قائل إن أصابنى الله بضر هل ما تدعون كاشفات ضره لو موجود بيننا لرأيناه يعالج فى بلاد هلتلر

أعتقد أن قائل إن أصابنى الله بضر هل ما تدعون كاشفات ضره لو موجود اليوم بيننا و أصابه ضرلرأيناه يعالج فى بلاد هلتلر

كما يفعل أتباعه عندما يصيبهم الضر و هى بلد من أكثر البلاد تقدماً فى مجال الطب و هم يفضلون الذهاب إليها أعتقد لعدة أسباب غير أنها متقدمة طبياً
و العجيب أنهم يدعون إله آخر و منهم ملحدين و لا دينيين

بالرغم من ذلك الطب ليس معجزات و لا يضع الأطباء أيديهم على المريض فيبرأ, فكل مرض يكون له دواء ولبعض الأدوية أثار جانبية تسبب بعضها أمراض أخرى, بل أن بعض الأمراض كأنواع سرطانات ليس لها علاج أصلاً و يعجز أمامها الطب.

الطب موجود من عصور قديمة و قد برعت فيه شعوب كالفراعنة و يوجد في ممياواتهم علاجات تستخدم إلي اليوم كالأسنان المركبة, و شعوب كالإغريق, غير الطب الصيني القديم و غيرهم, فالطب ليس معجزة بل يعجز أمام بعض الأمراض.

حتي في ألمانيا يعجز الطب أحياناً فتجد أبو ساق تبتر ساقه, و غيره يموت, و البعض يشفى.

(قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ) 38 الزمر