Translate

السبت، 22 مارس 2014

لئيكة و الأيكة وتلاعب القرآن بالحروف فى كتابة الكلمات

ذكرت سابقاً بعض الكلمات التى غير القرآن صورة كتابتها عن شكلها المفترض أن تكتب به و بعض هذه الكلمات علمت أن القرآن نفسه إعترف أنها ليست بالصورة المكتوبة بها بل بالصورة التى يفترض أن تكتب بها مثل ليكوناً و هى ليكونن فالتنوين ن و القلم و ما يسطرون ز مثل ال ياسين فيفترض أنها إلياسٍ و بالفعل هى إل (يـٰسٍ) و أقسم بذلك

محمد فى القرآن يطلب أن يجاهدوا بأموالهم و لكنه لا يسألهم أجر

فى القرآن نصوص عديدة ذكرت بعضها و فيها يسأل محمد أجور من الناس و عددت الأجور التى يحتويها بين نصوصه و هذا نص آخر حيث يطلب محمد من الناس أن يجاهدوا بأموالهم و أنفسهم

لن ينقضى جيلهم حتى تقوم القيامة و لم يحدث

فى الإنجيل أنه لن ينقضى جيلهم حتى تقوم القيامة و لم يحدث:

قال إنجيل متى أن يسوع أخبرهم أنه لن يمضى جيلهم حتى يأتى فى السحاب على عرش أبيه و يجلس معه تلاميذه ليدينوا الناس و طبعاً لم يحدد لهم زمن فى هذا الجيل يحدث فيه ذلك و لكن قال قبل أن ينتهى هذا الجيل تقوم القيامة المزعومة و لكن طبعاً هذا لم يحدث و مع ذلك يصرون على أن هذه الكتب صحيحه و قد إنقضى جيلهم و لا يوجد منه حى حتى الآن


القتال و الإستعباد إلى الأبد فى التوراة لمن ينكر

لمن ينكر أن نصوص القتل و العبودية الواردة فى التوراة إلى الأبد

يوجد عدة نصوص فى التوراة توراة موسى تقول أن هذه التعاليم إلى الأبد للجميع و لأولادهم إلى الأبد و لكن البعض عند مناقشته يهرب من تلك النصوص و يقول هى أوامر لزمانها فقط و لكن هى مثل نصوص القرآن و إن عدتم عدنا و غيرها لا تنتهى إلا بعد أن يظهر بطلان هذه الأديان الكاذبه المضلله و نأخذ من تلك النصوص على سبيل المثال:


حد الردة و فرض التوراة على البلدان التى يدخلها الإسرائيليون

عندما تحدثت سابقاً مع بعض المسيحيين عن بعض أخطاء التوراة التى قالوا أن يسوع يكملها قال لى أن هذا كان فى زمنة و لكن يوجد نصوص كثيرة تقول أن شريعة موسى أبدية يجب العمل بكل ما فيها و من ما فى توراة موسا هو فرض التوراة و تعاليمها و حدودها على كل البلدان التى يدخلونا بل و قتل أى شخص غريب يعبد إله آخر أو أى إسرائيلى يعبد إله غير يهوه و يظهر ذلك فى عدة نصوص و منها:

الحلفان و تناقض الأناجيل حوله لا يحلف البته و مرة الحلفان بالهيكل

فى إنجيل متا أحد الأناجيل الأربعة المسيحية تناقضت أقوال المسيح فى تعاليمه حيث بعد أن أمر الناس أن لا يحلفوا البته و لا يكون حلف فى كلامهم غير هذا الكلام حينما كان يكلم الكتبه و الفريسيين الذين كانوا يختبروه فى عدة مواقف كما ذكر الإنجيل 

أوامر القتال للأعراب لمن يزعم أن الإسلام لم ينتشر بالسيف

يأمر القرآن الأعراب بأنهم ليغفر لهم سيدعوهم لقتال قوم أولى بأس شديد ليقاتلونهم أو يسلموا و هذا يؤكد حديث أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا شهادة الزور التى ليس عليها دليل التى طلبها بأن الله هو الإله و أن محمد رسوله دون ما يثبت ذلك

(قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ) الفتح 16

ويلٌ ليهوذا أم أنه سيجلس و يحاسب الناس كما قال فى البدايه؟

فى الإنجيل يسوع قال لتلاميذه أنهم سيجلسون معه ليحاسبون الناس يوم القيامة
و لكن يقول لتلميذ منهم بعد أن أبلغ عنه و علم أنه سيسلمه ويل له و أنه خير له لو لم يكن يولد