هل يستويان مثلاً؟
يتحدث القرآن عن عيوب أن يكون للرجل أكثر من مالك و أن يكون فيه شركاء مختلفون و ليسوا متفقون و يجب التركيز على هذه النقطه أنه لم ينفى أنه من الممكن أن يكون لرجل واحد شركاء و لكنهم متفقون كأهل بيت واحد مثلاً و يملكون شخص و أهدافهم قد تكون متقاربة فلن نجد أى مشاكل تحدث تقريباً بينما ما يتحدث عنه هو إختلاف الشركاء
ما يتحدث عنه هو ما نراه فى البشر و إختلاف أديانهم و معتقادتهم
هذا يدل على عجز المتحدث عن أن يكون هو الوحيد المصيطر على كافة أطياف البشر و أن يقنعهم أنه هو خالقهم بطرق صحيحة
يعنى هذا المتحدث الذى يزعم أنه خالق البشر كلهم على الأقل و ليس خالق كل شئ بهذه الصورة التى نراها فهو معه شركاء مختلفين و إنقلبت عليه الموازين.
(ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا رَّجُلا فِيهِ شُرَكَاء مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلا سَلَمًا لِّرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ) 29 الزمر
يتحدث القرآن عن عيوب أن يكون للرجل أكثر من مالك و أن يكون فيه شركاء مختلفون و ليسوا متفقون و يجب التركيز على هذه النقطه أنه لم ينفى أنه من الممكن أن يكون لرجل واحد شركاء و لكنهم متفقون كأهل بيت واحد مثلاً و يملكون شخص و أهدافهم قد تكون متقاربة فلن نجد أى مشاكل تحدث تقريباً بينما ما يتحدث عنه هو إختلاف الشركاء
ما يتحدث عنه هو ما نراه فى البشر و إختلاف أديانهم و معتقادتهم
هذا يدل على عجز المتحدث عن أن يكون هو الوحيد المصيطر على كافة أطياف البشر و أن يقنعهم أنه هو خالقهم بطرق صحيحة
يعنى هذا المتحدث الذى يزعم أنه خالق البشر كلهم على الأقل و ليس خالق كل شئ بهذه الصورة التى نراها فهو معه شركاء مختلفين و إنقلبت عليه الموازين.
(ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا رَّجُلا فِيهِ شُرَكَاء مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلا سَلَمًا لِّرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ) 29 الزمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق