Translate

السبت، 14 ديسمبر 2013

قال فأتوا بسورة من مثله قلت له تفضل واحدة و بها إعجاز علمى

يطلب القرآن أن يأتوا بسورة من مثله و أنا سأضع سورة من مثله لأنه هو من طلب ذلك حيث يقول

(وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ)

سورة من مثله:
******************



و السماء المحيطه بكم ۝ إنه لقول ربكم ۝
أن أنذروا الناس بكذب أديانهم و أن الشياطين تلاعبت بهم ۝
وأن إلعنوا المسلمين بكل ألسنتكم فتشفى صدوركم ۝
أعجميكم و عربيكم بما أضلوا الناس و نجسوا أرضكم ۝
و سبوا نساؤكم بإسم الله و قتلوا رجالكم و إستعبدوا أطفالكم ۝
فويل لمن أعرض عن ذلك و اتبع سبيلهم ۝

هناك 9 تعليقات:

  1. هذه السورة لا تشبه شي من سور القرآن الكريم و لا حتى في المعنى (لان معاني سورتك متناقضة ) السبب الاول لانك تدعوا الملحدين لاخبار غير المسلمين اولاً بكذب اديانهم (كيف تريدهم ان يتبعونك و انت تخبرهم بكذب اديانهم هذا دليل على صدق دين الاسلام (بنص الاية ) )
    تانياً انك وصفت اسيادهم و حكمائهم بالشياطين و وصفتهم ايضاً (الاسياد و الحكماء) بأنهم يتلاعبون بهم كابهائم (بنص الاية ) كيف تريدهم ان يتبعوك و انت تسبهم و تشتمهم و تكذب اديانهم و فوق ذلك تأمرهم بسب المسلمين لا لا لا سيقول قائل من من تأمره بسب المسلمين ما علاقتنا بالمسلمين و ما علاقة المسلمين بك انت من كذب بديننا و سببت اسيادنا ثم تأمرنا بأن نتبعك راح يسبونك انت و من معك لانك و من معك اعتديتم عليهم بأنفسكم محاولة فاشلة (سورتك هذه ليست صالحة للمقارنة بسور القرآن ) خذ سورتك هذه و ارميها في الزبالة
    ثالثاً و اخراً من هو باسم و لماذا اخترت هذا الاسم و لماذا لم تذكر شي عنه في سورتك (اخطأت حتى في تسمية سورتك ) محاولة فاشلة

    ردحذف
    الردود
    1. أولاً: الحديث عن أديان الناس كافة
      ثانياً: ذكر المسلمين كان بلعن اللادينيين للمسلمين كأحد أتباع اﻷديان و كقول (إنما المشركين نجس و لعن الله الكافرين و شر البرية و ما إلى آخره)
      ثالثاً: جميع اﻷديان سبت غير أتباعها و هذا النص على طريقة اﻷديان, و إن كنت ستسأل أحد هذا السؤال فسأل أهل اﻷديان
      رابعاً: هذه النصوص ليست سورة كاملة و إنما جزء منها , و يذكر باسم فى تكملتها.

      حذف


    2. معنى اللعن عند المسلمين هو طرد العبد من رحمة الله(اعرف معنى اللعن عن المسلمين اولاً ) اللعن هنا من الله تعالى و ليس من المسلمين قد امرنا الله تعالى بعدم سب الاديان الاخرى لكي لا يسبوه عدواناً يغير علم فيزدادوا كفراً و عداوتاً لله تعالى (ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا ) الى اخر الاية (سورة الانعام الاية رقم ( 108 )
      و لماذا وصفت المسلمين بما ليس فيهم يجب على سورتك ان تصف المسلمين بصفاتهم مهما كانت شدة العداوة بينك و بينهم (او بين الكافرين و الاديان الاخرى) كذبت عندما اتهمت المسلمين بأنهم يقتلون رجالهم و انهم يستعبدون اطفالهم نحن المسلمين لا نقتل رجالنا و لا نستعبد اطفالنا القرآن عندما يصف احدا او شيأً فأنه يكون صادقاً في وصفه له بعكس سورتك فهي تصف المسلمين بصفات ليست فيهم
      من الكاذب الذي قال لك ذلك

      حذف
    3. نسيت ان اخبرك شيأً اخبرتني ان هذه السورة ليس كاملة و التكملتها عندك هات التكملة اولاً ثم سنكمل

      حذف
    4. عندك أولئك عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين, كما تحدث عن هذا الموضوع فى منشور منفرد , و لا تسبوا (قل موتوا بغيظكم) قل هل أنبئكم بشر من ذلك من لعنه الله و جعل منهم القردة و الخنازير , تبت يدا, إنما المشركون نجس) و غيره العديد فى المنشور المخصص له و لا يختلف عن المسيحية تحدثنا عن و أن غير أتباعه هم كلاب و خنازير و ما إلى آخره من نصوص تحقر من لا يتبعه, نفس اﻷمر فى اليهودية , اﻷديان كلها لعنت مخالفيها بالحمار و الكلب و الخنزير و القرد و النجس و غيره

      حذف
    5. إليك نص آخر "يا أيها الناس إتقوا الذي خلق النعجة دولي من زوجها , و بث منها نعاجاً كثيراً و خرافاً , و أتقوا الذي يخلق مثلها إبلاً و ذباباً يا أولي اﻷباب لعلكم تهتدون"

      حذف
  2. و هناك اخطاء لغوية في سرورتك ايضاً (انت قلت في الاية رقم 3 ما قلته لكنك قلت في رقم 4 و ان العنوا المسلمين كيف نعلن انفسنا لاقد اخطأت عندما كتب و ان (لانها جعلت ما بعدها سبباً تانياً ) فكيف نقول للناس العنوننا لكي تشفى صدوركم هذا شي مستحيل الحدوث

    ردحذف
  3. النص يخاطب اللاديينين و ليس المسلمين , يعنى لما أقول أؤلئك عليهم لعنة اﻹله و أتباعه و الناس أجمعين بالتأكيد ليس عن أتباع اﻹله , يوجد سياق , يتحدث النص للادينين ليخاطبوا أتباع اﻷديان , و من إتبع فلن يكون اللعن موجه له, و ﻷن أكثر الناس عداوه للادينيين هم المسلمين و الذين تمسحوا فجاء النص يلعن المعاندين منهم , هو نفس منهج اﻷديان فى نصوصها.

    ردحذف
    الردود
    1. يوجد من قال قاتلوهم يعذبهم بأيديكم و يشفى صدور قوم مؤمنين و يذهب غيظ قلوبهم , و تحدثنا عنه فى موضوع (يغيظ بهم الكفار , الكفار يغيظنهم و سيذهب غيظ قلوبهم), أقرأ النص بسياقه

      حذف