فعلاً بالفحشاء

يقولون الله لا يأمر بالفحشاء و لا يمكن أن يكون دين شيطان
* لننظر بماذا يأمر القرآن و ما الفرق بين ما يكرهوه من الناس
 

1-القتل أباحه فى سبيله و حتى تعطى الجزية
(قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ)

2-السرقة هى غنائم الحروب و له خمسها
( وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ) 41 الأنفال
3-الزنا و الإغتصاب هو السبى
(إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ) 6 المؤمنون
(نهى محمد عن قتل النساء والولدان. متفق عليه. وكان يسترقهم إذا سباهم) إبن قدامه فى المغنى 
( السبي والسباء لغة: الأسر، يقال: سبى العدو وغيره سبيا وسباء: إذا أسره، فهو سبي على وزن فعيل للذكر والأنثى سبي وسبية ومسبية، والنسوة سبايا، وللغلام سبي ومسبي.أما اصطلاحا: فالفقهاء في الغالب يخصون السبي بالنساء والأطفال، والأسر بالرجال، ففي الأحكام السلطانية: الغنيمة تشتمل على أقسام: أسرى، وسبي، وأرضين، وأموال، فأما الأسرى فهم الرجال المقاتلون من الكفار إذا ظفر المسلمون بهم أحياء، وأما السبي فهم النساء والأطفال.)

4-الإحتلال هو فتوحات الله على شبيحته
 (وَأُخْرَىٰ تُحِبُّونَهَا ۖ نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ) 13 الصف

5-السحر و الدجل و الشعوذه هو كرامة الله على أتباعه 
الأحاديث كثيرة و ما يفعلونه يفعله الكفار و ليس كرامة.
 
 بإختصار الله هو الشيطان و فرض مبادئه بصورة يقبلها بعض الناس.
نفس النظام في الأديان الأخرى, بل أحياناً يبيدون القرى بكل سكانها, لأن نساء قرى سابقة سبيت و أزاغت قلوبهم حيث القلب الخافق موضع تفكير و الكلي و الرأس و من أعلي لأسفل, و بظرميط.

هناك تعليقان (2):

  1. عزيزي, معلوماتك مغلوطة تماما.
    أولا آية القتال التي استشهدت بها مقتطعة من سياقها. فالذين يخضعون لهذه الآية هم الكفار الذين حاربوا المسلمون وليس الكفار المسالمون. فإذا الآية الأولى هي عن الكفار في حالة حرب (وهي عن المحاربون فقط لا غير).
    ثانيا: هات لي امرأة واحدة سباها النبي إن كنت من الصادقين. القرآن لا يامر بالسبي بأي حال من الأحوال, وإن كان يضع معاييرا وقوانين لمعاملة السبايا والعبيد الذين هم موجودون قبل الإسلام. أما الإسلام فلا يأمر لا بالرق ولا بالسبي.
    ثالثا: نعم إحتلال من حاربنا وقتلنا فقاتلناه وانتصرنا عليه هو فتح من الله. ولا عدوان إلا على من اعتدى.
    رابعا: موضوع السحر واستدلالك بانه كرامات كلام مرسل لا قيمة له وهو طبعا غير صحيح بالمرة. هات لي من القرآن ذلك.
    هدانا الله وإياك للحق ورزقنا اتباعه.

    ردحذف
  2. أولاً نصوص القتال معمول بها خاصةً لمن لم يدفع الجزية و هذا القول موجود عن إبن تيمية و عن تفسير السعدى أنه لا تناقض بين دفع الجزية و نصوص القتال و حرية الأديان
    ثم أنه يوجد نص لا يمكن معه إستخدام التقية , و إن عدتم عدنا , هذا سلب لمكان عبادة أساسى تنتفى معه حرية الأديان , هذا بالنسبه لنصوص القرآن , و الموضوع كله لعبه و لا دين كامل أو صحيح
    ثانياً النساء المسبية كثيرة و أشهرهم صفية اليهودية , و تحرير الرقبة فى الإسلام (تحرير رقبة مؤمنة) , و فى اليهودية , تحرير الرقاب اليهودية , و إستعباد الكفار الدهر
    ثالثاً : من يرفض أن يدفع الجزية و يقوم الآخر بمحاربته فهو إعتداء , و ليس فتح أو غيره , و نفس هذا الشئ فى اليهودية ,
    رابعاً: من القرآن أن الله ولى الذين آمنوا و الذين كفروا أولياءهم الشيطان , ثم أن النصوص كثيرة فى الكتب أنها كرامات , و منها الكتب التى ذكرت صفة الصلاة الصحيحة و الذين لا يصلون و بطونهم ملتصقة إلى أفخاذهم و عدد الركعات و عدد الصلوات , هى نفس الكتب , أم تؤمن ببعض الكتاب و تكفر ببعض ؟ و هى نفس الكتب المليئة بالأخطاء

    ردحذف