أسماك سامة من صيد البحر الذى أحله القرآن كما أحلت التوراة كل ما له زعانف و حراشيف من صيد البحر ستجد فى هذه الأسماك بعضها ليس له حراشيف مع الزعانف لكن يوجد أسماك سامة لها زعانف و حراشيف و يوجد أسماك سامة فيما أحلوه من طعام البحر.
إستخدم القرآن لفظ بعض مع
إمرأه واحده و الواحد الصحيح و الواحدة الصحيحة ليس لها أو له بعض و هذه
البعض هى من نبأها يعنى باقى النص يؤكد أن هذه الواحده هى المطلق عليها بعض
إبراهيم و الذين معه تبرأوا من قومهم و أظهروا لهم العداء و لكن
إبراهيم دعى لمن عصاه و هو منهى عن الإستغفار لهم و ما كانت دعوته لأبيه
بالإستغفار إلا عن موعدة وعدها له و لولا أنه وعده كما قال القرآن لما
إستغفر له هو أيضاً