ورد فى القرآن هذا اللفظ الذى تم نسبته لإلياس الذى فى اليهوديه إيليا و هو من جمع قومه بسبب عبادتهم للبعل و أبغلهم بغضب يهوه لأنهم يدعون بعل و لا يدعونه
وقام إيليا بطلب عرافيين البعل أو الرائيين و يسموا الرائيين أنبياء عندهم و قال أنهم يقدمون قرابين و يدعون إلاههم و هو كذلك و من تأكل النار قرابنه فهو الدين الصحيح و تابع للإله الصحيح و بالفعل فعلوا و نزلت النار و أكلت قرابنه و قتلوا الرائيين الآخريين لأنهم كاذبين كما زعمت كتب اليهوديه
و هذا يؤكد أنه ليس كل إسم يسما به إلاه هو الخالق و هو نفس الإله لذلك كان كلام القرآن أن قال :