فى نصوص عديدة تكلم القرآن عن ديانة إبراهيم التى قال أن ملته هى الحنيفيه ثم قال أن الإسلام دين الحنيفيه و أن إبراهيم كان حنيفاً مسلماً و فى نفس الوقت ينفى القرآن أن يكون إبراهيم كان يهودياً أو نصرانياً بينما يؤكد أن إبراهيم كان على دينه الإسلام
الغريب أن نفس الكلام قاله اليهود و النصارى لكنه أنكره حيث معنى أن يقول اليهود أو النصارى أن إبراهيم كان يهودياً أو نصرانياً هو بالضبط كقول الإسلام أن إبراهيم كان حنيفاً مسلماً
يعنى كذلك قال قبله اليهود أن إبراهيم كان حنيفاً يعودياً و أن اليهوديه على ملة إبراهيم
يعنى كذلك قال قبله اليهود أن إبراهيم كان حنيفاً يعودياً و أن اليهوديه على ملة إبراهيم
و قال المسيحيين أن إبراهيم كان حنيفاً مسيحياً و أن المسيحية على ملة إبراهيم
بينما الإسلام قال أن إبراهيم لم يكن يهودياً و لا نصرانياً و أن اليهودية و النصرانية ليستا على ملة إبراهيم
و يناقض نفسه قائلاً فى مواضع أخرى أن ما فى الإسلام هو فى صحف إبراهيم و موسى
يعنى يفترض أن الإسلام على ملة اليهودية و يفترض أن اليهودية على ملة إبراهيم
فقول اليهود أو النصارى أن إبراهيم كان يهودياً هو كقول القرآن أن إبراهيم كان مسلم يعنى أن اليهودية هى نفس ديانة إبراهيم
لكن القرآن متناقض فى أقوال كثيرة طرحت منها الكثير و لازال يوجد الكثير أيضاً و منها هذا الموضوع يعنى بالنظر لتلك النصوص مثلاً
*القرآن ينفى أن يكون إبراهيم أو إسماعيل أو الأسباط يهود أو نصارى:
(أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُواْ هُودًا أَوْ نَصَارَى قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ) 140 البقرة
*القرآن يؤكد إبراهيم ليس يهودياً و لا نصرانياً و لكنه مسلم:
(مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) 67 آل عمران
*القرآن ما فيه فى صحف إبراهيم و موسى:
(إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُف الْأُولَى صُحُف إِبْرَاهِيم وَمُوسَى) 18 - 19 الأعلى
هذا يعنى أنه إذا كان ما فى الإسلام هو ما فى صحف موسى فالإسلام على اليهودية
و يعنى ذلك أن اليهودية على الحنيفية الإبراهيمية
يعنى أن تلك الأديان هى التى تتبع إبراهيم و ليس إبراهيم التابع لها و تعنى أن اليهودية هى ديانة إبراهيم كما هو الحال مع الإسلام كما يزعم الجميع
فى النهاية كلها أديان باطلة و مضلله و ما فيها و تحتوية يثبت ذلك
إبراهيم يهودياً كما هو مسلماً نصوص القرآن بعضها يؤكد ذلك و بعضها ينفيه حيث اليهودية و النصرانية ليست إسلام لأن إبراهيم ليس يهودياً و لا نصرانياً و كذلك الإسلام ليس هما و من يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه كما زعم القرآن و زعم من قبله و الذين لا يعلمون و هو منهم.
يجب أن تفهم ما معنى أن تكون مسلما , و هو يقصد أساس بذلك التوحيد , أنه كان يؤمن بالله و ملائكته و كتبه التي سبقته و رسله الذين سبقوه و اليوم الآخر و القدر خيره و شره , كلها كان يؤمن بها ابراهيم , هذا ما يقصده القرآن , أما ما تقوله الأديان الأخرى فهو محرف . و قصده أن ما في كتب ابراهيم هو ما في كتب موسى و عيسى , أي في كتبهم الأصلية , و ليس المحرفة ,
ردحذفو الدين أصلا ينقسم إلى قسمين اساسيين , هما عقيدة و ملة , العقيدة : هي مثلا الله و الملائكة و يوم القيامة إلى آخرة , و ملة و هي الشعائر و الطقوس التعبدية من قراءة للكتب السماوية و صوم و عمل خير و أيضا المنظومة الأخلاقية و الأعمال الخيرة , و الديانة الإبراهيمية لم تكن تختلف عن الإسلام في العقيدة و هي أساس الدين و لكن اختلفتا في الشريعة بعض الشيء , أقصد فقط في الشكليات ,
ثم ماكان مكتوبا في الكتب السماوية كلها , بما فيها القرآن , و هو تحذير الله عبادة النار و حديثه عن الجنة و الخير و الشر و القيامة و بعض الشعائر و القوانين و المبادىء الأخلاقية التي لم تتغير إلى الآن , و بالتالي كل الكتب السماوية كانت تحتوي على نفس المادة المعرفية , فقط تختلف في طريقة ذكر تلك الأمور لإختلاف الألسن ,
هذا سهل الفهم , لا أفهم ما تستشكله هنا ,
بإختصار إذا كانت الأديان كلها و منها المسيحية و اليهوديه هى الإسلام فهذا يعنى أن إبراهيم كان يهودياً و كان نصرانياً لأن هذه الأديان هى إسلام كما يقول كتابك
حذفاليهودية و المسيحية أديان تتحدث عن إله و ملائكه و رسل و كتب يعنى كل ما قلته أنت فيها و هذا يعنى أن إبراهيم كان يهودياً أو نصرانياً إذا كان ما فى هذه الأديان يعنى إسلام
بل هناك من يقول من المسلمين أن الأديان كلها الإسلام و هذا يعنى أن إبراهيم كان أى دين فيهم فكلمة إسلام لم تعرف إلا فى عهد دينك لم يكن قبله أى إسلام
نعم كل الاديان الاخرى كانت تدعو الى ما بدعوه الاسلام الى ان حرفها البشر لتتماشى مع اهوائهم فان اردت ان تجادل ما اتت به ديانة غير الاسلام فان جهدك يذهب هباءا فهي اصلا محرفة
ردحذفلا يوجد دين صحيح أصلاً ليحرف
حذفو ليس مجرد رمى بلاء على كتب لم يتغير فيها حرف هو دليل على أنها حرفت
أين الأدلة على >لك سبق و أن قالوا لنا دينا دين أدلة و نحن نتحدث بالأدلة
أولا بما انك تتعامل مع الادلة و المنطق الذي تؤمن به و تدعي انه صحيح فكيف تفسر انه في كل عصر ياتي عالم و يصحح خطا من سبقه من زملاءه تصحيحا جذريا كما هي حال منطق ارسطو الذي انتقد من قبل "تابعيه" ثم قاموا بانشاء مناهج اخرى تصححه والتي تبين انها ايضا ناقصة و تم استبدالها فها هو مذهبكم يتم عجنه على حسب الرغبة و الهوى
ردحذفثانيا الدليل على تحريف الديانات الاخري هو تعدد نسخ كتبها فلا نجد انجيلين من كاتبين مختلفين بنفس المضمون فكل كاتب تفنن في اعادة صياغته بما يناسبه ونفس الشيء بالنسبة للتوراة لكن هل تجد من القران نسختين غير متطابقتين ؟؟
ثالثا بقولك ادلة, الم ينزل الوحي على الرسول بمعلومات سبقت زمانه كقوله ان عيسى سينزل بالمنارة التي لم تكن موجودة في زمانه و ان المولود يكون ذكر اذا تغلب ماء الذكر على ماء الانثى اي ان البويضة تدخلها نطفة ذات صبغي Y و يكون انثى اذا تغلب ماء الانثى على الذكر اي ان البويضة تدخلها نطفة X فمن اين له هذه العلوم التي اكتشفت مؤخرا غير كونه رسولا كلف بالنبوة و ان هناك اله يعلم الغيب؟؟؟
وفي الاخير قل لي هل تذن حقا ان هذه الحياة جاءت من تلقاء نفسها هكذا لانها قررت يوما انها ستكون لا اظن ذلك لتاكيد ارسطو على مبدا السببية و ان لكل ظاهرة سبب ساهم في حدوثها, فها انت تطعن بمذهبك الخاص الذي تناقض مع نفسه ودعنا لا نذكر الباقي كون الفلاسفة لم يتفقوا اصلا كبف يعرفون كلمة الفلسفة...
ارجوك اريد ان اعرف لما كل هذا العناد و عدم تقبل الحقيقة؟ الانها موضة او انك تظن انه تحرر من قيود؟ او ان هناك اسباب اخرى؟
أولاً لا دخل لى بالفلسفة و لا غيرها و غير متخصص فيها و لا هاوى لها
حذفثانياً : وجود أخطاء فى تلك الكتب لا يعنى أنها حرفت و هو مصدق لما معهم المحرف كما تقول و لكنه يعنى أن هذه الأديان ليست صحيحه أصلاً و منها القرآن
و من القرآن نفسه قلت لك ستعلم أن تلك الكتب هى نفسها التى كانت موجوده فى زمن القرآن و أن القرآن كل موضع تحدث فيه عنهم هو موضع خطأ فى كتبهم
و لا يوجد علاقة بماء الرجل و الأنثى و علوه فى التحكم فى نوع الجنين و إلا كان الزوجين رتبوا المسألة مع بعضهم و لكن التحكم فى الجينات و ليس أيهما يسبق الآخر
و أخيراً العلماء ال>ين تقول أنهم يختلفون و مختلفون لم يزعموا أنهم رسل و لا أن هذا الكلام كلام إله أو خالق و لكنها نظريته أو رأيته الفلسفى أو غرضية تحتمل الصواب و الخطأ
أيضاً أريدك أن تسأل نفسك سؤال عن شئ كنت رأيته قديماً و رأيته من فترة قريبه
حذفإذا ولدت إمرأة توأم و كان أحد التوأمين ذكر و الآخرى أنثى فأيهما سبق الآخر ؟ ماء الرجل أم ماء الأنثى ؟
مع العلم أن الإثنين ناتجين من نفس الحيوان المنوى بعد إنقسامة داخل البويضه ؟ مسألة الإعجاز العلمى الملئ بالعجز يستغلون بها من لا عقل لهم بعد أن لغوه ليفكروا لهم مكانهم و هم يساقون ورائهم أو يساعد فى نشرها و فبركتها بعض المضللين التابعين للضلال العظيم
لا يوجد شئ إسمه ماء رجل يعلوا ماء أنثى و لا غيره و الدليل التوائم الذكر و الأنثى فلا يوجد لا علو و لا غيره
يا أخي انت تستعمل احد مباحث الفلسفة في معارضاتك فلا تقل لي انه لا دخل لك بها ولو كان ذلك من دون قصد
ردحذفالتوأم "الحقيقي" (و انا اركز على هذه الكلمة) فقط من يولدان من نفس البويضة فكستحيل ان يختلفان في الجنس اما التوأم غير الحقيقي الذي تتحدث و الذي غالبا ما يكون المولودين في الجنس مختلفان عن بعضهما و لا يربط بينهما سوى وقت الولادة فهما من بويضتان مخيلفتان افرزتهما المرأة في نفس الدورة و هذه الحالة نادرة و بالتالي فلا يوجد تناقض ابحث عن هذه المعلومة ان شأت
اما بالنسبة لمسألة المال فلا تحكم على كل الاديان بسبب دين واحد ينهب اموال الناس تحت شعار ان الله قال و لا اريد ذكر الأسامي فأنا لا أناقشك هنا لتعطيني حسابك المصرفي و لاكون معك صريحا كان في قلب شك و ان الملحدون على صواب وأن الدين يبالغ لكني كنت على خطأ فرأيت حججهم و مستواهم العلمي ضحل و هم من ينادون باسم العلم لكنني رغم ذلك ارجو المعذرة ان أخطأت في حق اعتقادك لأن هذا ما يوصيني به ديني فأرجو من جميع الملاحدة الصادقين في اعتقاداتهم و ليس من ينكر من أجل الانكار و التهرب من أديانهم أن يعيدوا النظر في معتقدهم ( وَقَالُواْ مَا هِيَ إِلاّ حَيَاتُنَا الدّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَآ إِلاّ الدّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاّ يَظُنّونَ * وَإِذَا تُتْلَىَ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيّنَاتٍ مّا كَانَ حُجّتَهُمْ إِلاّ أَن قَالُواْ ائْتُواْ بِآبَآئِنَآ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ * قُلِ اللّهُ يُحْيِيكُمْ ثُمّ يُمِيتُكُمْ ثُمّ يَجْمَعُكُمْ إِلَىَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لاَ رَيْبَ فِيهِ وَلَـَكِنّ أَكْثَرَ النّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ ) وأنا لا ألزمك بشيء ولا أعاتبك على شيء
المهم هو أنه يوجد توأم ذكر و أنثى و هو ما يعنى أنه لا يوجد شئ إسمه ماء سبق و علا و ما لم يسبق و لم يعلو
حذفلأن الأثنين يحدث الحمل فيهم فى نفس الوقت و ه>ا يؤكد ك>ب مسألة علو ماء الرجل و علو ماء الأنثى المزعوم
أنا عندى الآن توأم غير متطابق ذكر و أنثى إسأل من يقوم بفبركة العجز العلمى و من يعاونهم من المضللين أيهما سبق الآخر ؟ ماء الرجل أم ماء الأنثى ؟ الأثنين ناتجين من نفس القذف و فى نفس الوقت ذكر و أنثى !!! هذا دليل على الكذب
حذفتفضل أيضاً أنواع التوائم و وقت إنفصالها بعد التلقيح فى نفس الوقت و لا يوجد أعلى للذكر و لا غير أعلى للأنثى كله فشر
حذفأنواع التوأم
التوأم ثنائى المشيمة والسلى - أو التوأم المختلف يتفرق فى أول أربعة أيام بعد التلقيح فى أكياس مختلفة ومشيمة لكل جنين . هذا يحدث في معظم التوأم المختلف .
التوأم أحادى المشيمة وثنائى السلى - يتشارك التوأم نفس المشيمة لكن فى كيسين متفرقين . يحدث ذلك عندما تنقسم الأجنة بين 4-8 أيام بعد التلقيح ويحدث ذلك فى 60 إلى 70٪ من التوأم المتماثل .
التوأم أحادى المشيمة والسلى - يتقاسم التوأم نفس الكيس والمشيمة ويحدث عند انقسام الأجنة بعد 9 أيام من التلقيح .
التوأم الملتصق - يحدث عند انقسام الأجنة بعد 12 يوماً .
ناتجان من نفس القذف لكن الحيوانات المنوية فيها من يحمل صبغي Y الخاص بالرجل و صبغي X الخاص بالانثى اذن نعم في نفس القذف نجد ماء انثوي و ذكري و البويضة ليست ماء و ثانيا ما علاقة من علا فالبويضة لا يدخلها سوى حيوان منوي واحد
ردحذفالحديث صريح قال يعلو ماء الرجل ماء الأنثى و فى رواية يسبق ماء الرجل ماء الأنثى
حذفو مسألة البويضة هى عجز عندكم أنتم فقد هاجم بها البعض و قال أن المرأة ليس لمائها أى دخل لكن قال العض أقوال غريبه لا أريد التطرق لها و موضوعنا
أن ماء الرجل و ماء الأنثى ليس لأسبقيته (علوة ) أى دخل و الصبغى خاص بالرجل يعنى ماء الرجل هو من يتحكم فى نوع الجنين و ليس للأنثى أى دخل فى النوع و هو المعروف علمياً
المرأة ليس لها و لا لمائها أى دخل فى نوع الجنين و الحديث لم يتحدث عن أصباغ و يوجد ديانة هندوسيه سبقت ديتك بألاف السنين تحدثت عن أشياء لا يغهما أحد و إكتشغها العلم الحديث و النصوص فيها موجوده صريحة مثل دوران الأرض حول الشمس و كروية الشمس و سبب الفصول الأربعه و غيره
كل كلامك المذكور إصطناعات
إقرأ هنا عن x و y التى تتحدث بها فالمرأة دائماً تحمل x أما الرجل غهو من يحدد نوع الجنين x و y الرجل ليس للمرأه أى دخل
حذفالمرأه دائماً x كما ستجد فى الرابط
http://www.alriyadh.com/50166
ثانياً المرأة ليس لها منى كما قالت الأحاديث التى تحتج بها و ليس لمائها دور إلا ترطيب المهبل و تسهيل الجماع و شعورها باللذه
«ماء الرجل أبيض، وماء المرأة أصفر، فإذا اجتمعا، فعلا مني الرجل مني المرأة، أذكرا بإذن الله، وإذا علا مني المرأة مني الرجل، آنثا بإذن الله». قال اليهودي: لقد صدقت، وإنك لنبي، ثم انصرف فذهب .. الحديث. أخرجه مسلم
راجع الرابط بنصوص الأحاديث
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=196651
ثالثاً : حتى و إن وجد شئ يصادف الصحة فهو لا يعنى صحة دينك ففيه إختلاف كثير و لا يجب أن تؤمن ببعض و تكفر ببعض و إلا و إن عدتم عدنا و بعثنا عليكم ليدخلوه كما دخلوه أول مره و لكل وجهة هو موليها
يا أخي هذا ما حاولت قوله (ما ذكر في الرد الثانى)
ردحذفأنت تجد الكثير من الاختلافات لكن هل درست علم الاستنباط و أحكامه؟ هناك أناس يحاولون تضليل الاخرين يا أخي كل هذه التناقضات ليست بتناقضات اللغة العربية بحر واسع و لغتنا الحالية بعيدة كل البعد عن العربية انذاك يكفي مطالعة الشعر و النثر القديم لفهم ما أقول فاذا بحثت فستجد جوابا لكل تناقض مزعوم لكن في العموم أنا لا أجبرك على شيء فأنت حر في تفكيرك ولا حق لأحد في قول العكس
أولاً : ما تحدثت عنه أنت أن الحديث صحيح و ماء المرأه إذا سبق ماؤ الرجل و عكسه و لكن المرأه ليس لها أى دور فى تحديد نوع الجنين
حذفثانياً: أعرف الإستنباط كما أعرف الإستعباط يسموه و الدين ملئ بالأخطاء الصريحه و سر اللعبه إنكشف و كل ما فى الكتاب هو مواضع أخطاء الديانتان السابقتان له
ثالثاً : الأديان الثلاثة و أعتقد ك>لك الهندوسية التى هدمها بودا و كشف سرها تضلل عن حقائق موجوده مثل معرفو الناس ما فى نفسك و يهئ للناس أنه من المعجزات فى الكتب الثلاثة و كذلك الحال بالتأكيد فى الهندوسيه
https://www.facebook.com/yourselfmind/
رابعاً: ما بنى على باطل فهو باطل و طالما فيه إختلاف فكله باطل و كل حرف فيه يفترض أنه ثابته فلا يوجد خالق يفترض أن من صفاته أنه لا يكذب و لا يخطئ و نجد الكذب و الخطأ و المكر حتى بأتباعه
هذه أديان شياطين و الخالق عليه أن يثبت ليس مجرد كلام نثر ملئ بالتحريض و الكراهية و التضليل و غيره دليل على أن سبونش بوب هو الخالق أو غيره
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفواااو , دعك من تلك التلاقين التى يحفظونها لكم و لا نسمع غيرها
حذفيوجد نص يقول ما كان غبراهيم يهودياً و لا نصرانياً و لكن كان حنيفاً مسلماص, يعنى لا اليهودية إسلام و لا المسيحية إسلام و انت لا تفهم أى شئ و مع النيام
اللعبة أكبر من تلك التلاقين و البغبغة , اللعبة إنتهت
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفالإسلام لم يعرف إلا فى عصر محمد , و كل دين له غسمه و يوجد بينه و بين غيره إختلافات , و لا يوجد أى صحف لإبراهيم و لا أثر لها , و اليهودية ليست إسلام و لا كل دين إسلام , كتابك نفسه قال ما كان يهودياً و لا نصرانياً يعنى هذه الديان ليست إسلام , و لم يعرف إسم الإسلام لدين إلا فى عصر محمد, و كل دين مختلف عن الأديان الأخرى , منهم التعددى و منهم التوحيدى , و كلها العاب فاشلة بالأدلة اليوم نثبت تضليلهم و فشلهم
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
حذفالديان مختلفة و هذا لا خلاف عليع و اليهودية و المسيحية ليست إسلام بنص كتابك و أما عن و ما أمروا فسياق النصوص يتحدث عن المشركين كما يتحدث عن اهل الكتاب , و الأمر هنا هو القرآن , و حتى لو قلنا ان السياق لا يشمل الذين كفروا من أهل الكتاب و المشركين معهم , فالديان مختلفة بنصوص أخرى و ليست غسلام
حذفو غن كان اليهود قالوا كان إبراهيم يهودياص فهم يقصدون ان تعاليمه كانت تعاليم اليهودية , و كذلك المسيحيين نفس الشئ , ثم فعل افسلام نفس الشئ و قال انه كان مسلماص و لم يكن ايامه لا غسلام و لا يهودية و لا مسيحية , لكن الجميع يزعم انه على ملة و تعاليم إبراهم
كيف كانت تعاليم إبراهيم يهودية أو مسيحية هناك فارق زمني لم تكن تعاليم إبراهيم يهودية أو النصرانية بل كانت تعاليمه إسلامية وقد كان إبراهيم مسلم يعبد الله واحد ويفعل و يستسلم لمشيئته وكل ما يرضي الله .زعم اليهود و النصارى أنهم يتبعون تعاليم إبراهيم هل كان إبراهيم يؤمن بثالوث ؟ وأن المسيح هو إله أو هو الله أو هو إبن الله المتجسد وان المسيح أتى للخلاص العالم (أستغفر الله عظيم ) هل كان إبراهيم يؤمن بأن اليهود شعب الله المختار؟ (لم يكن هناك وجود لبني إسرائيل) أم أنه كان إبراهيم مسلم يدعو إلى عبادة الله واحد و إيمان به و عمل بمشيئته .
حذفتعاليمه إسﻻمية أنت تقول و الفارق الزمنى أبعد بكثير من الديانات التى سبقته , و هذا تأكيد منك لما قلته أنا, فكل المقصود أن تعاليم اليهودية أو المسيحية المختلفة كثيراً عنها تزعم أنها تعاليم إبراهيم و أنها على مذهبه و هذا ما حاول بولس فى أحد رسائلة إلى اليهود تصويره و أنه على مذهب إبراهيم و مسألة كاهن مالكى و مواضيع أخرى لكن أجيبك بإختصار, (الجميع يزعم أنه هو من على ملة إبراهيم) و أن اليهودية هى اﻹبراهيمية أو المسيحية هى أو اﻹسﻻم هو اﻹبراهيمية , و كله ضﻻل
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفعندك إسمه إسلام , عند غيرك إسمه طاعة و خضوع , و ليس إستسلام , الذى إشتق منه لفظ الإسلام
حذفثم أن عند أبناء إسماعيل كان إسماعيل هو الذبيح , لكن عند أبناء يعقوب كان يعقوب هو الذبيح فى التوراة
و كأن إسماعيل هو يعقوب حينما أخذ بركة أخوه عيسو و خدع أبوه الأعمى و الإله المزعوم الذى إستجاب و كأنه مخدوع مثل الأعمى هو الآخر
أنت لا تعرف أى شئ , مبرمج على برنامج تلقين معين , و ترى بما يلقنوه لك , لكن لا ترى بعينك أنت و لا تفهم إلا ما يريدونه لك فقط
طاولة عند العرب ، و table عند الفرنسيين لكن كلمتين تشير إلى شيئ واحد ، وهناك عديد.كلمات في اللغة العربية تشير إلى معنى نفسه كالأسد(حيدر،...)و السيف ، ينطبق هذا نفسه على الإسلام فالخضوع و الطاعة و الإستسلام كلمات مخنلفة تشير إلى معنى نفسه و إلى شيء واحد . إبراهيم خضع و طاع و إستسلم لأوامر الله حتى أنه كان مستعد أن يضحي بابنه.
حذفالطاعة و الخضوع ﻻ يشترط أن يكون سببها الإستسﻻم, و الإيمان التصديق بشئ ﻻ يشترط أن يكون ناتج عن إسيتسﻻم هذا فقط فى الإسﻻم يجب أن تسلم بكل شئ و لكل شئ حتى تكون مؤمن,
حذفأيضاً القرآن نفسه نفى أن يكون اليهودية و المسيحية الكلمتان المختلفتان هم بنفس معنى اﻹسﻻم فهو قال ماكان إبراهيم يهودياً و ﻻ نصرانياً و لكن مسلم , فالكلمات ليست بنفس المعنى و هو ما قمت بالرد من أجله لكن صاحب التعليق حذفه و سأقوم بحذفه نهائياً هو و التعليقات عليه طالما أنه تراجع .
حذفالإسلام هو أقدم ديانة على وجه الأرض ،الإسلام هو دين الفطرة و كل مولود يولد على الفطرة ، ديانة اليهودية والمسيحية والصابئة )أهل الكتاب(والبهائية والقاديانية و أيزيدية و دروز)موحدون( و الهندوسية و البوذية والسيخية و زرادشتية و البابية و المجوسية و المانوية ولدوا من رحم الإسلام )الحنيفية(، ﻓـ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺩﻳﻦ ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ ﺟﻤﻴﻌﺎً، ﺍﻟﺬﻱ ﺭﺿﻴﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﺒﺸﺮ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﻣﻨﺬ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﺁﺩﻡ ﺇﻟﻰ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ .
ﻭﻫﻮ ﺑﻤﻔﻬﻮﻣﻪ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻳﻌﻨﻲ: ﺍﻻﻧﻘﻴﺎﺩ ﻷﺣﻜﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ ، ﺑﺎﺗﺒﺎﻉ ﺃﻭﺍﻣﺮﻩ ﻭﺍﺟﺘﻨﺎﺏ ﻧﻮﺍﻫﻴﻪ ، ﺃﻱ ﺍﺧﻼﺹ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ ﻟﻠﻪ ، ﻭﻛﻞ ﺍﻻﻧﺒﻴﺎﺀ ﺩﻋﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ . ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻻ ﻳﻔﻘﻬﻮﻥ ﻣﺎ ﺗﻌﻨﻲ ﻛﻠﻤﺔ ﺍﻹﺳﻼﻡ ؟!
ﻟﻮ ﺃﻥ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻋﻤﻮﻣﺎً ﻓﻬﻤﻮ ﺷﻴﺌﺎً ﻣﻤﺎ ﺗﻌﻨﻲ ﻛﻠﻤﺔ "ﺍﻹﺳﻼﻡ" ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﻘﺘﻮﻧﻪ ﻭﻳﺮﻓﻀﻮﻧﻪ ، ﻟﻜﺎﻥ ﻟﻬﻢ ﻣﻮﻗﻒ ﺁﺧﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻏﻴﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺍﻟﺒﻐﻴﺾ ﺍﻟﻌﺪﺍﺋﻲ ..!
ﺇﻥ "ﺍﻹﺳﻼﻡ" ﻓﻲ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻟﻴﺲ ﺍﺳﻤﺎً ﻟﺪﻳﻦ ﺧﺎﺹ!!..
ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻮ ﺇﺳﻢ ﻟﻠﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻙ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﺘﻒ ﺑﻪ ﻛﻞ ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ، ﻭﺍﻧﺘﺴﺐ ﺇﻟﻴﻪ ﻛﻞ ﺍﺗﺒﺎﻉ ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ:
- ﻫﻜﺬﺍ ﻧﺮﻯ ﻧﻮﺣﺎً ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻘﻮﻣﻪ: ( ﻭﺃﻣﺮﺕ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ) ﺳﻮﺭﺓ ﻳﻮﻧﺲ
- ﻭﻳﻌﻘﻮﺏ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻳﻮﺻﻲ ﺑﻨﻴﻪ ﻓﻴﻘﻮﻝ: ( ﻓﻼ ﺗﻤﻮﺗﻦ ﺇﻻ ﻭﺃﻧﺘﻢ ﻣﺴﻠﻤﻮﻥ ) ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ
- ﻭﺃﺑﻨﺎﺀ ﻳﻌﻘﻮﺏ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻳﺠﻴﺒﻮﻥ ﺃﺑﺎﻫﻢ: (ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻧﻌﺒﺪ ﺇﻟﻬﻚ ﻭﺇﻟﻪ ﺁﺑﺎﺋﻚ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﻭﺇﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻭﺇﺳﺤﺎﻕ ﺇﻟﻬﺎً ﻭﺍﺣﺪﺍً ﻭﻧﺤﻦ ﻟﻪ ﻣﺴﻠﻤﻮﻥ ) ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ
- ﻭﻣﻮﺳﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻘﻮﻣﻪ: ( ﻳﺎ ﻗﻮﻡ ﺇﻥ ﻛﻨﺘﻢ ﺁﻣﻨﺘﻢ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻓﻌﻠﻴﻪ ﺗﻮﻛﻠﻮﺍ ﺇﻥ ﻛﻨﺘﻢ ﻣﺴﻠﻤﻴﻦ ) ﺳﻮﺭﺓ ﻳﻮﻧﺲ
- ﻭﺍﻟﺤﻮﺍﺭﻳﻮﻥ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﻟﻠﻤﺴﻴﺢ ﻋﻴﺴﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ : (ﺁﻣﻨﺎ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭﺍﺷﻬﺪ ﺑﺄﻧﺎ ﻣﺴﻠﻤﻮﻥ ) ﺳﻮﺭﺓ ﺁﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ
تعريف الإسـلام
ﺑﻞ ﺇﻥ ﻓﺮﻳﻘﺎً ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺣﻴﻦ ﺳﻤﻌﻮﺍ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ: ( ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺁﻣﻨﺎ ﺑﻪ ﺇﻧﻪ ﺍﻟﺤﻖ ﻣﻦ ﺭﺑﻨﺎ ﺇﻧﺎ ﻛﻨﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻠﻪ ﻣﺴﻠﻤﻴﻦ ) ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﻘﺼﺺ
تعريف الإسـلام
ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻦ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ: ( ﻣَﺎ ﻛَﺎﻥَ ﺇِﺑْﺮَﺍﻫِﻴﻢُ ﻳَﻬُﻮﺩِﻳًّﺎ ﻭَﻟَﺎ ﻧَﺼْﺮَﺍﻧِﻴًّﺎ ﻭَﻟَﻜِﻦْ ﻛَﺎﻥَ ﺣَﻨِﻴﻔًﺎ ﻣُﺴْﻠِﻤًﺎ ) ﺳﻮﺭﺓ ﺁﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ
ﺛﻢ ﻧﺮﻯ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻳﺠﻤﻊ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻛﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﻗﻀﻴﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ , ﻳﻮﺟﻬﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﻗﻮﻡ ﻣﺤﻤﺪ تعريف الإسـلام
, ﻭﻳﺒﻴﻦ ﻟﻬﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺸﺮﻉ ﻟﻬﻢ ﺩﻳﻨﺎً ﺟﺪﻳﺪﺍً ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻮ ﺩﻳﻦ ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﻣﻦ ﻗﺒﻠﻬﻢ , ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰَّ: ( ﺷَﺮَﻉَ ﻟَﻜُﻢْ ﻣِﻦَ ﺍﻟﺪِّﻳﻦِ ﻣَﺎ ﻭَﺻَّﻰ ﺑِﻪِ ﻧُﻮﺣًﺎ ﻭَﺍﻟَّﺬِﻱ ﺃَﻭْﺣَﻴْﻨَﺎ ﺇِﻟَﻴْﻚَ ﻭَﻣَﺎ ﻭَﺻَّﻴْﻨَﺎ ﺑِﻪِ ﺇِﺑْﺮَﺍﻫِﻴﻢَ ﻭَﻣُﻮﺳَﻰ ﻭَﻋِﻴﺴَﻰ ﺃَﻥْ ﺃَﻗِﻴﻤُﻮﺍ ﺍﻟﺪِّﻳﻦَ ﻭَﻟَﺎ ﺗَﺘَﻔَﺮَّﻗُﻮﺍ ﻓِﻴﻪِ .....) ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺸﻮﺭى
ﻣﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻙ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺳﻤﻪ "ﺍﻹﺳﻼﻡ"، ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺩﻳﻦ ﻛﻞ ﺍﻻﻧﺒﻴﺎﺀ؟
تعريف الإسـلام
ﺇﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﺮﺃ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻳﻌﺮﻑ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﻳﻦ ، ﺇﻧﻪ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﻮﺟﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﻓﻲ ﺧﻀﻮﻉ ﺧﺎﻟﺺ ﻻ ﻳﺜﻮﺑﻪ ﺷﺮﻙ ، ﻭﻓﻲ ﺇﻳﻤﺎﻥ ﻭﺍﺛﻖ ﻣﻄﻤﺌﻦ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﻟﺴﺎﻥ ﻭﻓﻲ ﺃﻱ ﺯﻣﺎﻥ ﺃﻭ ﻣﻜﺎﻥ ﺩﻭﻥ ﺗﻤﺮﺩ ﻋﻠﻰ ﺣﻜﻤﻪ ، ﻭﺩﻭﻥ ﺗﻤﻴﻴﺰ ﺷﺨﺼﻲ ﺃﻭ ﻃﺎﺋﻔﻲ ، ﺃﻭ ﻋﻨﺼﺮﻱ ﺑﻴﻦ ﻛﺘﺎﺏ ﻭﻛﺘﺎﺏ ﻣﻦ ﻛﺘﺒﻪ ، ﺃﻭ ﺑﻴﻦ ﺭﺳﻮﻝ ﻭﺭﺳﻮﻝ ﻣﻦ ﺭﺳﻠﻪ..
ﻫﻜﺬﺍ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ: (ﻭَﻣَﺎ ﺃُﻣِﺮُﻭﺍ ﺇِﻟَّﺎ ﻟِﻴَﻌْﺒُﺪُﻭﺍ ﺍﻟﻠَّﻪَ ﻣُﺨْﻠِﺼِﻴﻦَ ﻟَﻪُ ﺍﻟﺪِّﻳﻦَ ﺣُﻨَﻔَﺎﺀَ) ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺒﻴﻨﺔ
ﻭﻳﻘﻮﻝ: (ﻗُﻮﻟُﻮﺍ ﺁﻣَﻨَّﺎ ﺑِﺎﻟﻠَّﻪِ ﻭَﻣَﺎ ﺃُﻧْﺰِﻝَ ﺇِﻟَﻴْﻨَﺎ ﻭَﻣَﺎ ﺃُﻧْﺰِﻝَ ﺇِﻟَﻰ ﺇِﺑْﺮَﺍﻫِﻴﻢَ ﻭَﺇِﺳْﻤَﺎﻋِﻴﻞَ ﻭَﺇِﺳْﺤَﺎﻕَ ﻭَﻳَﻌْﻘُﻮﺏَ ﻭَﺍﻟْﺄَﺳْﺒَﺎﻁِ ﻭَﻣَﺎ ﺃُﻭﺗِﻲَ ﻣُﻮﺳَﻰ ﻭَﻋِﻴﺴَﻰ ﻭَﻣَﺎ ﺃُﻭﺗِﻲَ ﺍﻟﻨَّﺒِﻴُّﻮﻥَ ﻣِﻦْ ﺭَﺑِّﻬِﻢْ ﻟَﺎ ﻧُﻔَﺮِّﻕُ ﺑَﻴْﻦَ ﺃَﺣَﺪٍ ﻣِﻨْﻬُﻢْ ﻭَﻧَﺤْﻦُ ﻟَﻪُ ﻣُﺴْﻠِﻤُﻮﻥَ) ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ
الإسلام هو الدين الحنيف دين جميع أنبياء والمرسلين ،الإسلام إستسلام لله طوعا وﻷوامره ولمشيئته و الإسلام يشمل عبادة لله واحد لا شريك له و الصلاة والزكاة و جميع الأعمال الصالحة التي تعبر عن خضوع التام ﻹرادة لله ، ولا الإسلام بدون الإيمان ولا الإيمان بدون الإسلام ، الإيمان القويم و المستقيم هو الإيمان ب لله وملائكنه و رسله و كتبه و اليوم الآخر و القضاء و القدر ،وهذا الإيمان جميع الأنبياء ،الإسلام هو حصول على السلام من خلال خضوع التام لإرادة لله
أوﻻً: الهندوسية و البودية و غيرهما من ما ذكرت سبق وجودهم و اﻹسﻻم بآﻻف السنين بل منهم ما سبق وجود إبراهيم أو اليهودية و ما تﻻها, ليسوا من رحم شئ
حذفثانياً: تقول قال اﻷسباط و قال اليهود و قال و قيل فهل هم قالوا؟ هل هذا فى كتبهم؟ هذا ما قلته أنت ﻷن كتابك الذى وجدت عليه أبائك قاله
ثالثاً: أى مولود يولد ليس له أى دين و ﻻ يعى أى شئ و لكن ما يجد عليه أبائه يتبعه و منهم من ينركه , فيوجد أشخاص تسلم و هى من ديانه أخرى و كثيرين يتحولون من اﻹسﻻم إلى غيره فى الكثير من البلدان و خاصةً فى الفترات اﻷخيرة , فالفطرة هى أن اﻹنسان ﻻ يعلم شئ و لذلك كان سبب لوجود من يدلهم على مذهب معين أو يتﻻعب بالناس و يجعلهم يتبعون أفكار معينه
رابعاً : معنى اإسﻻم و حقيقته أنت تجهله تماماً فأنت تردد ما قاله السابقون عنه ليس أكثر , لكن حقيقته أنت تجهلها و يمكن إثباتها من خﻻل نفس الكتاب و الكتب التى يتحدث عنها , كما أنه بدون تلك الحقائق تعريفك خاطئ حيث وصفت اﻹسﻻم بأنه إيمان و لكن اﻷمر مختلف فى كتابك فأن تقول آمنت يجب بعد أن يدخل اﻹيمان لمركزه الذى هو عندك القلب و لحين ذلك تقول أسلمت , كما أن الإسﻻم قد يكون باﻹكراه (يسلم له من فى السموات و اﻷرض طوعاً و كرهاً) من لم يسلم طوعاً يخضع بالسيف كما أكدت التفاسير , فاﻹسﻻم قد يكون مصحوب بنفاق أو بشرك , كما أنه من لم يؤمن باإسﻻم كافر و حبط عمله و هو فى اﻵخرة من الخاسرين كما فى كتابك
فاﻹسﻻم ممكن أن يكون بدون إيمان أما الإيمان عندك يجب أن يكون بإستسﻻم و تسليم تام
هذا بإختصار , أنا أعلم الإسﻻم جيداً,
اليهودية والنصرانية و الصابئية ولدوا من رحم دين الحنيف الذي سمي بالقرآن الإسلام ، فالحنيفية (إسلام) هو دين الفطرة التي فطر الله الناس عليه ، و كل مولود يولد على الفطرة ، و كل أنبياء هم حنفاء مسلمون ومن بينهم إبراهيم و موسى و عيسى و محمد و لا أعتقد إذا سألنا موسى عن ديانته سيقول اليهودية أصلا كلمة يهودي هي كلمة مستحدثة و دخيلة بل سوف يكون جوابه أنه دينه إستسلام لمشيئة لله (إسلام) و سيقول أنه عبدالله فكلمة يهودي لم تذكر و لا أي مرة في التوراة ، اليهودية و المسيحية و الصابئية ليسوا أديان سماوية بل هم من صنع البشر ولا يوجد دين سماوي إلا دين واحد وهو الإسلام دين الحنيف، دين الحق، دين جميع أنبياء و المرسلين ، أما باقي المعتقدات فهي إنحراف عن الفطرة ، ويعلن القرآن و بكل وضوح أن دين إبراهيم هو الإسلام (دين الحنيف)
ردحذفالقرآن سمى الحنيفية إسﻻم , اليهودية سمت الحنيفية يهودية , المسيحية سمت الحنيفية مسيحية , نفس النهج و الجميع يريد الناس أن تصدق أنه هو الصواب و الحقيقة أن تلك اﻷديان تضلل عن حقائق موجودة كما أن فيها ما يخالف الحقائق المثبته علمياً اليوم
حذفمسمى يهودية أو مسيحية فى كتابك ليس هو مسمى إسﻻم , المسيحية هى عبارة عن تﻻعب بأخطاء اليهودية , القرآن تﻻعب بأخطاء اﻹثنين و مواضعها , و اللعب إنتهى
اليهود هم أبناء يهوذا ، فإبراهيم كان إذا قبل يهودية فإبراهيم لا يمكن أن يكون يهوديا ، بل خاضعا ﻹرادة لله )إسلام(
ردحذفسورة النساء, الآية 125:
ردحذفومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا واتخذ الله إبراهيم خليلا
لا إيمان بدون إسلام ولا إسلام بدون إسلام ، إيمان القويم والمستقيم و الصحيح هو إيمان ب لله واحد وملائكته و رسله و أنبيائه وكتبه و اليوم الآخر و القضاء و القدر، و هذا الإيمان هو الإيمان جميع أنبياء ، وهو الإيمان الذي كان إبراهيم عليه السلام كان عليه
ردحذفلا يستطيع أحد أن يعطينا برهانا واحدا على أن الأديان المنتشرة في العالم بقيت على صورتها الأصلية. كلها تعرضت للتلفيق والتحريف، إلا الإسلام فإن الله تكفل بحفظه كما أنزل على ملة إبراهيم حنيفا مسلما موحدا لله وداعيا إلى الحق والعدل والإحسان وإلى جميع قيم الخير التي تتماشى مع ما فطر الله عليه الإنسان من حب لهذه القيم النبيلة.
ردحذفالكتب لها مخطوطات أقدم من ظهور اﻹسلام و هى كما هى مليئة بالتناقضات و اﻷخطاء التى لم تعدل, أما عن المطبوعات فيوجد من يحاول منذ فترة تحريفها و خاصة فى الترجمات يعنى مثلاً بدلاً من دائرة اﻷرض يكتب كرة اﻷرض بعد أن تم إكتشافها لكن هذا فى بعض الترجمات أما فى لغتها فكما هى موافقة للمخطوط دائرة, و المخطوطات موافقة لمواضع أخطاء كتب السابقين التى تحدث عنها سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة كذلك باقية تخاريف فى ترجمة كتبهم العربية موافقة لذلك, كما أن اﻹسلام لم يقل أنه محرف بل يخفون كثيراً و ما إلى آخره, و قد نرى بعض من يحاول تحريف كتب اﻹسلام, كمثال من يريد حذف أحاديث من البخارى و غيره ﻷنها تخالف العلم, ثم يوماً سيتجهون للكتاب اﻷساسى لو تركوا هكذا
حذف