يقول القرآن أن الناس تأتيها الرسل بالبينات و أنهم يقرون ذلك
لكن نحن لم نرى رسلاً و لم يثبت أحد أنه رسول و القرآن نفسه يزعم أن محمد رسول و أنه جاء لأهل الكتاب على فترة من الرسل
و الفترة من الرسل هى إنقطاع الرسل فالكتب لم يعتبرها رسول و كذلك هذا الكتاب لا يعتبر رسول و لا يوجد ما يثبت أنه من خالق أصلاً
(قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى قَالُوا فَادْعُوا وَمَا دُعَاء الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ) 50 غافر
و بسؤال القرآن للكفار كما يزعم ألم يأتكم رسل منكم؟ يقولون نعم
و لكن نحن لم نرى رسلاً و من يثبت أنه رسول فليس كل كاذب مخادع يضلل لصالح شياطينه سيتأله على الناس و يقول أنه رسول و يجبر الناس على إتباعه و إلا يفرض الإتواه و يجمع الجزية
كما أن من قال أن المقصود بالرسل الكتب التى إدعت أنها سماوية و كحلى هذه الكتب لا ينطبق عليها لفظ منكم فهى مجرد ورق و كلها تضليل و تحريف كلم عن مواضعه
و كانت التوراة موجودة و الإنجيل موجود و مترجمان فى زمانهم و مع ذلك إعتبر الناس أهل فترة من الرسل (مع العلم هما أيضاً مضللان)
و أنهم لم يكن لهم رسول ينذرهم أين هى تلك الرسل التى تثبت أنها من خالق و لا تخادع الناس و تنشر الحقائق؟
المسألة كلها خدعة و لا يوجد لا جنة و لا نار و لا غيرة هؤلاء مخادعين
(أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ) 71 الزمر
لكن نحن لم نرى رسلاً و لم يثبت أحد أنه رسول و القرآن نفسه يزعم أن محمد رسول و أنه جاء لأهل الكتاب على فترة من الرسل
و الفترة من الرسل هى إنقطاع الرسل فالكتب لم يعتبرها رسول و كذلك هذا الكتاب لا يعتبر رسول و لا يوجد ما يثبت أنه من خالق أصلاً
(قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى قَالُوا فَادْعُوا وَمَا دُعَاء الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ) 50 غافر
و بسؤال القرآن للكفار كما يزعم ألم يأتكم رسل منكم؟ يقولون نعم
و لكن نحن لم نرى رسلاً و من يثبت أنه رسول فليس كل كاذب مخادع يضلل لصالح شياطينه سيتأله على الناس و يقول أنه رسول و يجبر الناس على إتباعه و إلا يفرض الإتواه و يجمع الجزية
كما أن من قال أن المقصود بالرسل الكتب التى إدعت أنها سماوية و كحلى هذه الكتب لا ينطبق عليها لفظ منكم فهى مجرد ورق و كلها تضليل و تحريف كلم عن مواضعه
و كانت التوراة موجودة و الإنجيل موجود و مترجمان فى زمانهم و مع ذلك إعتبر الناس أهل فترة من الرسل (مع العلم هما أيضاً مضللان)
و أنهم لم يكن لهم رسول ينذرهم أين هى تلك الرسل التى تثبت أنها من خالق و لا تخادع الناس و تنشر الحقائق؟
المسألة كلها خدعة و لا يوجد لا جنة و لا نار و لا غيرة هؤلاء مخادعين
(أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ) 71 الزمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق