فى التوراة ذكر سفر التكوين أن سبب عدم تخليد الإنسان هو تحذيره من أنه إذا
أكل من شجرة المعرفة سيموت , و مع أن الإنسان لم يكن ممنوع من الأكل من
شجرة الخلد كشجرة معرفة الخير و الشر , إلا أنه عند إرتكابه الخطية أبعده
الإلاه المزعوم عن الجنة المزعومة لكى لا يأكل من شجرة الخلد بعد أن عرف
الخير و الشر و يصير مخلد (لم يكن منهى عنها و قد يكون أكل منها المخرج
يريد ذلك)
و تزعم الأناجيل و المسيحية أن يسوع عيسى تم صلبه لأجل التكفير عن الخطية , و الخطيئة هى التى إرتكبها آدم يوم أكل من الشجرة , التى هى سبب أن الإنسان لا يخلد و يموت كما ذكر بولس كمثال
و لكن الإنسان يموت إلى اليوم , و زعموا أن الناس ستقوم من الأموات و تعيش حياة أبدية
و قصة قيام الأموات فيها تناقض فى العهد القديم سنوضحه فى موضوع مستقل , و تم تأليفها بعد ما قاله الجامعة إبن ديفيد فى سفر الجامعة و أن الحياة إلى الأبد و لا تغيير و غيره.
لكن :
و تزعم الأناجيل و المسيحية أن يسوع عيسى تم صلبه لأجل التكفير عن الخطية , و الخطيئة هى التى إرتكبها آدم يوم أكل من الشجرة , التى هى سبب أن الإنسان لا يخلد و يموت كما ذكر بولس كمثال
و لكن الإنسان يموت إلى اليوم , و زعموا أن الناس ستقوم من الأموات و تعيش حياة أبدية
و قصة قيام الأموات فيها تناقض فى العهد القديم سنوضحه فى موضوع مستقل , و تم تأليفها بعد ما قاله الجامعة إبن ديفيد فى سفر الجامعة و أن الحياة إلى الأبد و لا تغيير و غيره.
لكن :
إذا كان الموت مقابل الخطية , و الخطية تم تكفيرها
إذاً يفترض عدم وجود موت أصلاً
و بما أن الإنسان يموت , فالموضوع كله خداع و كذب لأن المفروض لا يوجد خطيئة فلا يوجد موت , كما كان الموت بعد أن أخطأ كما زعموا.
إذاً يفترض عدم وجود موت أصلاً
و بما أن الإنسان يموت , فالموضوع كله خداع و كذب لأن المفروض لا يوجد خطيئة فلا يوجد موت , كما كان الموت بعد أن أخطأ كما زعموا.
النصوص و مواضعها:
سفر التكوين الإصحاح 2 فقرة 9 و فقرة 17 إنبات الشجرة و النهى عنها لعدم الموت
سفر التكوين الإصحاح 3 فقرة 3 كل شجر الجنة مباح إلا شجرة واحدة شجرة معرفة الخير و الشر
سفر التكوين الإصحاح 3 فقرة 22 خوف الرب أن يأكل من شجرة الحياة لأنه عرف الخير و الشر , و لم يكن منهى أصلاً عنها
سفر رسالة بولس إلى أهل رومية الإصحاح 6 فقرة 6 الإنسان العتيق قد صلب معه ليبطل جسد الخطية , الخطيئة. كمثال يوجد نصوص كثيرة , أكتفى بذلك لعدم الإطالة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق