ورد فى مزامير ديفيد (داوود) المزمور 119 الفقرة 120 أن اللحم يقشعر
حيث قال (قَدِ اقْشَعَرَّ لَحْمِي مِنْ رُعْبِكَ، وَمِنْ أَحْكَامِكَ جَزِعْتُ)
و هذا خطأ بسبب أن القشعريرة تسمى بالنتؤ الجلدى و الجلد هو مصدر الإحساس بها و تحدث بالجلد و لا دخل لها باللحم , و بصيلات الجلد لا تصل إلى اللحم
و من تعريفات القشعريرة أنها تغيير عابر لا إرادى يطرأ على (الجلد) فيصبح خشن الملمس.
حيث قال (قَدِ اقْشَعَرَّ لَحْمِي مِنْ رُعْبِكَ، وَمِنْ أَحْكَامِكَ جَزِعْتُ)
و هذا خطأ بسبب أن القشعريرة تسمى بالنتؤ الجلدى و الجلد هو مصدر الإحساس بها و تحدث بالجلد و لا دخل لها باللحم , و بصيلات الجلد لا تصل إلى اللحم
و من تعريفات القشعريرة أنها تغيير عابر لا إرادى يطرأ على (الجلد) فيصبح خشن الملمس.
مراجع بسيطة لتعريف القشعريرة و معلومات عنها
التعريف فى القاموس الطبى
معلومات عن القشعريرة من الموسوعة الحرة له مرجع من كتاب
أو , المصطلح العلمى جلد الوز و التعريف الطبى
كما سبق و ذكرنا أن المسيحية مواضع أخطاء اليهودية بينما الإسلام يحوي مواضع أخطاء اللإثنين
لذلك ستجد الموضع في (تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق