Translate

السبت، 22 مارس 2014

سمع هيردوس الملك بعيسى و لكن هيردوس ميت

يذكر إنجيل متى أحد الأربع أناجيل المسيحية عن سمع هيردوس الملك بخبر يسوع و كذلك مذكور فى أناجيل أخرى فيقول هيردوس هذا هو يوحنا المعمدان قام من الأموات عن يسوع و لكن هيردوس أصلاً مذكور فى نص آخر أن عيسى رجع إلى بلده بعد موته

دعاء أصحاب الأديان الأخرى يقولون أنهم يستجاب لهم بينما القرآن ينفى

و يقول القرآن و من أضل ممن يدعوا من دون الله من لا يستجيب له و لكن كل الأديان تعتقد أن إلاهها أو آلهتهم تستجيب لهم بل و عندهم شعائر و حج و طقوس للعبادة و لأديانهم أتباع قد تفوق فى بعضهم عدد أتباع الإسلام و هذا لا يدل على أن هذه الأديان صحيحة و مع ذلك يقولون أنهم يستجاب لهم.

(وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ ) 5 الأحقاف


قال هذه مواليد هارون و موسى و لم يذكر إلا هارون فى التوراة

فى سفر العدد فى التوراة التى يريد محمد أن يتبعوه على أساس أنه مذكور عندهم فيها مع العلم أنه ليس كل الأسفار أسفار التوراه فبعضها لأشخاص تلت موسى يذكر فى بدايتها قائلاً

(وَهذِهِ تَوَالِيدُ هَارُونَ وَمُوسَى يَوْمَ كَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى فِي جَبَلِ سِينَاءَ.) العدد 3 : 1
 

السماء مسطحة و الأرض مسطحة فى إنجيل المسيح الدجال يسوع

يقول يسوع المعروف بعيسى أن السماوات كرسى الله و الأرض موضع قدمية
و المعروف أن الأرض ليست كروية و السماء ليست مسطحة لتكون كرسى يجلس عليه إله و يضع قدمة على ما هو أسفله و هى الأرض التى يتخيل أنها مسطحه
 

آيات و تختفى بعد أن تحدث عنها القرآن

تحدث القرآن عن أشياء إستشهد بها و جعلها آيات و هى دلائل على قدرة و وجود إله 
يفترض أن نجد تلك الآيات المزعومة مستمره و لا تتغير فأن تقول الشمس و القمر
أو أى شئ غيرهما من آياته و أن هذا آخر دين فيفترض أن تستمر تلك الأشياء دائماً
و لكن نجد أن القرآن تحدث عن أشياء فى جملة تلك الآيات المزعومه و إختفت الآيات 
فمن أمثلة ذلك تحدثه عن قدرة الريح و تأثيرها على الفلك و أنه لو سكنت تظل رواكد

جاء ليكمل الناموس لا لينقضه ثم نقضه مع يسوع بالإنجيل

 حيث تلت تلك الكلمات بعض التعاليم التى خالفت ما قاله من قبله
* هنا يقول أنه جاء ليكمل الناموس :
(لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ) متا 5 : 17

الإستعباد إلى الدهر طول الحياة فى التوراة

التوراة فيها نصوص كثيرة تنظم مسألة العبودية و منها نصوص تقول أن العبيد و أبنائهم و نسلهم يستعبدون إلى الدهر و يحث فى بعض تلك النصوص على تحرير الإسرائيليين من العبودية و أن لا يساعبد بعضهم بعضاً و لكن يستعبدون الشعوب الأخرا طوال الحياة هم و أنسالهم و يرثهم من بعدهم

(وَأَمَّا عَبِيدُكَ وَإِمَاؤُكَ الَّذِينَ يَكُونُونَ لَكَ، فَمِنَ الشُّعُوبِ الَّذِينَ حَوْلَكُمْ. مِنْهُمْ تَقْتَنُونَ عَبِيدًا وَإِمَاءً. وَأَيْضًا مِنْ أَبْنَاءِ الْمُسْتَوْطِنِينَ النَّازِلِينَ عِنْدَكُمْ، مِنْهُمْ تَقْتَنُونَ وَمِنْ عَشَائِرِهِمِ الَّذِينَ عِنْدَكُمُ الَّذِينَ يَلِدُونَهُمْ فِي أَرْضِكُمْ، فَيَكُونُونَ مُلْكًا لَكُمْ.وَتَسْتَمْلِكُونَهُمْ لأَبْنَائِكُمْ مِنْ بَعْدِكُمْ مِيرَاثَ مُلْكٍ. تَسْتَعْبِدُونَهُمْ إِلَى الدَّهْرِ. وَأَمَّا إِخْوَتُكُمْ بَنُو إِسْرَائِيلَ فَلاَ يَتَسَلَّطْ إِنْسَانٌ عَلَى أَخِيهِ بِعُنْفٍ.) اللاويين 25 : 44 - 46

بعض الأنجاس فى التوراة الأبرص و من له سيل و المرأه الحائض أنجاس

القرآن جعل كل غير المسلمين أنجاس بينما التوراة جعلت منها أيضاً أشخاص أنجاس من أتباعهم و منهم الأبرص و من له سيل هؤلاء أنجاس و يطردون من المحلة حتى يبرأوا و لما يبرأوا يقدموا قربان للكاهن يشعل علية النار وقود رائحة سرور للرب كما يقولون و قالوا فى نص آخر تكفير عن الخطية و تكلموا عن الفرق بين البرص و البهاق و البيت الذى يصيب جدرانه برص و غير ذلك يكون أيضاً نجس أو ثوب أو غيره